• في البدايه أنا أول مره في حياتي اكتب قصص جنسيه واي قصه بنزلها موضوع حقيقي مليون الميا مع تغير الاسم في البدايه أنا اسمي سعد عمري الان 28سنه بدأت اول قصه جنسيه وانا عمري 22سنه ودي هنزلها في قصه تانيه هحيلكم دالوقت قصت ازاي اكتشفت أن مراتي اخويا شرموطه ونكتها هوصفلكم شكلها هيا متوسطة الطول وجسمها رفيع لاكن متناسق وجسمها ناعم وبزازها صغيره جدا لاكن ليها حلمات بزاز تهيج الجن حلماتها طويله قد عقلتين صباع وكسها صغير وشفايفه طويله تجنن مش هطول عليكم المهم انا من زمان مكنش ليا بيها اختلاط أو تعامل هيه أو اخويا لانه اخ من والدي المهم حصلهم مشكله وجوزها سافر ويه كان لازم تسافر منعا للمشاكل فهوا سافر وسابها فتدخلت وقولت اشوفلها مكان تعيش فيه هيه واولادها ومكانتش في بالي من الاساس فسافرنا علشان نستلم الشقه الي هتقعد فيها لاكن صاحب البيت مكانش موجود فاتريت ابات عند واحده معرفه من الشراميط الي مكتشفهم هحكيلكم قصتها في وقت تاني فباتت في نفس الاوضه الي بيتنا فيها والاوضه بسريرن وهيه كانت نايمه علي السرير الي جمبي معرفش وقتها جرالي ايه مجاليش نوم للصبح وانا بفكر فيها ومش علي بعضي وهتجنن والمسها بس خايف تقوم من نومها وتعملي فضيحه قعدت اعد الليل بالدقيقة لحد ما طلع النهار وفطرنا واخدتها وروحنا استلمنا الشقه ونضفناها وبحاول ابصلها بس هيه مش مبينه اي حاجه ودائما عينها في الأرض وانا بكلم نفسي واقول انتا اتجننت مستحيل تيجي معاك المهم سيبتهم وقولت همشي هيه قالت بات معانا قولت في نفسي متفهمش غلط بدال ما اضيع يومي علي الفاضي اروح ابات عند الشرموطه التانيه وابرد نار زوبري روحت بيت عندها وظبطت كسها وتاني يوم اتصلت عليا نجوى مرات اخويا قالت تعالي اقعد معانا شويه وفي شويه تصليحات في الكهربا نعملها روحت بالفعل وخلصت شغل الكهربا وعيني علي جسمها الي ميهجني وهيه مفيش اي رد فعل المهم حصل حاجه ابتديت تدي امل لمشروع ايقاع شرموطه من شراميطي بنتها قالت تعالو نلعب كتشينا بقيت واحنا بنلعب احاول المس أيدها لاكن كان رد فعلها بتبعد فقولت لا اهدا شويه بعد شويه بنتها قالت نلعب غميضه الي هيه واحد بنغمي عينه وهوا يجري ورانا والي يمسكه نغمي عينه فابتدت ببتها وحظي التمام أنها مسكت نجوى مرات اخويا فخليت بنها غمت عنيها بالايشارب وابتدينا أنا بقيت ادرب علي أيدها واجري بعد كده بنتها تزغزع بطنها فأنا قولت استغل الفرصه واعمل زي بنتها واعرف المس بطنها بعد كده ابتديت امسك بزازها بالراحه واشوف رد فعلها حسيتها كده اول ما لمست بزازها واقفت كده او جسمها اترعب قولت ممكن اتدايقت فقولت لا كده كفايا لعبت بس من غير ملمس جسمها بس الشيطان بقا قال لا جرب تاني فباردو قفشت صدرها بس أقوي فجاتني فكره فشخ قولت اخليها تمسكني فجه الدور عليا فطبعا أنا طويل فبنتها مش هتعرف تغمي عيني وتربطلي عيني فنجوى مرات اخويا هيه جت تربطها فرجعت جسمي عليها لورها علشان ضهري يلمس صدرها حسيت بنار طالعه من جسمها

    sex - xnxx - سكس حيوانات - سكس - افلام نيك - افلام سكس - سكساوي - تحميل سكس - صور كس - صور زب - صور سكس متحركة .

    ابتدت اللعبه وفتحت حته صغيره كده علشان اشوفها وابتديت اعمل نفسي مش شايف واجي وراها اقفش طيزها شويه صدرها شويه لقيتها اخدت جمب ووقفت قولت كده تمام اتظبطت معايا لحد ما مسكتها لاكن جريت فجاه لحد ما وقعت فوقها واحنا بنضحك وبعد كده جه الدور عليها وانا الي غميت عنيها لاكن وانا حاطت زوبري علي طيزها وحاسس انها استوت خالص ابتدت اللعبه وجريت في الاوضه الي جوا وعملت صوت علشان تمشي ورا صوتي لحد ما خليتها دخلت جوا بعيد عن بنتها ورحت حاضنها وضعتها جامد في حضني وبوست شفايفها لقيتها مندمجه ونار طالعه منها وانا ببوس شفايفها وتمص لساني وأيدي بتلعب فى بزازها وطيزها وفجاه بنتها كانت داخله علينا بعدت عنها فجاه لاكن هيه كانت داخت وجابت آخرها بنتها قالت مالك قالت إنها داخت من اللعب طبعا وقفنا لعب وقعدت اقول لنفسي ايه النهار الي في الهايجه دي مكنتش متوقع ولا مصدق نفسي اني وقعت شرموطه منهم وطلعت مرات اخويا طبعا قعدت قلقان شويه قولت ممكن تفوق من الي هيه فيه خصوصا انها بقالها بعيد عن جوزها فتره كبيره وهتقول اني استغليتها فقولت ابات عندهم واشوف الي هيحصل طبعا دخلت اوضة الجلوس وقولت اسهر ويمكن في جديد بعد شويه لقيتها نومت ولادها وجت قعدت جمبي روحت مصدقت حاضنها قوي وقطعت شفايفها ونزلت علي رقبتها لحس ومص وقلعتها العبايه واتفاجا أن بزازها صغيره لاكن حلمات فاجره طويله ترضع فيهم متشبعش نزلت لحس وبوس في بطنها وقولت اقلعها الاندر رفضت مع انها هايجه بسالها السبب قالت إنها كسها مليان شعر لأن بقالها فتره مش بتهتم لأن جوزها مش معاها طبعا طمنتها قالت نكني لأن كسي علي آخره بس متلحسش كسي علشان مكسوفه لانها مش منضفه كسها قولت امشي كلامها مع أن كسها فاجر وشفراته طوال يهيجو دخلت زوبري بالراحه فسمعت احلى اااااااه منها وحسيت نار حوالين زوبري وكسها ضيق يجنن قالت دخله كله فضلت ادخله بالراحه لحد ما ارتاح في كسها روحت نيمتها علي ضهرها وفتحت رجلها للأخر وروحت مطلع زوبري ورازه جوا كسها صرخت اااااهخخ بالراحه طبعا أنا مصدقت اني يفشخ اللبوه مرات اخويا بقيت زي الطور الهايج برزع فيها بقوه وكسها منزل عسلها مغرق زوبري لدرجة عسل كسها بقا زي لبن الراجل لحد ما حسيت أن خرطوم مطافي بقا يضرب لبن في كسها وهيه تحتيا شبه مغما عليها طبعا الليله دي نكتها اربع مرات لحد بعد الفجر ونمنا ملط في حضن بعض وقامت بدري اخدت دش ونامت مع اولادها ومن يومها بقت شرموطه من شراميطي انتظرو الجزء الثاني هحكيلكم علمتها ازاي تتناك فى طيزها وتشرب لبني وخليتها تتناك من اي حد عاوزه ينيكها

    سكس محارم - سكس عائلي - سكس نسوانجي - سكس امهات - ايجي سكس - سكس حيوانات - سكس اخوات - افلام سكس - افلام نيك - تحميل نيك - سكس - سكسي - قصص سكس - صور سكس .


  • "إذا ما هي خطه اليوم ايها المخرج" كان مزاج تيفاني جيد.

    "لدي خطه فيديو لمساج. سأخبرك المزيد لاحقا. ولكن الان علينا اعاده النظر في موضوعات الفيديو بشكل عام. مقطع الامس تم تحميله 38 مره فقط والفيديوهات الاخرى بدأت مبيعاتها في التراجع"

    "لكنك قمت بتحصيل 6000 دولار وهذا كثير من المال لعمل عده ساعات"

    "اعرف يا امي. ولكني اعتقد ان المبيعات تتراجع لان المقاطع كلها عن الاستمناء. الكثير من التعليقات تتكلم عن هذا الموضوع"

    كانت تيفاني مدركه للنمط الذي وقعوا فيه بعد مده قصيره من موافقتها على المساعدة. لكنها اعتقدت ان هذا مقصود، والان هي متفاجئة لان هذه الحقيقة غائبه عن بين.

    "حسنا دعنا نتناول الفطور ونعمل على فكره هذا اليوم"

    "حسنا امي"

    قامت تيفاني بتقديم الفطور وبعد ذلك بدأوا في التفكير ومناقشه الموقع والملابس. اتفقوا على التصوير مره اخرى في الخارج. بين أخبر تيفاني بان ترتدي البكيني الابيض الجديد وان تقابله في الخارج. عندما استعدت تيفاني للتصوير اتجهت الى الخارج وساعدت بين في الاعداد. عندما انتهوا كانوا قد نجحوا في جعل المكان اشبه بشاليه. كان هناك فوطه زرقاء على طاوله خشبيه في المنتصف، بجوارها كان هناك فوطتان مطويتان على الجانبين، وكان في الجوار سله وزجاجه زيت وزجاجات اخرى لعطور زيتيه. كانت الكاميرا مثبته مسبقا على مستوى الطاولة.

    كانت تيفاني تشعر بالقلق من فكره ان ابنها سيقوم بعمل مساج لها. لديها العديد من الأسئلة. كيف سيقوم بإخفاء وجهها مع امكانيه الوصول الى جسدها في البكيني الفاضح. هل يستطيع ان يقاوم الاغراء بتحسس وعصر جسدها. قررت اخيرا انها غير مرتاحة مع فكره ان يقوم ابنها بلمس جسدها ليزيد من توترها.

    خرج بين من المنزل وهو عاري تماما. لم تكن تيفاني تتوقع هذا. قضيب بين الكبير يتدلى ويتراقص على فخذه مصدرا اصوات صفع خفيفة وهو يمشي. تركزت عيون تيفاني على الوحش الممتد بشكل فوري واحست بضربات قلبها تتسارع.

    "بين هل عليك ان تكون..." قاطعها بين وهو غير مدرك بأنها سوف تقول شيئا.

    "حسنا امي، هذه هي الحبكة. سوف تقومين بعمل مساج لي ليكون عرض لجسدك ليكون تمهيدا للفيديو القادم"

    احست تيفاني بالراحة لان هذا عكس ما كانت تتوقع. ثم بدر الى ذهنها "وكيف لهذا ان يكون فيديو" شبكت ذراعيها فوق صدرها وهي محتاره.

    كان بين مضطرب. "انا اسف ليس لدي افكار اخرى يا امي ولا يمكنني ان اقوم بعمل فيديو استمناء اخر سأفقد المتابعين. قرات التعليقات من الفيديوهات السابقة والكل يتوقع تطور في الاحداث وتصاعد في المحتوى التصويري. انهم يريدون المزيد. على الاقل سيشاهدون جسدك المثير لذلك لن يكون هناك عمليه قذف في هذا المقطع. سيحبون رؤيتك في هذا اللباس".

    كان بين يحاول ان يجعل امه تقترح شيء جنسي أكثر دون الحاجة لان يفعل ذلك بنفسه. لم يكن امينا تماما مع امه. كان لديه الكثير من الافكار، ولكن بسبب طبيعتها الجنسية لم يكن يجرؤ على البوح بها. يجب عليها ان تقترح افكار جديده والا فسوف يقوم بفعل ما يقومون به دائما مره أخرى. ط

    "اشكرك جدا على المساعدة يا امي. انا أعنى ذلك فعلا" ابتسم لها "ولكن علينا ان نتطور كفريق انت وانا والا فعلي ان أجد شخص اخر ليقوم بالتصوير معي" كان بين يوجه انذار اخير، ولكن امه لم تفهم.

    "اوه بين، ما نزال نستطيع عمل نفس النوع من المقاطع، لا يهم إذا كان سيستغرق وقتا اطول لتحصيل الأرباح، ليس لدي مشكله في ذلك، اعتقد ان علينا ان نفعل هذا.."

    "ان نفعل ماذا؟" قاطعها بين "لا أستطيع يا امي ان اقوم ببيع القليل من المقاطع هنا وهناك وان احصل الأرباح" قال بين بشكل حاسم.

    كان يأمل ان يقود امه لتقترح ان يقوم بعمل فيديو وهي تمص قضيبه او اي شيء اخر بخلاف ان يستمني امامها.

    "اعتقد أنى افهم وجهه نظرك الان. لم أكن اعلم ماذا تريد من كل هذا. من يريد ان يشتري مقاطع لفتى وهو يستمني طول الوقت"

    "شكرا لأنك تفهمين وجهه نظري. على الاقل حصلت على نقودي التي اشتريت بها الكاميرا وبعض النقود لتوفيرها"

    حاولت تيفاني ان تدخل البهجة الى ابنها "بين، احببت ما قلته عن التطور كفريق نحن فريق عمل. مقاطع الفيديو هو عملنا. حتى التي لم أكن موافقه عليها لم تكن بهذا السوء"

    "هذا عظيم يا امي" قال بين وهو يشعر بالاضطهاد.

    لم يكن متأكدا ماذا سيفعل. سوف يفقد كل متابعيه لو استمر في عمل مقاطع الاستمناء، على الناحية الاخرى يمكنه تجربه فتيات الليل، ولكنه يعرف انهم غير مثاليين للمقاطع وايضا سيخسر الكثير من النقود ليدفع لهم. ولكن لا يبدو ان امه ستنتقل معه الى المرحلة القادمة.

    شعرت تيفاني بقلق ابنها "اسمع لما سوف اقوله يا بين. دعنا ننظر الى هذا بمهنيه. انت ابني واهتم لك بشكل عميق، ولكن يمكنني ان اقوم بهذا بمهنيه يمكنني ان اقوم بالعمل معك كشريك تجاري. يمكننا العمل معا على المشاهد والملابس والروتينيات. هناك الكثير من الاشياء التي يمكن ان نقوم بها معا".

    احست تيفاني بالحماسة في الايام السابقة وهي لا تريد من ابنها ان ييأس

    "هل انت جاده. هل تعتقدين انه يجب ان نستمر في مشروعنا. ان نصنع المزيد من المقاطع"

    "اجل. هل تستطيع ان تتخيل كم الارباح التي سنجنيها لو قمنا بالتخطيط لفيديو جيد كل بضعه أيام. يمكنك ان تجني الكثير من الاموال وان تستثمرها لتامين مستقبلك"

    كانت تيفاني تصل الى نقطه اللاعودة في علاقتهم وبدأت الحدود التي وضعتها تتلاشى. كانت موافقه على تطوير محتوى المقاطع لتشمل بالتدريج التلامس، ولكن كل هذا كان شعور ولا تستطيع ان تعطي كلمه. فكر بين فيما اقترحت امه. لم يكن يعي تماما ما تقول. العمل معا كشريك تجاري على الاقل من وجهه نظر بين انها ستكون أكثر مساعده في مشروعاته وأنها ستزيد من فاعليه مشاركتها في المقاطع. كان يعلم ان نظرتها للمقاطع ككل تتغير. كان بين يريد ان يكون صبور ليرى الى اي مدى ستذهب امه، ولكنه كان متأكد من شيء واحد انه لا يريد ان تكشف شخصيتها الحقيقية في المقاطع. عليها ان تبقى متخفيه وهذا ما سيجعل ما يقومون به محدود. قرر انه سيحاول وان يرى ان كان بإمكانه عمل المزيد من المقاطع بدون اظهار شخصيه امه. هذا سيكون اساسي و هدفه الثانوي ان يجعل مشاركه امه اكثر فاعليه في المقاطع.

    "حسنا امي لنبدأ في التصوير".

    "هذه الروح المطلوبة يا بوبي" ضحك الاثنان.

    "حسنا المكان جاهز للتصوير" نظر بين الى الفوطة والى زجاجه الزيت.

    "نعم نحن جاهزون. كيف تريد ان تقوم بهذا" كانت تيفاني جاهزة.

    "انه مقطع لمساج سأكون انا العميل وانت من ستقومين بالمساج. عندما استلقي ستنتظرين عده ثواني ثم تتجهين الى الباب وتقدمي نفسك. عند هذا سنصور جسدك فقط. تأكدي ان تكون اكتافك متجهة نحو الكاميرا وتنحني باتجاهي بحيث يكون التصوير بشكل اساسي على صدرك. استعملي الزيت وقومي بالمساج من اعلى الى أسفل لا تخافي من استعمال الكثير من الزيت. يمكنك ايضا حتى سكبه على نفسك. لن يكون هذا مقطع قذف انا اخطط لإدراجه في خانه اخرى تتعلق بالأثداء. هل فهمتي؟"

    كانت تيفاني تنظر الى القضيب الثقيل وهو يترنح بين افخاذ ابنها. "اعتقد ذلك".

    "هذا المقطع بشكل اساسي لإظهار جسدك. سأضع فوطه على خصري ولن نقوم بلعب دور ام وابنها. تذكري دائما أنك من يقوم بالمساج وانا العميل"

    "حسنا يبدو هذا كخطه" وافقت تيفاني واتجهت الى المنزل.

    استلقى بين على الطاولة. لم يكن واثقا مما سيفعل. في الحقيقة يريد ان يضغط على امه اكثر لتتصرف بشكل جنسي هذا كان هدفه الاساسي ومع ذلك كان يعرف ان الطريقة الوحيدة هو ان تقوم بذلك من تلقاء نفسها. لم يكن واثقا كيف سيجعلها تجرب ذلك. هدفه الاخر هو ان يصنع مقطع مربح. بشكل اناني كان يريد ان يقوم بالقذف، ولكنه سيأخذ في الحسبان ان يركز أكثر على جسد امه كتجربة. كان قلق من نجاح مقطع بدون قذف. قرر ان يرتجل في هذه المرة. استلقى على الطاولة وجعل قضيبه المرتخي يرتكز على بطنه ووضع فوطه تحت راسه واخرى صغيره على قضيبه. وضعها بحيث لا تتطلب أكثر من نسيم هواء لتنزلق الفوطة.

    "حسنا امي ستواجهين الكاميرا وتقومين بتدليك الزيت على الذراعين والصدر والارجل ولا تقتربي كثيرا من الكاميرا حتى لا يظهر وجهك في المقطع"

    ظهرت تيفاني من خلال الباب وهي ترتدي روب وحافيه القدمين. اقتربت من بين ببطء وهو مستلقي حذره من ان يظهر وجهها في المقطع.

    "مرحبا انا تيفاني وسأقوم بالمساج اليوم" قالت.

    انتفضت عندما أدركت انه كان يجب عليها ان تستعمل اسم اخر. كانت تامل ان يقوم بين بتعديله لاحقا. لم يكن لديها فكره عما تفعل. استدارت تيفاني حوله لتقف بجوار الكاميرا. بقي بين في مكانه وهو يشاهدها. قامت بخلع الروب وجعلته ينزلق من على اكتافها. عض بين شفته وأحس بقضيبه ينتفض تحت الفوطة القطنية. كانت تيفاني تبدو كحلم رطب. ابتسمت له والروب ينسدل على جسدها ليظهر البكيني الفاضح لأقصى درجه. بدلتها البيضاء ابرزت اثداءها كبيره الحجم التي لا يمكن كبحها بمثل هذه الصدارة الصغيرة. مثلثات الصدارة كانت تحتضن الجزء السفلي من اثدائها بحراره، ولكنها كانت صغيره على اثدائها حيث انها بالكاد تغطي حلماتها. اثدائها العملاقة تبدو طريه ومغريه بشكل لا يصدق. تركت الروب على الارض واتجهت الى بين بعيدا عن الكاميرا.

    "فقط استرخي يا سيد..." نظرت تيفاني حولها لتستلهم اسم. اول شيء رأته هو قضيبه يضغط على الفوطة "يا سيد جونسون" اكملت بثقه مع ظهرها للكاميرا. انحنت لتلتقط فوطه من السلة. لم يكن بين يستطيع الانتظار لمشاهده المقطع ليري اردافها في هذا الوضع. عندما يقوم بأعداد المقطع لاحقا. اخذت تيفاني فوطه وفتشت الزجاجات بدون استعجال. رجت اردافها قليلا وهي تعرف انها تعرض للكاميرا. اخيرا اختارت زجاجه واتجهت الى بين.

    "فقط استرخي سيد جونسون. انت في ايدي امينه"

    ابعدت تفاني شعر بين من على جبينه ووضعت فوطه مبلله على عينيه. كان بين يعتقد ان امه تقوم بالمهمة بشكل احترافي لكنه كان بشكل جزئي محبط لأنها قامت بتغطية عيونه وانه لن يرى اثدائها الضخمة وهي ترتج. انحنت تيفاني مره اخرى لتلتقط زجاجه الزيت من السلة ودارت حول جسد بين لتقف عند راسه لمزيد من التأثيرات. قامت بحمل الصدارة وحمل اثدائها الثقيلة معها لتعدل وضعيتها. لم يكن هناك المزيد من الشك انها محور المقطع. هذا التفكير جعل جلد تيفاني يقشعر. انحنت الى الامام فوق ابنها وسكبت كميه من الزيت على صدره وكميه اخرى على كفها. وضعت الزجاجة جانبا وفركت يديها معا لتتأكد من تغطيتهم بشكل كافي.

    "الان نفس عميق" أمرت بصوت مغري.

    بدأت المساج من اكتاف بين. بدأ بين يحس نبضه يضرب في راسه عندما شعر بيديها على جسده. اشتم رائحة قوية منها مما جعله يستنتج ان اثدائها المتدلية تبعد بالكاد انشات من وجهه. تحت الفوطة التي على خصره كان قضيبه ينتفض بقوه. قرر ان يتبع تعليماتها فاخذ نفس عميق فامتلا انفه بمزيج من الروائح. كل هذا الخيالات المتعلقة بأمه صنعت نبضه قوية سرت في قضيبه وحملته بعيدا عن بطنه، بشكل ما بقيت الفوطة على قضيبه. الأنبوبة الثخينة لقضيبه الواسع انحنت الى اعلى بعيدا عن جسده. انتقلت تيفاني من اكتافه الى صدره. لاحظت حركه بالقرب من خاصرته لتشاهد قضيبه وهو ينتصب ويشكل خيمه في الأسفل. توقفت يداها للحظه. لقد جعلت ابنها ينتصب. هذه الحقيقة جعلتها تنتفض فركزت نفسها على صدر ابنها. انتفض قضيب بين وقفز تحت الفوطة وشعر بتوقف التدليك.

    "امي هل تستطيعين التدليك بشكل اقوى" قال وهو متضايق من تقدم امه البطيء.

    بدت تيفاني شارده ثم تحركت بشكل غير متسق لتبقيه راضي. في الحقيقة انه يحتاج ان يكون هذا المقطع جيد ومعرفه انه لن يقذف في النهاية أصبح مقلق.

    "اوه.. بالتأكيد" قالت وهي شارده الذهن.

    استعادت تيفاني توازنها واخذت نفسا عميقا وبدأت بالتدليك بشكل بطيء وعميق متجهة الى ذراعيه وهي تنشر الزيت اينما ذهبت. اثدائها تتدلى الى الاسفل لتحقق المقطع الذي يريده بين.

    اثداءها المتدلية الضخمة والممتلئة يتهددها السقوط من الصدارة الصغيرة البيضاء. ارتجت أثداءها واصطدمت ببعضها البعض وهي تقوم بتدليك ذراعيه وصدره. بعدما انتهت من الجزء العلوي من جسده انتقلت الى جانبه وسكبت الزيت على يديها وبذات بتدليك اقدامه. كان قضيب بين منتصب لدرجه انه يكاد يمسك جلده.

    "يجب ان اجعلها تلمسني" فكر بين.

    بدأت تيفاني تصعد على أرجله وبدأت بتدليك ساقيه. بسبب حاله التشتيت التي كانت تمر بها تيفاني لم تلاحظ ان اثدائها تتموج بشكل دائم وهي تعمل، فانحرفت صدارتها قليلا بشكل مفاجئ. احدى حلماتها قفزت الى الخارج وكانت ظاهره بشكل شبه كامل وكان هذا ظاهر للكاميرا التي كانت تواجهها مباشره. لم تلاحظ تيفاني التطور الأخير. كان بين يريد ان يلعب بقضيبه بشكل حرج ولاحظ ان امه اصبحت هادئة فظن انها تركز في التدليك. فتساءل ماذا سيحدث لو انه دفع الامور قليلا الى الامام.

    "سيدتي. هل تستطيعين ان تدلكي فخذي من الداخل؟ عضلاتي متشنجة هناك"

    تفاجأت تيفاني من طلبه. ترددت قليلا ثم أدركت ان عليها ان تجيب "نعم سيدي" كان كل ما تستطيع ان تقوله. جزء منها كان يخبرها انها لا تستطيع فعل شيء حيال هذا الطلب حيث ان الكاميرا تصور. ضاعفت تيفاني من جهودها وتحركت الى اعلى افخاذه لتدلك الجزء الداخلي. لم يكن لديها الكثير من المساحة لتعمل. عندما وصلت ايديها الى حجره أحس بين انها تطيعه، فأدرك شيئا، بالرغم من ان امه حازمه معه من وقت الى اخر الا ان طبيعتها تميل الى الخضوع.

    بدأت تيفاني بتدليك فخذه الايمن القريب منها ثم انتقلت الى البعيد. حركتها جعلت الفوطة تبدأ في الانزلاق. انزلقت بضع انشات ثم توقفت. فقامت تيفاني بتخفيف حدة التدليك.

    "اقوى" قال بين بشكل حازم.

    ترددت ثم اطاعته وهي تنتقل الى اعلى فخذه. اصابعها احتكت بشيء ما بين ساقيه. كان شيء دافئ. أدركت انها لمست خصيته.

    وهو يشعر بانه امه لمست خصيتيه اللتين تتألمان انتفض قضيبه بشكل قوي. الفوطة الصغيرة انزلقت اخيرا وسقطت بجانب الطاولة الى الأسفل. تجمدت تيفاني في مكانها وهي تحدق في قضيبه العملاق المنتفض وهو يقفز الان. قضيبه عاري بشكل كامل امامها. احست بالتوتر لقد كان طويل وثخين. كان قطعه كبيره وثقيلة من اللحم يغطيه جلد ناعم والعديد من الأوردة التي تنتشر الى الأعلى. كان هناك خيط من السائل اللزج الصافي ينزل من راس القضيب ويتدلى الى بطنه. كان قضيبه يتصرف بشكل كامل من تلقاء نفسه. حدقت الى قضيبه المنتصب وخصيتيه الكبيرة ويداها مازالت تدلك افخاذه. عيناها توقفت على خصيته الضخمة.

    "الى الاعلى يا سيدتي" وجه بين تعليماته وهو يبدو غير صبور.

    "أأأأأمم" تلعثمت تيفاني ثم قامت بتصفية حنجرتها. حركت ايديها الى الاعلى قليلا. مره اخرى احتكت اصابعها بخصيته فارتعشت خصيته. بدأت بالتدليك الى اعلى فخذيه مره اخرى لتعيد نفس الفعلة. فشهقت بشكل صامت.

    "اعلى" أمر ببرود

    هذا سيساعد في المبيعات. إذا قامت بلمس قضيبه يمكننا وضع هذا الجزء في اعلان الفيديو وتساعد في زيادة المبيعات. بدأت تيفاني في محاوله التفكير بموضوعيه. قررت تيفاني انه شيء لا يمكنها التفكير فيه بوضوح.

    "احتاج الى المزيد من الزيت يا سيدي" اجابت.

    احتاجت تيفاني للحظه لتضع المزيد من الزيت على ايديها وفركت يديها معا ثم اخذت نفسا عميقا ثم وضعت يديها معا على قضيبه. لم تصل اصابعها الى بعضها وهي تمسك قضيبه الثخين. ابتلع بين بصعوبة وهو يشعر بأمه تمسك بقضيبه العملاق. اخيرا يا ألهى. كان مستثار جدا لدرجه انه كان يود ان يقبض على اثدائها ويفقد صوابه عليها. قبل هذا الاسبوع لم يكن ليسيطر على نفسه بهذا الشكل ويقاوم هذا الاغراء ويؤخر المكافأة بالشكل الذي يفعله الان. لو كان مع فتاه اخرى تريد ممارسه الجنس لمارس معها الجنس، ولكن مع امه الامور مختلفة وهذا يدفعه الى الجنون.

    "بالضبط هنا يا امي..." تصدع صوت بين "اقصد.. سيدتي.. هذا مثالي" اضاف "انه محتقن جدا هنا" في البداية امسكته فقط بدون ان تعتصر او ان تحرك يديها. لم يكن مجرد قضيب كبير لقد كان قضيب ابنها الكبير الذي تمسك بقوه بيديها الاثنتين. تنهد بين وعيونه مغلقه تحت الفوطة. تلوت ساقاه قليلا وهو يريد ان يحرك قضيبه في يدي امه. يريد بشكل حرج ان يزيل الفوطة من على عينيه ليرى امه وهي تمسك بقضيبه لأول مره. ولكنه يعرف انها ستفسد المقطع. فبذل جهده ليبقى ساكنا. تشبثت تيفاني بقضيبه وهي تمسكه كمضرب بيسبول. ضغطت على قضيبه بشكل متردد فنبض في يديها كرد فعل. ضغطت مره اخرى فرات لون قضيبه يصبح داكن أكثر. مع تدفق الدم الى قضيبه شاهدت راسه وهو يصبح وردي اللون. لقد قامت تيفاني قبل ذلك بملاعبه قضيب زوجها، ولكنه هذه المرة هو قضيب ابنها الاكبر في الحجم. الكاميرا كانت مركزه على قضيبه الكبير وكانت تصور كل حركه تفعلها تيفاني. احيانا كان ذقنها يدخل في الصورة، ولكن في الغالب كان هناك في المشهد اثداء عملاقه وقضيب كبير. كانت تيفاني تشعر بكل نبضه من نبضات قلبه في قضيبه. اعتصرت أكثر ورأت السوائل تتدفق من راسه. نظرت الى خصيتيه وتعجبت من ارتخائهم في الداخل. بما انه الفيديو عباره عن مساج اعتقدت انه يجب عليها ان تدلك خصيتيه أيضا. ازالت يد من على قضيبه وبدأت تلعب في خصيته الكبيرة. بدأت تدلك خصيته بيدها اليمنى التي كانت تنزلق من الزيت. دلكت كل خصيه على حده ثم مع بعضهم وهي تقبض على قضيبه باليد الأخرى. تركت تيفاني خصيته وقبضت على قضيبه بيديها الاثنتين من أسفل قضيبه المنتفض. بدا بالانحناء أكثر وبدا راسه بالتضخم. انحنت الى الامام لتجلب تلالها المتدلية بالقرب من يديها. أصبح صدرها فوق يديها تماما وبذات بتحريك جذعها الى اعلى وأسفل. هذه الحركة جعلت اثدائها الطرية تحتك بقضيبه. أحس بين بلحم صدرها الدافئ الناعم يحتك بقضيبه. بدا حوضه يتلوى كرد فعل لهذا التعذيب الممتع الذي يتعرض له. استعملت تيفاني قضيبه الممتلئ بالزيت والسوائل لتدهن طبقه لامعه على اثدائها متجاهله الصدارة الفاضحة التي ترتديها. بذل بين اقصى مجهود ليبقى ساكنا لكنه يعلم انه سيقذف قريبا وهو يحس بقضيبه المتوتر وهو ينجر على صدرها الدافئ الطري. بدا جذع تيفاني يرقص الى اعلى وأسفل بحركة قصيره وقضيب بين يندفع ويفرز المزيد من السوائل على شق اثدائها. نظرت الى الاسفل فرات حلمتها مكشوفه. ففركت راس قضيبه بحلمتها وهو يفرز المزيد من التشحيم على حلمتها. كانت ايديها تدلك قضيبه من الاسفل ليحتك بأثدائها ثم انزلق بينهما.

    "اللعنة انا سوف اقذف" صرخ بين بصوت عالي.

    كانت نشوته قوية جدا لدرجه انه خرج من الشخصية. بدأ جسده في التشنج وبدأ راسه يسبح في متعه لمسات امه. رفع بين مؤخرته عن الطاولة وقابل حركه يديها واثدائها الى أسفل بحوضه المندفع الى اعلى. اول قذيفة من قضيبه اخطأتهم هم الاثنين ونزلت على الطاولة. ضغطت تيفاني على قضيبه بقوه وهو استمر بتحريك حوضه الى اعلى وأسفل. القذيفة الثانية اندفعت وهي تضع قضيبه على حلمتها فاندفعت الى اعلى وهبطت على ذقنها ورقبتها وعلى صدرها. احست بالحرارة تغطي صدرها.

    "نعم هذا هو. اخرجه كله" قالت تيفاني في دهشه من قوه الرشقات التي تنفجر من قضيب ابنها.

    استمر بين في القذف ووصل الى اقوى نشوه حتى الان. بصق قضيبه الحمم السميكة من المني على رقبة امه وصدرها واكتافها وايديها وعلى كل اثدائها المتأرجحة لتصبح مثل لون الصدارة البيضاء. انحنت الى الخلف قليلا لتعطيه هدف اعرض. عند هذه النقطة ازال قضيبه العاري الجزء المتبقي من الصدارة لينزلق على اثدائها وحلماتها المكشوفة. عندما بدا بين بالارتخاء خففت تيفاني من قبضتها نظرت الى عينيه وهي لا تزال مغطاة. فمه مفتوح من السعادة. قامت بحلب ما تبقى من منى في قضيبه بحنان واحست بقوته تنضب. ابطأت حركتها ثم توقفت وهي تنظر الى يديها وصدرها. كان المني يغطي جزء من يديها رقبتها وصدرها. هناك البعض منه حتى على افخاذ بين. تناثر المني على الفوطة وعلى ذراعي تيفاني. صدارتها كانت مغطاة بالمني والزيت. عند هذا الحد صعق الام والابن بحقيقه انهم نسوا موضوع الكاميرا تماما. كان بين متعب تماما ليتحرك. ابعدت تيفاني اصابعها الملتصقة من قضيبه ليسقط بتثاقل على بطنه ويصدر صوت فرقعه. هنا قاومت تيفاني رغبتها الملحة بالنظر الى الكاميرا وتذكرت المشهد.

    "انا سكبت الزيت في كل مكان دعني انظفه" لقد خرجت تماما عن النص، ولكن هذا لا يهم. التقطت فوطه وعادت بشكل كامل الى شخصيه الام وهي تنظف المني المتناثر على ابنها. قامت بإزاله كميه كبيره من المني عنه، ولكنها لم تزعج نفسها بتنظيف صدرها او رقبتها او ذراعيها. كان بين في حاله تجمد. كان يشعر بيدي امه وهي تنظفه بلطف، ولكنه كان بالكاد يستطيع ان يتحرك واكتفي برعشه او تنهيدة. وهي تعمل قامت برمي الفوطة ووضعت واحده جديده على قضيبه المنهك. لاحظت ان الفوطة صغيره جدا لتغطي قضيبه الكبير وخصيته. مدت يديها غلفت خصيتيه وادخلتهم بعناية تحت الفوطة.

    "كل شيء الان كما كان يا سيد جونسون" قالت تيفاني بابتهاج وهي تربت على خصيتي بين.

    تناولت الروب الخاص بها وخرجت من المشهد. لمده طويله لم يحرك بين ساكنا. كان جسمه مرتخي بشكل كامل بالأخص قضيبه المنهك وخصيته الفارغة. شعر شيء يهز فخذه. اخيرا نهض وترك الفوطة تسقط عن عينيه. استقبله منظر امه المبتسمة تقف بجانبه وتعتصر فخذه برفق.

    "واو" كان هذا كل ما يستطيع قوله وهو ينظر اليها.

    "هل كنت راضي من المقطع؟ اقصد هل احببته؟" سالت تيفاني بأمل"

    لم تقم بمداعبة قضيب منذ مدة وكانت تحتاج الى طمأنه بان مستواها يرقى الى مستوى الحدث. ما تزال مغطاة بكميه كبيره من المني على كل انحاء صدرها. لم يستطع بين ان يكتم ضحكته.

    "هل احببت ذلك." كرر بين سؤالها. "امي. فقط انظري الى الأسفل. الدليل باني استمتعت يغطي صدرك" مازحها وهو يشير الى المني على صدرها بالكامل اضاف بشكل درامي.

    "بين توقف عن التعامل بغلظه" وجهت تيفاني صفعه مداعبه الى كتف بين.

    قام وتفحص الكاميرا. شاهدت تيفاني ابنها العاري وقضيبه المتدلي. التقط بين الكاميرا ليصور المشهد الأخير. وركز الكاميرا على اثداء امه العملاقة وهي تقف في المكان الذي كانت تقف به مسبقا عندما لاعبت قضيبه. كان يريد تصوير المني وهو يتساقط على صدرها وصدارتها البيضاء المبقعة.

    "حسنا دعيني اقوم بإعداد المقطع وارى ما قدمنا. بما ان عيوني كانت مغطاة فانا لا اعرف كيف يبدو المقطع. ولكن بغض النظر سيكون تطور مهم بالنسبة للمقاطع السابقة"

    سكس - سكسي - سكساوي - سكس محارم - تحميل سكس - تنزيل سكس - قصص سكس - سكس - سكس متحرك - سكس نت - ايجي سكس - نيك حيوانات .

    توجهت تيفاني الى الداخل وقررت الاستحمام ريثما يقوم بين بإعداد المقطع. جففت تيفاني نفسها واستعادت حيويتها من جديد. قامت بوضع بعض المستحضرات على جلدها ثم ارتدت ملابسها. بعد حوالي ساعة نادى بين على امه.

    "امي انظري الى هذا" نادى بين على امه لتنضم اليه في غرفه المعيشة. كان قد جهز المقطع الذي للتو قام بإعداده. كانت الكاميرا موصله بالحاسوب وكان يعبث بها وهو ينتظر.

    نظر بين الى اعلى ليشاهد امه منتعشة ومغريه. شعرها الاحمر الناعم ينسدل على اكتافها على شكل تموجات جميله. كانت تبتسم بارتياح لم يشاهده منذ سنوات. صدرها العاجي كان يمكن مشاهدته من خلال الروب المفتوح وكذلك شق اثدائها العميق ويمكن بشكل واضح ملاحظه انها لا ترتدي صدارة. كان الروب ينكمش اسفل اثداءها ليعطي منظر خلاب للجزء السفلي من اثدائها الكبيرة المتدلية. كان الروب يمتد لعده انشات قليله أسفل اردافها ليبرز جلد افخاذها الناعم المغري. كانت سيقانها عاريه الا من جوارب رقيقه ومريحه تغطي اقدامها. حدق بين في ذهول.

    "هل احضر لك بعض الفشار" مازحته تيفاني وهي تضحك.

    "رائع امي. يبدو انه رائع. هل هذا روب جديد؟"

    "هذا كيموني احضره والدك من طوكيو. لقد نسيت انني امتلكه"

    كان بين يحملق في جسدها بدون خجل "تبدين مغريه جدا امي"

    مرت عنه وهي مبتسمه وهي تمسح على شعره ثم جلست على الأريكة. بدا بين الفيديو ثم اتكأ على الأريكة على يسار امه. شاهدت تيفاني بتوتر وهي تتذكر انها قدمت نفسها باسمها الحقيقي، ولكن عندما عرض المقطع كان قد تم حذف اسمها. استدارت تيفاني الى ابنها على الأريكة.

    "عمل رائع ايها المخرج" قالت مازحه وهي تعتصر فخذه الأيمن. فابتسم بين لها.

    نيك - سكس حيوانات - سكس نت - افلام سكس - تحميل سكس - سكس عربي - صور سكس .

    كانت الكاميرا تركز على اثدائها. تململ بين بعصبيه بجانب امه على الأريكة. كان يريد ان يلعب في قضيبه. ولم لا ولقد فعلها من قبل في سياق التصوير. اختلس نظره قصيره من الزاوية التي ينظر منها. كان يستطيع ان يرى أكثر من خلال الروب المفتوح من اعلى. ترنح قضيبه داخل الشورت الخفيف. نظر مره اخرى الى الشاشة وهو يشعر بالشجاعة. على الشاشة كانت تيفاني تنحني لتبحث عن زجاجه زيت في السلة. سيقانها الطويلة كانت عاريه وتمتد الى اردافها البارزة الدائرية في البكيني الصغير. مباشره تحت فلقات اردافها الطرية تبرز معالم مهبلها المنتفخ بين افخاذها.

    "يا إلهي يمكنك رؤية...." توقفت تيفاني وهي تسدل شعرها على كتفها "يمكنك رؤية جسدي في البكيني"

    "اجل امي. انت مدهشه. اعتقد أنى أحب الابيض أكثر شيء" قال بابتهاج وهو يدعك قضيبه من فوق الشورت.

    سادت لحظه من الصمت وهم يشاهدون المقطع. المشهد كان يركز على اثداء تيفاني المتموجة. شاهد بين امه وهي تتململ بتوتر على الأريكة. بدون اكتراث قام بإخراج قضيبه الصلب الطويل من فتحه الساق الواسعة.

    "امي. بزازك تبدو رائعة في هذا المقطع. لا تمانعين لو قمت ب.. انت تعلمين؟؟" افترض موافقتها وقام بتدليك قضيبه.

    نظرت تيفاني الى ابنها وهو يخرج قضيبه العملاق ويقوم بتدليكه بكل وقاحة. كان تخين ومليء بالأوردة في قبضته نظرت تيفاني الي عيونه "امممم, لا اعتقد. يمكنك ذلك يا بوبي"

    نظر اليها وابتسم ثم اعاد نظره الى التلفزيون وهو يستمني بشغف. كان بين يداعب نفسه في سعادة لأنه يفعل ذلك خارج سياق التصوير. على الشاشة كانت الفوطة قد سقطت عن قضيب بين. النظرة في وجه امه وهي بجانبه في غرفه المعيشة جعلت خصيته تنقبض. يستطيع الان ان يقذف. يجب عليه التوقف الان. فبدا اعتصار راس قضيبه. نظرت تيفاني الى قضيب ابنها وهو يفرز السوائل.

    "هل ستقذف الان يا بين" سالت بصراحة.

    "لا ليس الان يا امي. اريد ان انتظر حتى المشهد الذي اقذف فيه على بزازك" طغت على بين الرغبة الجنسية وهو يشاهد المساج على شاشه التلفزيون الكبيرة وهو يستمني امام امه المغطاة بالكاد.

    "حسنا لا اريدك ان تعمل فوضى في المكان. دعني اجلب لك فوطه" قالت وهي تهرول الى المطبخ.

    عندما عادت تيفاني كان المقطع قد وصل الى الجزئية التي تقوم فيها بإمساك قضيبه وحكه في شق صدرها وإحدى حلماتها في الخارج. كان قضيبه يدفع الصدارة بلا مبالاة مرورا بحلماتها.

    "هل يمكنني الحصول على الفوطة" سال بين.

    "سأثبتها لك. انت فقط صوب" قالت تيفاني وهي تجثو على ركبتيها امام ابنها الجالس.

    مدت تيفاني الفوطة الى الامام وفردتها على ذراعيها لتعطيه هدف أكبر. كانت تعرف كميه المني التي يخرجها لذلك ارادت الا يسقط شيء على الأرض. وقف بين وراسه يدور من النشوة الوشيكة وهو يشاهد الشاشة. دفع بحوضه الى الامام باتجاه امه وبدا القذف في كل مكان. نظر الى الأسفل. كانت تيفاني تجثو وهي تبتسم بشكل خفيف وتقدم له الفوطة. كان الروب مفتوح أكثر من السابق واثدائها المتدلية تبدو من الفرجة وأكثر من ذلك كان يمكنه رؤية الهالات حتى حلمه الثدي الايمن كانت تبرز. ابتسم بين وبدا بفرك قضيبه بعنف. بصق قضيبه اول دفعه على الفوطة مصدرا صوت مكتوم.

    "أووه نعم بين" قالت تيفاني وقد نسيت القواعد المهنية التي وضعتها.

    اخذ بين نفس مرتجف واستمر في الاستمناء بسرعه. بدأت الحمم الساخنة تتوالى.

    "اخرج كل ما لديك على الفوطة يا بوبي" شجعته.

    "اللعنة" قال في النهاية عندما بدأت حركه يده تتباطأ.

    شاهدت تيفاني المني وهو منتشر على الفوطة وابتسمت. نظرت اليه "اعتقد أنك تشعر بتحسن الان"

    تنهد بين فوقها "نعم. لقد كنت احتاج لهذا" مسح قضيبه على مكان نظيف في الفوطة وهو يشعر بيد امه من تحت.

    قامت تيفاني باهتمام بطوي الفوطة ثم اخذت مكانها مجددا على الأريكة. في التلفزيون كانت تيفاني تمسح المني من على ابنها

    "واو. المقطع رائع يا بين" قالت وهي متأثرة.

    "اعتقد ذلك ايضا يا امي. انت نجمه. انا سعيد لأنك تساعديني. انا أحب الطريقة التي نشارك فيها" ابتسمت تيفاني.

    بعد ذلك تناولوا طعام العشاء وتوجهوا الى غرفهم. في غرفته قام بين برفع المقطع وأدرجه تحت خانة الاثداء الكبيرة.

    في صباح اليوم التالي توجه بين الى الاسفل وهو يرتدي شورت وتيشيرت.

    "صباح الخير امي"

    "صباح الخير، بين" حيته بابتهاج.

    كانت تتحرك في ارجاء المطبخ وهي ترتدي بلوزه بيضاء تعاني لتحتوي ما يقارب من نصف اثدائها لتترك النصف الاخر ينسكب الى الخارج. وكانت ترتدي شورت اشبه بالكلسون. وبطنها كان مكشوف بالكامل. كانت امه تعد نفسها وكأنه هناك تصوير كل صباح. كان بين يعشق النظر اليها وهي ترتدي ملابس العاهرات.

    "أحب ملابسك يا امي" قال بين وهو يقبض على قضيبه من فوق الشورت.

    توقفت تيفاني قليلا لتبتسم ثم اكملت عملها. بعد الفطور كان بين يريد عقد اول لقاء عمل مع امه. ناداها لتجلس بجانبه على الأريكة في غرفه المعيشة. تبخترت تيفاني الى داخل الغرفة وبين ينظر الى ملابس العاهرات. لم يسألها من قبل عن ملابسها التي ترتديها. كان يمتدحها لتستمر في ارتداء هذا النوع من الملابس. تأثيرها عليه كان هو الحفاظ على قضيبه منتصب طوال الوقت. عدل قضيبه بشكل علني عندما جلست بجانبه.

    "تبدين رائعة اليوم امي. بالأمس كنت ايضا رائعة في المقطع"

    "شكرا لك يا بين. انا أحب ارتداء مثل هذه الملابس لأنها تجعلني اشعر بالحرية" نظرت تيفاني الى بلوزتها الفاضحة ثم الى بين الذي كانت ترتسم على شفاهه ابتسامه عريضة.

    "امي علينا انتاج افكار جديده للمقاطع القادمة. انا غير مرتاح لفكره الارتجال".

    لم يكن بين صريح بشكل كامل، بل كان هناك غرض من هذا الخداع. بالأمس كان يريد عمل مقطع يظهر اثدائها، ولكنها انجرت الى أكثر من ذلك. من الواضح انها تميل الى فعل المزيد عندما تصور الكاميرا. كان يأمل انها ستفعل نفس الشيء عندما يقوم بالتصوير مجددا وربما ستأخذ الامور الى منحنى اخر.

    اومأت تيفاني بحماسه "هذه فكره رائعة يا بين. لدي بعض الأفكار. بالأمس كان المقطع لمساج مع نهاية سعيدة وهذا عظيم. ولكن ماذا بشأن الخطط للمقاطع القادمة؟"

    قال بين "لا اعلم. ما رأيك؟"

    كانت تيفاني تواجه وقت صعب في الحديث عن محتوى المقاطع. لم تكن تشعر بارتياح.

    "انا اتفق فيما قلتيه بانه يجب ان نقوم بهذا كشراكه تجاريه إذا كان هذا ما هو نحن عليه فيجب ان نكون تنافسين يجب ان نحقق شعبيه أكثر من الفيديوهات التي يصنعها الاخرون".

    "انا اتفق نظريا مع كلامك، ولكن نحن ام وابنها ولدينا الكثير من الحدود والموانع".

    "حسنا. انا افهم ذلك. ماذا يمكننا في رأيك ان نفعل"

    "سنقوم بمناقشه المشهد ثم نلعب ادوارنا بمهنيه. نحن نقوم بصنع هذه المقاطع لجني المال لتامين مستقبلك والتسديد لوالدك"

    عدل بين قضيبه مره اخرى من خلال الشورت. كانت منتصب ومستثار.

    اكملت تيفاني "ما نفعل اثناء التصوير هو لأغراض مهنيه بحته. هل انت موافق؟"


  • عمري 25 سنه من سوريا متزوجة و زوجي عمره 30 حبينا بعض حب سنين وبالأخر تزوجنا و قبل الزواج عشنا تجارب جنسية كثيرة وناكني بطيزي اكثر من مرة قبل لا يفتح كسي بعد الزواج لأن كنا في منطقة محافظه و اهلنا محافظين و اهم شي بهي المناطق شرف البنت لكن كان ينيكني في تمي و طيزي دائما و بعد الزواج عشنا حياة جنسية ممتعة جدا و الايام بيننا عطول مشتعلة شهوة و محن و لإشباع رغباتنا اكثر واكثر لجأنا لطرق غير معتادة و كانت مخيلتنا دائما مشتعلة متل اجسامنا و افلام جنسية علمتنا كثير اشياء عن الشذوذ و المتعه بين المثليين و النيك الجماعي و سكس تبادل بين زوجين و تقديم الزوج زوجته لأصحابه و بمعنى دقيق انه يكون ديوث و يشوف زوجته بتنتاك من رجل غريب امام عيونه و صار وهو بينيكني يتخيل في احد بينيكني و انا كنت بتأوه على صدره و بنمحن كأن في حد بينيكني فعلا و بديت الشغله خفيف خفيف بعدين صار ما تكمل نشوته الجنسيه غير لما بتناك على صدره او بتمحن قدامه على زب وبتمنى زب ينيكني وبديت احب الشي بعد ما كنت كارهتو خصوصا كثير شفنا افلام وحسينا بنشوتهم للازواج بمشاركتهم شخص ثالث واجا يوم و جاب صاحبو عندنا في البيت اعزب وليس متزوج و جلسو في الصاله وفات عندي غرفة النوم و طلب مني البس لبس مغري و بعد شوي افوت عليهم و انا عملت زي ماقال و دخلت سلمت عليهم وقعدت حد زوجي فمسك يدي و اخذني جلسني على رجلو و صار يسأل صاحبو شو رأيك بمرتي و جسمها و صاحبو ابدا ما ارتبك او توتر فعرفت انهم متفقين قعدني فحضنه و ضمني على صدره و قلو تعال دوق واحكم بنفسك شو كنت احكيلك فكمان عرفت انو حاكيلو عني من قبل كتير انا شعرت بنشوة غريبه و نزلت مي كسي وغرق كسي بشهوته و انا امرأة جميله بجسم جذاب ووجه جميل و جسمي مغري وملفت و متناسق و بهتم بحالي

    قصص سكس نسوانجي - افلام نيك نسوانجي  - تحميل سكس طياز - قصص جنسية  - اغتصاب محارم  - افلام سكس عراقي  - نيك كس - نيج منازل - ولد ينيك ولد - صور سكس فنانين  - نيج مصري  - تحميل نيك عنيف  - صور نيك متحركة .

    انوثتي وجمالي و نظافتي الشخصيه وشفت زب صاحب جوزي من اسفل بنطالة كيف انتصب و عرفت من شكله انه حجمه جدا كبير و هاج علي بحضن زوجي وعلى جسمي انا كنت لابسة بلوزة خفيفه و بدون اشي تحتها و شورت قصير بدون كلوت و جا صاحب زوجي و شال زبه ووقف و مصصني زبه و هو واقف وانا بحضن زوجي و هو بيشتعل محن من دياثته وكان زبه كبير جدا واكبر من زب زوجي و انا مصيته لحد ما اختنئت فيه صحبني من ايدي على غرفت نومنا وزوجي ورانا و رماني على التخت وارتمى فوقي و شلحني تيابي كلهم و شلح هوا و نزل لعق و مص في كسي لحد م نزلت اول مرة وانا بطلع على زوحي وبشوفه قاعد بيجلخ في زبه و بيتمحن وبعدها جاء لجنبي و نام و رماني صاحبه على صدره و فتح رجلي و دخل زبه في كسي وانا صرخت بنشوه والم من زبه الكبير وصار يتفنن ويعصر في بزازي و هو بينيكني في كسي وبعدها طلب من زوحي ينيكني في طيزي و ناكوني مع بعض وانا بينهم بموت محن و بنزل مية كسي و كان اجمل نيك ثنائي بعيشه مع زوجي و بعدين طلب زوحي من صاحبو انو ينيكني قدامه و هو بيتفرج و يجلخ زبه لحتى يجيب ظهره و طلب من صاحبه انو يجيب ظهره في كسي و صار ينيكني وزوجي يجلخ علينا لحد مسمعت اهات الثنين مع بعض و نشوتهم و هم بيجيبو ظهورهم و بعدين تركني صاحب زوجي وراح لبس تيابه وفل و انا لسا في التخت وغرئانه في حليب زبو جا زوحي ونام جنبي لتاني يوم و نمنا واحنا بنشوة مجنونه و صاحبه كل فترة بيجي هلأ و بينيكني و منعيش حفلة جنس ثلاثيه رائعه ما بتنتسى التحرر الو لذة اخرى ما بيذوقا غير الي راح يجربها بتمنى تعجبكن قصتي وبليز خبروني اذا قدرتو تعيشو النشوه معي او لا

    صور نبج  - افلام سكس مصري - بورنو محارم - سكس hd  - فيلم سكس تبادل زوجات - فيديوسكسي  - سكسي عربي محارم - اجمل نيك بيض - اجمل سكس ابيض - نيج لبناني - صور نيك جامد  - تحميل سكس صعيدي - افلام بورنو  .


  • انا اسمي ندي 26 سنة و النهاردة هتكلم معاكوا عن قصة حقيقية بيني وبين ابن خالتي أحمد

    في يوم من الأيام قررنا انا وأمي نسافر البحيرة علشان في فرح عند أهل أمي وانا من الجيزة انا عندي 26 سنة مطلقة بقالي كام شهر وطبعاً نفسيتي كانت متدمرة بسبب الطلاق طول عمري بحب الجنس والنيك بطريقة كبيرة زيي زي أي حد في سني بحب اجرب حاجات جديدة لكن للأسف الشخص الي كنت متجوزاه مكنش عنده خبره في النيك خالص يدوب يجيب لبنه في دقيقتين في كسي وخلاص لكن مش ده سبب الإنفصال القصد إن انا عندي حرمان وبالذات لما بسمع من صحابي حكايات وهما بيناكوا من ازواجهم ببقي هيجانه وتعبانه موووت انا جسمي حلو جداا ابيض ووردي وصدري كبير وطيزي كبيرة كمان ومشدودين معنديش دهون ولا ترهلات مش تخينه جسمي رياضي وكير?ي .. بعد ما وصلنا البحيرة وصلنا عند أهل أمي وقعدنا واكلنا وسلمنا وكان الموضوع حاجه وجه الليل كان معاد الفرح وحضرنا الفرح ورقصنا وكان موجود أحمد ابن خالتي عنده 21 سنة يعني انا أكبر منه ب 5 سنين احنا كام في كلام بينا لكن علي خفيف كده لكن بقالي فترة كبيرة مشفتهوش لكن بقي طول وعرض وجسم رياضي هو مفيش حاجه بينا لا قبل ولا بعد كان مقام أخويا الصغير لكن هو اتغير بقي اجمد وأجمل لكن كان عادي يعني مفيش حاجه في دماغي من ناحيته ولا كان عندي نيه إن انا اتناك من حد او احاول من حد كنت بعتمد علي أفلام السكس واضرب سبعة ونص وخلاص .. بعد ما الفرح خلص كان في ضيوف كتير جايين من محافظات تانية واحنا البنات في العيله قليلين واغلبهم متجوزين بره البحيرة فهما يعتبروا ضيوف زي زيهم فاضطريت علشان ابات وانام إن اروح عند خالتي لأن أحمد الاوضه بتاعته فيها سريرين ومبيخليش حد يدخل فيها لكن أمي قالت ليه خليها تنام عندك في الاوضه اختك الكبيرة عادي انا طبعاً رفضت قلت لا و مش لا لكن وافقت بسبب إن حقيقي الاوضه بتاعته كانت أفضل واريح مكان اقدر انام فيه لأن انا في الجيزة متعوده في بيتنا علي اوضه كبيرة خاصة بيا ودلع وبتاع فكانت اوضه أحمد انسب مكان وهو كان مرحب عادي معندوش مشكلة جت الساعة 1 روحنا البيت ودخلين ننام هي الاوضه كانت صغيرة شوية مش كبيرة لكن فيها سريرين وانا غيرت هدومي وجيت ليه وهو اتخضت لما شافني لكن حاول ميظهرش ده كنت لابسه طقم نوم عبارة عن بلوزة بيضه كت خفيفه شوية وتحتها برا بيضه دانتيل ولابسه شورت لونه بينك قصير وتحته اندر ابيض شيفون انا حقيقي مكنش قصدي حاجه لكن قلت انا أكبر منه وباخد راحتي عادي مفيش مشكلة وهو ابن خالتي زي اخويا فدخلت عليه كانت مفاجأة ليه لكن عمل نفسه عادي جدا وإنه متعود يشوف كده كان في صمت كده وراح مغير الموضوع وسألني ايه رأيك في فرح النهاردة رديت عليه كان كويس جدا انا تعبت من الرقص النهاردة وخسيت بتاع 4 كيلو رد عليا وقال بس زي القمر برضو تخينه أو رفيعة وقلت ليه وانت النهاردة كنت مولع الدنيا جامد وكان في بنات كتير عنها منك رد عليا وقال متشغليش دماغك كلهم عاوزين مني حاجه واحده بس سألته بأستغراب ايه هي الحاجه ديه ؟! رد وقالي عاوزين يتجوزوني طبعاً انا قلت ايه الثقة ديه هو كان جميل جدا وشعر كبير وكيرلي واصفر وعنين عسلي لكن عمري ما فكرت فيه او فكرت إن انا اتناك منه وبعدها قلت ليه بكره تتجوز وتتخنق وتزهق رد عليا لو معايا واحده زيك عمري ما ازهق انا ضحكت وكل ده واخده الموضوع بهزار يعني وبندردش مع بعض قبل النوم قلت ليه مش للدرجة ديه ما انا كنت مع واحد واطقلنا عادي يعني انا عادية زي أي حد رد عليه وقال انتي جميلة جدا فيكي كل المواصفات من نايحه جمال و شكل وشخصية وجسم انا اتفاجئت وقلت ليه جسم؟! رد وقال اه يعني هنا انتي شايفه البنات عاملين ازاي مفيش اهتمام فهمت وجهه نظرة وقلت ليه يعني مفيش واحده كده ولا كده انا برمي كلام لأن انا سمعت إن في واحده كانت عاوزه تنام معاه لكن ده مش معروف للكل في البلد الي عارفين من سن بعض الشباب يعني هي كانت بتحبه وفكرته بالموضوع ده و ضحك وقالي لا متخفيش انا معرفش أي حاجه عن الحاجات ديه قصده الجنس قلت ليه بجد !؟ قالي اه مستني لما اتجوز بقي علشان اعرف حسيت من كلامه إنه عايز يقولي ازاي اقدر انيك واحده لكن مكسوف ومحرج يقول قلت ليه مسيرك تتعلم وخلصنا كلام وكل واحد قرر ينام ... بعد ساعتين تقريباً كده وبصيت عليه لاقيته نايم مكنش جايلي نوم كسي بيأكلني وفي نار فيه عايزه افرك وادعك فيه وانزل لبني فقلت اجيب التابلت وأحط السماعات في ودني واتفرج علي سكس زي ما بعمل كل يوم واستخبي تحت اللحاف وفعلا عملت كده وشغلت فيلم سكس وفعلا بدأت اتفرج كنت هيجانه علي الآخر لكن مش عليه يعني لحد دلوقتي مفكرتش فيه جنسي نهائي ولا فكرت اتناك من منه او من غيره حتي وانا هيجانه والفيلم شغال بقت عين علي الفيلم والعين التانية علي سريرة خايفه يصحي وايد ماسكه التابلت وايد طالعه ونزله علي كسي وعلي بزازي بقفش فيهم وفضلت علي الحال ده بتاع 10 دقائق وبعدين قلت الشورت وفضلت بالاندر شوية وبعدين نزلت الاندر وبقيت ملط من تحت واندمجت جامد بالفيلم ونسيت ان في حد معايا في الاوضه اصلا وبدأت افرك في في كسي أكتر واكتر و اللحف بدء ينزل من عليا وطيزي بدأت تظهر لأن انا كنت مصدرة طيزي لسريرة وكان في مسافة شوية بينا وبدأت اندمج وبدء يطلع منها صوت اااه ااااه وبنهج وشغالة بايدايا لعب في كسي في اللحظة ديه طلع مني صوت ااااااااااه عالي جدا وافتكرت ان في حد معايا في الأوضه وبصيت عليه ولفيت بسرعة لقيته صاحي وعامل نفسه نايم وسألته انت صاحي راح قام من النوم وسألني انتي بتعملي ايه ؟! قلت ليه ولا حاجه ملكش دعوه ارجع كمل نومك لقيته مره واحده وبكل جرأة نزل معايا تحت اللحاف واتغطي معايا وانا كنت نايمه بالجنب كده وهو دخل ريح بالجنب كده كانت طيزي مصدرة لزبه لكن مفيش حاجه لحد دلوقتي كنا لسه بهدومنا عادي ومكنش في نيه لحد ينيك التاني هو قالي انا عايز اتفرج معاكي واستغربت وقلت ليه لا طبعا وهو كان مصمم اخر ما زهقت قلت ليه روح شغل واتفرج علي فونك وقالي متخفيش مش هقول لأمك انتي بتتفرجي علي سكس رديت عليه وقلت ده تهديد يعني؟!

    كلب ينيك رجل - صور طياز بنات - كلب ينيك حريم - صور نودز - حصان ينيك حريم - نيك حيونات - مشاهدة صور سكس - قصص نيك محارم - سكس تحميل خيول - سكساجنبي - ثكث - صور اباحية .

    قالي لا طبعاً احنا قرايب وصحاب عادي لكن انا عايز اتفرج معاكي هما 10 دقايق بس بعد زن وافقت وقلت ماشي 10 دقائق بس .. شغلت فيلم عادي وهو قالي اشمعنا الفيلم ده ؟ قلت ليه علشان هو بيعامل الست في حلو وبيعمل ليها الي هي عايزه ورد عليا قالي عندك حق الراجل ده شبهي فعلا هههه قلت ليه أخرس واتفرج يمكن تتعلم حاجه .. هو مكنش عنده خبرة في الجنس نهائي وبدأت اشرح ليه شوية حاجات بتحصل في الفيلم وهو شغال وقلت ليه تعمل ايه لما تنيك البنت أول مره و في المره التانية تحاول تعمل ايه بسيط يعني ومع مرور الفيلم بدأت ألعب في كسي تاني من تحت اللحف وهو كان شايفني وطلب مني طلب غريب مكنتس متوقعه منه قالي ممكن الحس صباعك الي في كسك طبعا انا رفضت لكن هو قالي انا شفت الراجل في الفيلم بيعمل كده وانا وافقت مديت ليه صوباعين الي بدخلهم في كسي وهو قعد يشم في صوابعي ومنبهر بريحه كسي وقالي جميلة اوي وبدء يمص في صوابعي وانا بدأت اهيج فعلا واسخن اكتر وقعد شوية يلحس في صوابع ايدي الي كانت في كسي وانا مبسوطة وبعدين قلت ليه كده مش هتتعلم انا ممكن اخليك تتعلم اكتر وعجبني الموضوع ووجهه نظري اتغيرت في نص ساعة بعد ما عمري ما كنت اتخيل إن ده يحصل بينا ومع حد اصغر مني وابن خالتي فقلت ليه ممكن اخليك تتعلم عملي وتلحس ليا كسي بس من فوق الشورت وانا كنت لابسه الشورت وتحتيه الاندر فهو اتحمس جدا ووافق وبعدين نزل تحتي وانا فتحت ليه رجلي وبدء فعلا يلحس ليا لكن من فوق الاندر والشورت ومع إن كسي كان بعيد لكن هجت جدا وبدأت انهج وشغاله اه اااه اااه بصوت واطي وبعدين هجت اكتر وحبيت ازود الموضوع وقلت ليه بص انا هخلع الشورت وانت الحس من فوق الاندر الشيفون الابيض وهو نوع اندر شفاف شوية وخفيف وهو كان موافق علي أي حاجه بقولها وده النوع الي كنت محتاجه وبعدين بدء بنزل علشان يلحس كسي من فوق الاندر لكن وقفته وقلت ليه الأول بوس فخادي من تحت واطلع عن كسي وهو عمل كده وكنت بهيج اكتر واكتر وبعدين وصل لكسي وكان لسانه طويل وجامد فشخ لكن محتاج يتوجه ازاي وبدء يلحس والاندر كان خفيف اصلا وكنت حاسه بلسانه علي شفرات كسي من فوق الاندر وبدأت اهيج اكتر واستمتع اكتر و اكتر حبيت ازود الجرعة اكتر وقلت ليه تعالي وهمست ليه في ودنه قلت ليه اخلع بنطلونه والبوكسر بتاعك طالما عايز تتعلم وعلم كده فعلا وبدأت ابص عليه بشرمطه وهو بيقلع وفرحانه إن هشوف زب علي الطبيعية بعد سنة ونص وزبه كان ابيض وطويل يعني في المجمال كان متوسط وبعدين بدء يمشي بزبه علي كسي من فوق الاندر كده وسرع الحركة شوية وانا كنت هيجانه علي الآخر مش قادرة وهو من نفسه مسك صدري وقعد يقفش فيه وانا قلت ليه كمل متخفش وكنت بولع اكتر واكتر وزبه بيروح ويجي علي شفرات كسي من فوق الاندر وبدء يقرب مني ونفسي يبقي في نفسه وكان بيحاول يبوسني لكن انا برفض وببعد وشي انا بدأت اروح واجي علي زبه بكسي اكتر وبننهج وبناخد نفس واحد في نفس الوقت فضلنا علي الوضع ده كده بتاع 5 دقائق لحد ما جبت اخري وسألته انت نكت حد قبل كده؟ رد قالي لا قلت ليه خلاص ممكن تدخل رأس زبك بس في كسي وانا كنت نايمه علي السرير وهو فوق وبدء فعلا يدخل رأس زبه في كسي ويخرج ببطء ولأول مره من سنة ونص يدخل زب في كسي الابيض المنفوخ العطشان وبدء يدخل رأسه واحده واحده لحد ما قلت ليه لأ بصوت عالي دخله كله ورحت حاطه ايدي علي طيزه من وراء وضميته عليا علشان زبه يخش كله في كسي وكسم المتعة الي حصلت ساعتها كنت في قمة الانبساط وانا وهو بنطلع ااااه ااااااه ااااااه بصوت عالي في وقت واحد وبدأت اقوله بسرعة اااه بسرعة دخله للآخر دخله كله ااااه وبعدين قرب مني لكن المره ديه قررت إن انا ابوسه وقعدنا نقطع شفايف بعض وكان بيبوس حلو اوي وديه أول مره ابوس بالطريقة ديه وبقينا بنكتم صوت الااااااه في بوق بعض متخلين المتعة وهو هاج برضو وبدء يسرع حركة دخث و خروج زبه الطويل وبعد ما كنت رافضه ابوسه في الأول بقيت انا الي ماسكه شفايفه بقطع فيها بوس كان بيبوس حلو اووي

    سكس حيوانت - سكس حيوانات كلاسيكي - كلب ينيك تلميذة - سكسي اسيوي محارم - مشاهدة نيك محارم - مشاهدة سكس اخوات - سكس امهات خليجية - نيج حيوانات - تحميل سكس خليجي - صور زب - قصص سكس - صور جنس .

    وطورنا الموضوع وبدأنا ندخل لسانا جوه بعض ونمص لسان بعض ونبوس في نفس الوقت وفضلنا بتاع 5 دقائق علي الوضع والشكل ده زبه في كسي وقاعدين نقطع بعض بوس فوق زبه الطويل وصل لآخر كسي وبعدين طلب مني نغير الوضع وابقي انا فوق واركب علي زبه وعملت كده وطلعت نزلت علي زبه واحده واحده لحد ما دخل كله في كسي وبدء هو يتحرك ويدخل ويطلع وانا بطلع وبنزل معاه وكسي كان مليان لبن وعسل وبينزل وشغالين نيك في نفس الوقت وهو بقي سريع فشخ مره واحده بقي هايج علي الآخر وبقي سريع جدا وانا عماله اطلع صوت اهااااات اااااااه ااااااه وبتألم من المتعة وبعدين عرقنا جامد وقلعت البلوزه و البرا وهو شاف صدري الابيض الكبير مدلدل من هنا فشخهم مص ولحس وعض مكنتش قادرة تحسه اتحول مره واحده وفضل يرضع ويعض ويدخل ويطلع في كسي وانا تعبت وجبت أخري مكنتش متخيله إن ممكن اتعب في يوم من الأيام وجسمي كله مياة وعرق ولبن وعسل بينزل شالالات من كسي وبدأت ابص علي نفسي في المرايه الي قدامي وانا بتناك وطالعه وبنزل علي زبه هجت علي شكلي اكتر وبدأت انا الي انزل واطلع علي زبه اكتر و اسرع وصوتي بقي أعلي اكتر وهو يكتم صوتي ويقولي انت افشخ جسم وافشخ واحده شفتها وانا ارد عليه يعني احسن من كذا وكذا يقولي احسن من الكل وبعدين هجنا علي الاخر هو خلاص هيجيب لبنه وعاوز يطلع زبه قلت ليه لا جبهم في كسي عايزه احس بيهم واحس بالدفا وهما سخنين وجابهم فعلا وكان شهور جااااامد جدا وجاب لبن كتير فشششخ وبعدين طلع زبه من كسي وبدأت اشخ اللبن بتاعه وبعدين اتفقنا مش هنقول لحد علي الموضوع ده اكيد وقعدنا نبوس في بعض شوية ونمنا وخلص اليوم

    مشاهدة نيك حيوانات - سكس حمير - صور سحاق - كلب ينيك بنت - صور سكس مصري - افلام مص زب - سكساوي محارم - نيك طالبات - سكس شيميل بنات - سكسي اغتصاب - تحميل سكس نار - تحميل نيك محارم .


  • قصص سكس رجل عجوز كبير في السن يهيج وينيك فتاه شرموطه صغيره في السن قصص جنسية مثيرة , بلغ السيد 66 عاما منذ عدة ايام و كان يشتاق كثيرا منذ سنين كثيره الى ان ينيك ويضاجع شابه صغيره ذات كس
    ساخن لان زوجت قد توفيت بعد سنوات قصيره من الزواج و حبها له و ولكن عمله الشاق وسفره في كثير من الاحيان خارج البلاد كان يمنع شهوته الجنسيه من الاثاره من ذلك اليوم هو يعتاد ان يمارس العاده السريه و لكن
    فكرة النيك هي التي كانت تسيطر علي افكاره
    الفتاه ذات الكس الوردي و ضيق لا تفارق فكره خاصه بعد مرور كل تلك السنوات , وكان لا يستطيع النوم ليلا من كتر إنتصاب زبره و كثرت مداعباته له و كان يحلم أثناء نومه بأنه ينيك فتاه و هو يعلم انه ليس الا حلم حيث أنه
    متأكد من ذلك
    أن ما من فتاة ستقبل بالتزوج برجل عجوز ولن تقبل بأن تمارس معه الجنس والنيك وكان الاستاذ أستاذ بأحد جامعات المنطقه و لكنه لم يكن يعلم أن أحد تلميذاته واقعه في حبه و تشتهيه و تتمني
    أن تمارس معه الجنس و تشتهي أن تداعب كسها بزبره الكبير و كانت دائما تراقبه و هو يشرح الدرس و تحلم احلام اليقظه و هو ينيكها بمختلف الوضعيات السكسية المثيره و من جميع الأماكن من فمها الى خرم طيزها و كانت
    عمرها لا يتجاوز ال21 عاما و كانت ذات جسد مثير و كانت قصيره الي حدا ما و لكن كانت بزازها كبيره ومثيره و طيزها ممشوقه و مدوره حيث أنها جربت النيك مرة واحده مع حبيبها السابق و كانت تلك أول و
    آخر مرة حصل فيه هذا الأمر و لذلك فإن كسها كان ضيق و كانت هايجه جدا و لا تستطيع ان تنام ليلا و هي تمارس العاده السريه وهي تتخيل الاستاذ وهو ينيكها و يقطع شفتها الملساء الحمراء و يفرغ منيه الساخن علي وجهها.
    في ذات يوم قررت ان
    تتحدث معه لعلها تستطيع ان تجد مكان مناسبا يمكنها من إستدراجه فيه , كان الصباح شتويا غائما و كانت شديده الهيجان و كان كسها الصغير يحرقها ويسخنها بشده من شدة الرغبة , وكذلك كان الاستاذ منذ إستيقظ و زبره واقف منتصب يكاد يخرم
    البنطلون , و ما ان دخل الجامعه حتى جاءت و قالت بنبرة مملوءة إثارة صباح الخير يا استاذ فرد عليها صباح النور و زاد زبره إنتصابا بعدما بدأ النظر إلى شق صدرها الساخن المثير حتى بان من تحت بنطلونه إنتصابه فلاحظت
    زبره فقالت له اعتقد انه يوجد شيئا اخر استيقظ في ذلك الصباح ثم إقتربت منه بحذر شديد و لمست زبره من فوق البنطلون بأطراف اصابعها ثم ذهبت بسرعه إلى قاعة الدراسه وتركته هو و زبره المنتصب في حالة دهشه . إستجمع
    قواه و قرر أن ينيكها حالا و الآن …. ذهب للقسم و قال بصوت عال الدرس قد الغي اليوم يمكنكم الخروج الان ثم نظر لها ففهمت الخطة ,,,, خرج الجميع مسرعا حتى لا يوجد احد في القسم إلا هي , أسرع فأسدل جميع الستائر و أغلق الباب عليهما
    بالمفتاح و قفز في إتجاهها و بدون اي مقدمات حسس علي بزازها ثم بدأ فتح أزرار قميصها الضيق علي بزازها و نزع قستانها فكشف عن بزازها فأمسك بزازها بيديه و عصرهما ووضع وجهه بينهما و ظل يلحس بزازها و حلماتها الورديتان و يعضهما تارة و يلحسهما بطرف لسانه
    تارة اخرى و كانت هي تمسك وتلعب بزبره من فوق البنطلون ثم تمرر يديها عليه و تحاول أن لا تصرخ من الشهوه لكي لا يسمعهما احد من بالخارج . و بحركة مفاجئة رفع تنورتها و فشخ لها رجليها و شرع في لحس كسها الرطب الساخن فتحه بيديه حتى
    ظهر من الداخل احمر و رطب وادخل لسانه قدر المستطاع فخرج ماء خفيف من كسها ، بلل إصبعه بهذا الماء و أخذ يداعب به خرم طيزها و شرع يدخل إصبعه شيئا فشيئاً ببطء حتى أدخل إصبعه كاملا و أدخل إصبعه الثاني في كسها الضيق و

    سكس - نيك - سكس امهات - سكس محارم - سكس اخوات - تحميل سكس - تحميل نيك- السكس - سكسي - سكساوي - قصص سكس - صور سكس .
    ظل يحرك اصبعه بسرعة وكانت هي تكتم اهاتها تحفظا علي لفضيحة , قامت في خفه و دفعت استاذها برفق حتى اجلسته على كرسى ثم أخرجت زبره الكبيرالخشن و أخذت تمص بفمها الصغير بعنف شديد و شغف حتى بللته بلعابها و بحركه
    رشيقه و سريعه جلست على زبره بكسها و راحت تهتز صعودا و نزولا فتلذذت وتمتعت بالنيك و هاجت و زاد احساسها بالمتعه حتى كاد كسها من الداخل تشتعل من قوه الإحتكاك و كان هو يكبت اهاته ايضا و يلعب ببزازها و يصفع
    طيزها و يضغط عليه بشده , ثم قال لها بصوت محشرج انه اقترب علي القذف فقالت له لا تفرغ في كسي ثم اخرجت بيدها زبره المبتل بإفرازات كسها الساخن و ادخلته في خرم طيزها الضيق بحذر فتحملت رغم
    شعورها بالألم كثيرا و قالت يمكنك الآن ان تقذف المني في طيزي و ما انهت الجمله حتى افرغ سائله المنوي فى عمق طيزها فأحسسها بحرارته, فوقفت أمامه ملهوفه والمني الساخن اللزج ينزل على فخذها و قابلت زبره
    المليء بالمني واخذت تلحس فيه و تتذوق طعمه و تبلعه , و حققا هما الإثنان ما كانوا يحلمون به منذ سنوات عديده
    قصص سكس رجل عجوز كبير في السن يهيج وينيك فتاه شرموطه صغيره في السن قصص جنسية مثيرة

    سكس - سكس - سكس - سكس - سكس - سكس - سكس - سكس - سكس - سكس - سكس - سكس - سكس - سكس -سكس - سكس