• انا اسمي (ندي) وديه هتكون أول قصة ليا القصة حقيقية جدا و حصلت لكن هيتم تغير الأسماء و إضافة بعض التخيلات هتحدث بلسان (كريم)
    كريم 20 سنة أبوة و أمه منفصلين بعد انفصالهم هو قرر العيش مع أمه وقبل ما أبوة يتجوز أمه كان متجوز واحده ومخلف من مراته الأولي 3 بنات ( حبيبة - آلاء - رقية ) علاقة كريم بأخواته كانت كويسة وفي حب بينهم يعني مش مفيش بينهم جو الإخوة الأعداء و الجو ده أم البنات ديه اتوفت وبعدها بكام سنة أبو كريم اتوفي هو كمان لكن وفضلوا عايشين لوحدهم عادي لأنهم كبار شوية .. حبيبة أصغر واحده فيهم 20 سنة و الاء 22 سنة و رقية 29 سنة و كانت متجوزة و اتطلقت بعد وفاة الأب قرروا إنهم يعيشوا في نفس البيت وكان حياتهم عادي جدا والحالة المادية كان عندهم مطعم صغير بتاع ابوهم بتدير المكام رقية بحكم إنها أكبر واحده و حبيبة و آلاء مشغولين بالدراسة .. انا شفت الوضع قلت لازم اقعد معاهم لأن انا الراجل الوحيد الي يعرفهم وقريب منهم لكن قلت هقعد فترة اشوف وجودي مرحب بيه ولا لا قلت شهر مثلا + أنا و آلاء و حبيبة كنا في كلية واحده لكن مختلفين في مرحلة التدريس لكن في مكان واحد وكانت الكلية قريبة من بينهم فقررت اروح اقعد معاهم فترة بداية دخولي للبيت بما إنه بيت أبويا فأنا معايا مفتاح و الناس كده كده تعرفني لأن علاقتي بيهم كانت كويسة وكنت من وقت للتاني بروح عندهم وعمر كريم ما فكر في أخواته من أبوة تفكير جنسي نهائي هو كان مبلغهم إنه هيجي يقعد معاهم شوية علشان الكلية قريبة ويتطمن عليهم دخل كريم البيت كان علي ٢ الضهر كده كان في صوت صمت رهيب في البيت وكان مستغرب رقية كانت في المطعم في شغلها و كان موجود في البيت آلاء و حبيبة ومع دخوله وهو لسه بيدور علي حد في البيت لاقي حبيبة ١٩ سنة خارجة من الحمام و لابسة اندر ابيض ومن غير برا نهائي و صدرها كل مشكوف ده كان عادي جدا لأنهم لوحدهم في البيت وبنات في بعض لكن مكنش عادي ده يظهر قدام كريم وبداية دخوله البيت و أول حاجه يشوفها يكون المنظر ده.. حبيبة (20) سنة قوام جسمها مشدود جدا ومظبوط وطويلة طيزها مش كبيرة متوسطة لكن صدرها كبيرة و مشدود و كبير كانت بنت متكاملة الصراحة شبه ممثلة السكس بالظبط كانت بتحب كريم جدا لأنه كان صديقها و أخوها وقريب من سنها وكانت معجبة بيه وبتحبه فعلاً طبعا بعد موقف خروجها من الحمام طلعت تجري و كريم هو اه عنده ٢٠ سنة لكن تفكيره كان كبير جدا و عاقل وواعي ومتحمل مسؤولية من صغرة بسبب انفصال ابوة و أمه يعني فقدر يتدارك الموقف وقعدت يتأسف لحبيبة وهي قالت مفيش مشكلة انت أخويا والكلام ده.. حبيبة لبست هدومها والموقف عدي عادي وهما محبوش يكبروا الموضوع فاخدت كريم من ايده علشان يشوف الاوضه الي هيقعد فيها وهي اوضه أبوه وسط وهي بتفرجه قاعدت تتغازل فيه وتتدلع عليه وتمدح بأنه قد ايه كبر وطبعا هو رد عليها بنفس الكلام من حيث المجاملة وانتي كمان كبرتي وبقيتي أجمل وقربت منه وبينه وبين نفسه بيقول فعلا كبرت وبقت أكتر انوثه من الأول بعدها كلهم اتجمعوا علشان يأكلوا مع بعض وبعد ترحيب وسلامات بينهم ووسط الأكل بدء الكلام بينهم و الهزار عادي هما أخوات في الأول وفي الآخر لكن موجود شوية حدود برضو لسه أول مره يعيشوا مع بعض لكن رقية أكبر واحده فيهم كانت واخده راحته اكتر في الكلام معاه لأنها شايفه صغير تقريباً او لحد دلوقتي شايفه اخوها الصغير بالنسبة لي آلاء فهي كانت اكتر واحده تقيله فيهم ملهاش في الهزار و الضحك شخصيتها شديدة في التعامل ولا الكلام ده .. الأكل خلص وقعدوا مع بعض شوية وبدأت رقية الكبيرة هاا افتكر تهزر مع كريم أكتر في الكلام و حبيبة الصغيرة بدأت تاخد بالها وتلقح كلام عليهم كالتالي : حبيبة: ايه في ايه مالكوا ايه القرب الي بينكوا ده ؟ رقية: ولا حاجه انا بهزر معاه انتي غيرانه ولا ايه وقالت احنا نسأل كريم مين اكتر واحده بتحبها فينا احنا التلاته *السؤال عادي حب أخوي قصدها* كريم طبعا اتوتر ومعرفش يرد ولاحظ إن في تصرفات غريبة بين أخواته البنات و رقية بدأت تتدلع عليه بتقوله مفروض تختارني انا علشان انا الأكبر و صدري أكبر هو اخد الموضوع بهزار وقال انتوا التلاتة حلوين وانا محظوظ إن انا قاعد معاكوا وخلص اليوم وطلعوا ناموا عدت الأيام و رجعوا الكلية بتاعتهم و حبيبة كانت في نفس السنة الدراسية بتاعتهم وهو مكنش متعود يحضر في الكلية لكن لما راح قعد معاهم كان مضطر يروح علشان هو مفهمهم إنه جي يحضر الكلية مش علشان يقعد معاهم وهناك أول ما حضر في بنتين جم اتعرفوا عليه (اسماء - هند) هما صحاب حبيبة وكانوا حابين يتعرفوا عليه من كتر كلام حبيبة عنه لأن زي ما قولت هي معجبة بيه طبعاً اتعرف هو علي صاحبها وهي جت ليه وقالوا نتطلع نأكل في كافيتريا .. كان في الكلية عندهم مكان مخصص للسباحة فكان أول مره يروح هناك وهناك البنات لابسهم كله مكشوف وهو لأول مره يفكر بطريقة جنسية في حبيبة اخته وقال مش متخيل شكلها في اللبس ده لكن قال مستحيل تلبس كده لكن ديه كانت المره الاولى إنه يكون مشتهي يشوف جسم حبيبة أخته خلص اليوم الأول.. جه الليل معاد النوم فضل سهران فقال يقوم يخش الحمام وهو معدي علي الحمام عدي علي باب اوضه أخته آلاء الي هي عندها 22 سنة وشخصيتها شديدة لقي باب اوضتها مفتوح فاتحة بسيطة وفي صوت اهاااات وتنهيد طالع من الاوضه فضل واقف لحظة والصوت بيعلي أكتر فقرر يقرب علي الباب يشوف ايه سبب الصوت ده شاف آلاء ماسكه فون ومشغله فيلم سكس وتحتهت فوطه وبتلعب في كسها وتحتها غرقان عسل ولبن كتير جدا آلاء جسمها عادي هو حلو وجسم عارضات أزياء لكن مقارنة بأخوتها هي أقل واحده لكن جسمها جامد وكسها ابيض ووردي ونضيف وبيلمع طبعا هو وقف مذهول ومستغرب ومش مصدق الي بيشوفه وأخته بتلعب في كسها وقاعده هيجانه وطالع منها صوت مكتوم ااه اااه اااه وعسل ولبن كتير منها علي الأرض وقاعد بينقط من كسها هي زودت حركة ايديها وجابت لبنها كله وهو طبعاً رجع مخضوض ومش مصدق الي شافه ورجع اخد بعضه ونام من كتر الصدمة ونام فعلا زي ما بقولك لأن ساعات من صدمة حاجه ممكن عقلك ميقدرش يستوعب المنظر.. عدي اليوم وكان رايح هو و حبيبة الكلية عادي وبسبب الزحمة كانوا واقفين في جنب لوحدهم وهي وهي وشها لازاز الأتوبيس في الأخر وهو واقف في ضهرها وطيزه ليه ديه حبيبة الصغيرة الي قده في السن في وسط الزحمة و التأخير هو سرح وغفل وهو واقف وقعد يفتكر الي حصل امبارح لما شاف آلاء بتضرب سبعة ونص و بتجيب لبنها مره واحده الأتوبيس فرمل ووقف وهو فاق لكن فاق وزبره كبير و منتصب من لما كان سارح بيفكر في آلاء ولبنها وهو زبه الكبير المنتصب كان بين فخاد حبيية الي كانت قدامه في الاتوبيس من غير قصده طبعاً هي استغربت وسألته بتعمل ايه هنتفضح ووشها أحمر جامد وده يدل إنها مكنش عندها اعتراض لأن زي ما قولت هي كانت بتحبه ومعجبة بيه هو كان مستغرب ومندهش ازاي ده حصل ازاي زبي وصل لهنا وهي ردت عليه قالت مفروض هعمل ايه دلوقتي والناس حواليهم هو بخوف وتوتر اتأسف وقال هبعد أهو لكن بسبب الزحمة مكنتش عارف يتحرك أو يحرك زبه من علي فخادة وبين كسها كل ما يتحرك يرجع تاني لنفس المكان لحظ ما قرر إنه يتحرك لكن الأتوبيس مره واحده غير الإتجاه هو كل كل بقوة وزبه راح غصب عنه نازل علي عليها وزبه بكل قوة و انتصاب اتحشر بين فخادة وهي كانت لبسه جيبه قصيرة فحست بزبه ملمس علي شفرات كسها فطلعت صوت اااااااه وكتمتها بصعوبة وهي بتعض علي شفايفها طبعا بسبب حركة الأتوبيس المستمرة هو زبه كان بيتحرك أكتر علي شفرات كسها وهي مش قادرة ولا هو قادر يعمل حاجه و بيتأسف وهي بتكتم صوتها وقافله رجليها علي زبه زبه وبتتألم من الهيجان و المتعة مع حركة الأتوبيس زبه بيتحرك أكتر علي شفرات كسها فهي قررت انها تريحه شوية وقامت قالت خلاص انا هتصرف راحت لمست زبه وقعدت تفرك فيه وهو فوق الهدوم علي شفرات كسها وقالت ليه متخفش هخليك تجبهم هو اتخض وقال ايه قالت ليه اسكت علشان محدش ياخد باله طلعت رأس زبه بس من البنطلون وهي كان لبسه أندر تحت الجيبه القصيرة قعدت تمشي برأس زبه علي الاندر بتاعها وكل وهي بتفرك فيه بايديها وبتروح وبتيجي بيه علي شفرات كسها وهما مستخبين تحت الجيبه بتاعتها وهو بيسألها مستغرب ازاي اتعلمتي كل ده؟ مع حركة الأتوبيس مره واحده زبه اخترق الكلوت بتاعها وكان علي وشك يخش في كسها لكن مدخلش وعدي الناحيه التاني وهو علي شفرات كسها و الرأس علي وش الاندر من قدام معمول كحاجز كده إنه يطول اكتر من كده وهي صوتها طلع اكتر و كتم بوقها بأيده هو هاج أكتر ومبقاش حاسس بنفسه وبدء يسرع من حركته ويروح ويجي بزبه علي شفرات كسها ويطلع لقدام والاندر عامل حاجز من قدام اكن هو الي لابس الاندر من كتر ما زبه مستحوذ علي كسها من قدام وعامل حاجز بين كسها والاندر فبقي الاندر بعيد عن كسها وهي قالت ليه مش هنا مش هنا بلاش حك هنا وهو قعد يزود من الحركة واندمج في الموضوع لحد ما زبه طلع بره الاندر بتاعها وهي شافت زبه لأول مره وقالت ليه زبك كبير أوي ده اخترق الاندر بتاعي وهو زود الحركة وكلامها هيجه أكتر لحد ما وصل لاخره وقال ليها هجبهم خلاص راحت في بسرعة لحقت نفسها وحطت ايديها علي رأس زبه علشان اللبن كلها ينزل في ايديها ولحقت نفسها فعلا وهو بيتنهد وبياخد نفسه بصعوبة قالها انا آسف مقدرتش امسك نفسي وطلع ليها منديل علشان تاخده وهي عملت نفسها أكن محصلش حاجه ومسحت ايديها ونزلوا راحوا الكلية وكانوا في مكان واحد لكن متفرقين وطول اليوم قاعدين يفكروا في الي يحصل وازاي ده حصل ... مع نهاية اليوم قرروا يروحوا سوا و يشموا سموا كان في خجل كبير عليهم لكن كريم قرر يبدء الكلام و اتأسف واعتذر ليها وهي اتوترت أكتر وقعدت تزهق فيه بطريقة في توتر *الي هو انا كنت مبسوطة وهيجانه بس مش هقول* فاهمين هي مع التوتر وبدأت تتكلم بصعوبة أخدت بعضها وطلعت تجري مع حلول الليل ومعاد اليوم قرر يروح الحمام عادي وسمع صوت من عند اوضه الاء المتوسطة 22 سنة بتضرب سبعة ونص وبتتفرج علي سكس وقاعده تنزل لبن وعسل زي المره الي فاتت طبعا هو فضل يتفرج والذهول والخطه قلوا عن الأول وبقي متعود وبص يمينه. شماله وقال مفهاش حاجه هقعد ابص عليها شوية وسط ما هو بيتفرج هاج هو كمان وبدء يفرك في زبه ويغمض عينه ويطلع صوت بسيط لكن حصلت المفاجأة آلاء أخدت بالها منه وطلعت ليه هو اتخض جدا لأ اترعب وجسمه وقف من الخضه وبعدين راحت سحبته لجوه من غير كلام ولا عتاب حتي ونيمته علي السرير وهي قدامه صدرها كله باين من غير برا صدرها متوسطه الحجم لكن مكور من قدام و الحلمات كبيرة ومدوره شبه الليمون كده وبيض ملبن كده قالت ليه طالما انت هيجان كده يبقي جسمي عجبك وهي كانت جريئة جدا وكلامها دبش وملامحها جد علي طول وراحت قالت انا متفهمه إن
    مفيش حد هياخد خبر بالموضوع ده من أخواتي وهو لحد دلوقتي مستغرب الموقف قامت آلاء قلعته البنطلون وهي قلعت الاندر وجابت زيت من عندها ونزلته علي زبه وبدأت تدعك بايديها بس هو كان مستغرب من برودها وطريقة تعاملها مع الموقف عادي جدا أكن مفيش حاجه وعماله تدعك في زبه وهو مش قادر هيجان علي الاخر وبدأت تتريق عليه لأنها زي ما قلت باردة وقالت: شفت ازاي واحد كبير وعريض زيك مش قادر وهيجان لمجرد إن انا بلعب في زبه للأسف وبدأت تسخنه بالكلام وهي شغاله جلخ في زبه والزيت مساعدها في دعه وبتقول ليه عايز تجيب لبنك صح ؟ هو هيجان علي الآخر وكلامها معاه بيسخنه أكتر بدأت تهيجه أكتر واكتر لحد ما جاب لبنه علي ايديها وهي مكنش هدفها منه حالبا انها تتناك كان عندها فضول تشوف لبن الرجالة علي الحقيقة وموجود في ايديها خلص الموضوع وسابها ومشي عادي .. نزل تحت علشان يأكل حاجه لقي رقية أكبر واحده فيهم المطلقة 29 سنة *متنساش مش كل شوية هفكرك* لاقها نايمه من التعب لأنها شغاله في المطعم الصغير بتاع أبوهم من الصبح ورجعت البيت بتجرب اكله جديده لكن نامت علي الطربيزة من التعب وكريم نزل شافها بالمنظر ده صعبت عليه فقال بينه وبين نفسه انا مش هروح بكره الكلية وهروح اليوم المطعم ده أساعد رقية شوية .. عدت الليلة وجه الصبح وراح فعلا المطعم علشان يساعدها لكن هما راحوا بدري شوية قبل ما حد يجي بيجهزوا المكان يعني فهي بدأت تشكره إنه جه معاها وبيساعدها وهي رقية شخصية كويسة جدا رغم إنها أكبر واحده لكن أكتر واحده فيهم شخصيتها طفولية ومحبوبة وجسمها جامد جدا كيرفي علي حق وحقيقة فيها كيرفي من فخاد لبزاز لطيز لكله وجميلة جدا جدا هي كانت واقفه في مطبخ المطعم وهو قاعد جمبها عادي لسه الشغل مبدأش وبدء يسرك في جسمها ويركز علي طيزها لأنها كانت لابسه طقم مخصص للمطعم عبارة عن جيبه فوق الركبة كمان وقماش ابيض خفيف و من فوق تيشيرت بنص كوم ابيض خفيف برضو الربرا كانت باينه ومن عند التيشيرت الزرار كان مفتوح ومبين فلقه صدرها وهو فضل سرحان فيها هي لاحظت ده وكانت ملاحظة نظراته من أول اليوم ليها (ملحوظة) شخصية كريم كويسة هو الشهوة الجنسية عنده كبيرة جدا وهيجان علي طول لكن عمره ما فكر في أخواته البنات كده لكن مع القاعده معاهم ولبسهم المتحرر وبيشوف جسمهم علي طول + تصرفاتهم واحده في الاتوبيس زبه كان علي شفرات كسها وجاب لبنه في ايديها و التانية بايديها قعدت تضرب ليه عشرة فالمواقف ديه هي الي ساعدته وخليته يفكر فيهم بطريقة جنسية ويبقي جرئ معاهم نرجع للموضوع بعد ما رقية لاحظت نظراته ليها طول اليوم وقربت منه من غير ما ياخد باله جت ليه من وراء حضنته كده وقالت ليه سرحان في ايه طبعاً هو اتخض منها وهي بصت تحت لقيته مطلع زبه بره البنطلون وكان بيدعك فيه وهيجان علي طيزها لأنها كانت واقفه جامده وقالت ليه بدلع كده انت بتعمل ايه انت بتفكر فيا وقامت قعدت تبوس فيه من رقبته وتلحس فيها هي كان مطلقة بقالها سنة وشوية وكانت تعبانه جدا وهيجانه علي الآخر فكانت أكتر واحده سهله فيهم وهو طبعا بقي جرئ معاهم وبدء يفهمهم عكس الاول فبقي بيدوس معاهم لكن لسه عنصر الخضه موجود عنده وهي قالت ليه هو لحق يكبر بسرعة كده قامت مطلعه بزازها الكبار جدا كل بز في حجم البطيخه فعلا مش ببالغ زي ما قولت فوق هي جسمها ابيض وردي وميلف زي جسم ( انجلينا وايت) بالظبط هو طبعاً أول ما شاف صدرها الكبير الابيض المنفوخ الوردي بره روحه راحت علي الاخر وهي بدأت تاخد زبه وتحشره بين بزازها وضمت بزازها علي زبه وبدأت تدعك فيه وتطلع وبتنزل ببزازها قعدوا هما الاتنين يسخنوا في بعض بالكلام هو يقولها صدرك كبير وناعم جدا وهي تقوله زبك جامد اوي وصلب مع الحركة وزبه بين بزازها راح مفضي لبنه كله علي بزازها ونطر علي وشها مقدرش يمسك نفسه بعد دقيقتين تقريبا بين صدرها بس وهي كانت مبسوطه لما شافت لبنه علي صدرها ووشها هو طبعا ريح ضهره علي الارض كان بياخد نفسه بصعوبة ومبسوط فكر إن الموضوع كده خلص لكن زبه كان لسه واقف واكتر كمان رقية ردت عليه وقالت زي ما انت خلتني اهيج لازم تصلح المشكلة ديه وتريحني قامت بدون أي مقدمات طالعه فوق علي زبه وهو بيقول ليها لأ بلاش كده هتبقي مشكلة وهي كانت مفتوحة لأنها كانت متجوزة وكانت لابسه اندر اسود وجابت الاندر علي جمب وطلعت علي زبه وهو بيرفض قامت نزل عليه مره واحده و زبه كان كبير جدا وطويل ورشق كله في كسها مره واحده من قوة نزولها عليه طبعاً هو كان خايف عليها من رشقه زبه القوية في كسها لكن هي قالت ليه متخفش قد ايه انت جيمل وبدأت تطلع وتنزل علي زبه وهو نايم علي الأرض وهي فوقه وبتطلع وتنزل و بتطلع اهاااات اااه ااااه ااااه وبدأت تقول كلام زبك الكبير جميل جدا جاب آخر كسي ومبسوطه وبزازها كانت عماله تتحرك بسرعة راح جي ماسكهم وقعد يقفش فيهم ويرضع ويمص فيهم وهي قاعده علي زبك بتتناك وفي نفس الوقت بدأت تجيب عسلها ولبنها علي زبه وهو داخل وطالع في كسها ومع كل دخله ليه لبن بينزل من كسها مغرق زبه وعسلها نازل بكمية رهيبة وكبيرة وهو شغال مص ورضاعه في بزازها لحد ما هو جاب اخره وقال ليها خلاص هجبهم راح مطلع زبه من كسها وجاب لبن كتير فشخ من زبه وفي نفس اللحظة طيزها وكسها كانوا بيرعشوا وبيتهزوا تلقائي من الانبساط وكمية اللبان الي نزل منها بيسموها الرعشة الجنسية
    الجزء الثاني
    بعد تغير حياة كريم بالكامل وفي ظرف أسبوع عمل أفضل تجارب جنسية مكنش يحلم بيها ومع أخواته البنات كمان الي كلهم أحسن واجمل من بعض و بطرق مختلفه .. (الأولي) كانت مع آلاء لما شافها بتضرب سبعة ونص ولبنها نازل منها وهي شافته وقعدت تضرب ليه عشرة وتلعب في زبه من غير رده فعل منها و (التانية) كانت حبيبة في الأتوبيس بعد ما زبه بدون قصد رشق علي شفرات كسها وهي علشان تحل الموقف ساعدته في ده وقالت ليه كمل وجيب اللبن علي ايدي و (التالتة) كان لعب في بزاز رقية اخته الكبير أكبر واحده ونكها في كسها و أول نيكه ليه في حياته كانت في كس اخته وخلاها تجيب الرعشة الجنسية وديه حاجه صعبة جدا لأن إن الست تجيب اللبن بتاعها حاجه وإنها توصل للرعشة مستوي تاني خالص .. بعد ما هو ناك اخته في المحل بتاعهم عدي بتاع اسبوع ومفيش حد منهم كان واخد رده فعل وكلهم كانوا بيتعملوا عادي أكن مفيش حاجه حصلت لكن هو كان مستغرب اكتر رده فعل اخته الكبيرة رقية لأن هو ناكها كانت بتتعامل عادي وهي ساعت بتاخد مسكن وبيدوخها فسأل نفسه علي يمكن هي مكنتش حاسه ان انا نكتها ومش فاكر؟ لكن كان في نظرات بينهم علي طول وفي ليله وكانوا كلهم قاعدين موجودين علي السفرة بيتعشوا "آلاء" سألته سؤال قالت ليه انا واخده بالي يا كريم إنك الفترة الأخيرة بقيت بتروح المطعم كتير عكس الأول هو انت معجب بيها ولا ايه هما كان كلامهم كده وبالذات آلاء باردة في كلامها وجريئة طبعا هو استغرب من كلامها واتحض لكن علي الطرف التاني رقية ابتسمت ابتسامة شرمطه كده مبسوطة من مسمع جملة انت معجب بيها *اعتقد نقدر نستنتج من ده كله إنهم مش شايفين كريم اخوهم* طبعا من الناحيه التانيه من السفرة حبيبة كانت متضايقه لأنها في الأصل بتحبه لكن هو رد عليهم وقال لا هو بيروح علشان يساعدها لأنها بتتعب هناك وبتتعب في البيت وانتوا مش فاضيين كل واحده في الكلية بتاعتها فبروح علشان اساعدها .. اليوم خلص وجه اليوم التاني وكان راجع من المطعم راح البيت بعد ما خلص شغل وكان علي العصر كده كان البيت فاضي مفهوش غير حبيبة شرب كوباية مياة و كان في هدوء كبير فقال اطلع اضمن عليها طلع اوضتها لاقها نايمة علي السرير ولابسه قميص عادي مش نوم لونه ابيض و اندر لونه pink هو طبعاً اتخض يعني لما فتح الباب لاقي ده أول منظر في وشه وهي كانت رايحه في النوم هو فضل يبص شوية لكن كان شايفها ملاك نايم وكانت كيوت فقرر يغطيها لكن وهو بيغطيها هي قعدت تنطق باسمه كانت بتحلم بيه تقريباً هو قرب علشان يسمع راحت شدته من ايده ونزل معاها تحت البطانية هي فتحت عنيها اتخضت وقالت ليه انت بتعمل ايه هنا هو كان متوتر لم قالها انتي ومش انتي ومش مجمع في الكلام قالها خلاص انا هقوم وكان قايم فعلا لكن هي مسكت فيه وقربت منه ودراعتها كانت حوالين رقبته طلب منها إنها توقف علشان هو مش هيقدر يمسك نفسه لكن هي قالت ليه مش مهم وقعدت تبوس فيه وقالت ليه لو انتي شايفني حلوة انا موافقة إنك تنكني لأن انا معجبة بيك وشايفك اجمل حد في الدنيا هو طبعا اتأثر بكلامها وهي كانت كيوت واكتر واحده حلوة وجميلة وجسمها ناااار في اخوتها زي ما قولت في الجزء الاول جسمها بالظبط شبه ممثلة السكس Lana Rhoades تخيل انت بقي .. هو قالت ليه متمسكش نفسك انتي مبقتش صغير وانا كمان كبرت ومش صغيرة هما الاتنين كانوا في سن واحد 20 سنة مش كل شوية هفكرك طبعا هو تأثر بالكلام وشال الغطاء وطلع فوقها وهي كانت متعلقه بايديها في رقبته وقعد يبوس فيها ويقطعوا شفايف بعض بوس وبعدين نزل عند رقبتها وقعد يلحس ويبوس فيها هي هاجت علي الآخر ويعد يقفش في صدرها الكبير المنفوخ المشدود ولسه جديد متلمسش قبل كده راح جي مقلعها القميص الابيض الي فوق وفضلت الاندر وهو قلع هدومه وفضل بالبوكسر الأسود بتاع و فضلوا يبوسوا في بعض وهو قاعد يلعب في بزازها وهي بتلعب في زبه المنتصب الكبير فشخ من فوق البوكسر وبعدين طلب منها إنها تمص ليه زبه وديه كانت أول مره تشوف زبه الكبير وزب في الحقيقة وبعدين نزلت وخلعت ليه البوكسر واتخضيت من حجم زبه من قريب وبعدين هو فكر إنها مقروفة او خايفه فقال ليها لو مش عاوزه عادي مفيش مشكلة ردت عليه وقالت لا انا حابه ده لكن خايف أكون مش كويسة ومعرفش امص كويس لأنها 20 سنة فمعندهاش السكس خبرة ولا تجارب زي إخوتها رد عليها قال مهما تعملي وتمصي انا هكون سعيد وبدأت تمص زبه من الرأس فوق وهو بدء يهيج أكتر ويوجهها وهي كانت مبسوطه من المص لأن زبه كان كبير وبني كده ونضيف هو كان متأثر بالمص وبيها لأنها جميلة جدا وكيوت و كمان بتمص وعنيها في عينه وهي بدأت تندمج مع زبه وتمص بأحتراف أكتر لحد ما هو جاب اخره وراح جاب لبنه كله في بوقها وبعدين هو اتأسف ليها علشان جابهم في بوقها وبعدين قالت ليه مفيش حاجه انا كنت مبسوطه وقرر إنه يرد ليها الحوار راح منيمها علي السرير وعلي ضهرها وهي كانت لابسه الاندر لونه pink وبدء يلعب بصوبعين علي كسها من فوق الاندر وهي بتطلع ااااه ااااه ااااه مكتومه وبالصوبعين بدأت يفتح في شفرات كسها بالعرض كده ويهيجها اكتر وصوتها يعلي ومغمضه عينيها وكان مبلوله وبتطلع إفرازات من كسها وهو قرر يخلع ليها الاندر ويشوف كسها هي اتكسفت وخبت كسها هو قالها متخفيش متتكسفيش وشالت ايديها وبعدين نزل علي كسها الابيض الوردي الاملس وقعد يمص ويلحس في كسها ويشرب من عسلها شوية وهي علي اخرها بتتنفض قدامه وتتطلع وتنزل من المتعة راح جاب زبه وبدء يروح ويجي علي شفرات كسها وبعدين طلب منها إنه يحطه في كسها وهي كانت مترددة لكن وافقت انها تتفتح منها لأنها بتحبه وهو بدء يدخل زبه بالتدريج لأن كسها كان ضيق فششخ وبدها يدخل وهي تتوجع جامد جدا ولسه رأس زبه علي أول كسها مدخلش ربعه حتي وبعدين سألها بيوجعك؟ رديت عليه اه وجعني شوية لأنه فضل ثابت علي الوضع سكس محركش زبه لسه بدء ينزل من كسها شوية ددمم كده بين كسها وزبه لأنه لسه جوه لكن بدء الدم ينزل علي خط مستقيم علي السرير وعلي خرم طيزها كده وبعدين قالها هبدء اتحرك ماشي؟ قالت ليه ماشي بوجع كده وهو فعلا بدء يحرك زبه شوية شوية وهي بتصوت من الألم وهو مش حاسس بيها لكن هي رافضه تبعده علشان ميزعلش لأنها بتحبه وبعدين هو اندمج في الموضوع وسرع حركة زبه وبدء يدخل ويطلع وصل نص زبه في كسها وهي بتصوت ومغمضه عنيها وبزازها ملبن الكبار بيتهزوا مع كل حركة وهو جاب اخره يدوب في دقيقتين نيك في كسها وجاب لبنه علي أول كسها وزبه علي جوه لكن كان في الأول وهي بدأت تشخ اللبن بتاعه من كسها وبدء ينزل وهما الاتنين بينهجوا وبياخدوا النفس بصعوبة لكن مع تاني لبن بنزل منه في اقل من ٢٠ دقيقة لسه زبه واقف وحجر زي الأول وقالت ليه زبك لسه واقف لو عاوز تنيك تاني انا موافقة المهم تبقي مبسوط وهو اتأثر بكلامها وفعلا راح لفها ونامت علي بطنها وحط مخده تحت بطنها علي طيزها تترفع ودخل زبه في كسها وبدء ينيك فيها وهي تصوت أكتر وهو يزود سرعة دخول و خروج زبه في كسها الأبيض الوردي الضيق و النيكه المره ديه كانت أجمل وأحسن وطولوا فيها بتاع ٥ دقائق عن كل مره وهي كانت بتتألم لكن كانت مبسوطه انها بتتناك من أخوها وحببها وانها بتفرحه وفي قالت ليه انا خلاص هجيب لبني وعسلي مش قادرة وهو كمان نفس الكلام وسط تعب واخد نفس بصعوبة واجواء كلها عرق ولبن في مغرق السرير قالها خلاص نجبهم سوا مع بعض وفعلا في نفس اللحظة جاب لبنه وهي جابت عسلها وطلع زبه من كسها وهي جابت شالالات لبن من كسهة كان مزيج بين اللبن بتاعه ولبنها وخلص اليوم وهو راح علي اوضته علشان يرتاح...
    وبعدين رجع قعد ما امه بتاع ٣ اسابيع وبعد عن أخواته البنات ورجع لاخواته تاني لكن المره ديه قرروا يروحوا بحر وبعد غياب عن النيك فترة كان هيجان علي الآخر واخد حبيبة الي بدء يعجب بيها بعد ما فتح كسها واخدها في مكان علي البحر لكن بعيد عن الناس ومستخبيين وراء صخور وهي كانت لابسة بكيني لونه ازرق في ابيض وصغير علي صدرها وشايله بالعافيه لأن اخواته البنات كانوا متحررين في لبسهم عادي وبدء يقفش فيها بعد حرمان ٣ اسابيع وبعدين راح مطلع فردة بزها الشمال الكبير الي الحلمه بتاعته لونها وردي وحمره وهي كانت خايفه حد من اخواتها يشوفهم لكن هو مكنش مركز غير في بزها وبعدين نزل بايده التانية نزل لها كلوت البكيني وبدء بمسك ويفعص في فرده بزها و فرده طيزها وبيبوس وبيقطع شفايفها سكس في نفس الوقت وبعدين راح مقلعها البيكيني وبدع يحشر زبه بين فلقه بزازها وقالها تضم بزازها عليهم وتدعك فيه ببزازها لكن هي كان قليلة الخبرة وهو كان بيقولها تعمل كده وكده لأنها مش عارفه وكان بيهيجوا بعض بالكلام تقوله زبط كبير جايب لآخر بزي وهيطلع عند رقبتي وهو يقولها صدرك هو الي كبير فشخ يا لبوه وبعدين هو بدء يحرك زبه بين بزازها ويسرع الحركة اكتر وبعد ٣ دقائق من الحركة قذف وجاب لبنه لكن لسه زبه واقف زي الحجر ووشها وصدرها كله لبن وزبه متعاص لبن فكان مبلول وشبه الزيت كده وقالها تكمل دعك في زبه ببزازها واللبن موجود عادي واللبن بتاعه كان مخلي زبه علي صدرها بيزحلق وقعدت تدعك وتمص بطرف بلسانها راس زبه وبتدعك في نفس الوقت كان بتعصر زبه بين بزازها وهي كانت بتحب اللبن بتاعه وبعدين أقل من ٣ دقائق جاب لبنه تاني وبعدين خلص اليوم عادي ورجعوا من البحر للبيت ...
    بعد يومين كريم بدء يبقي في المطعم أكتر وهو الي يبقي مسؤول عنه ووسط اليوم كده كان هو متعرف علي شخص في الكلية اسمه محمود كان واقف معاه وفي نفس الوقت كان بيحب اخته حبيبه حب من طرف واحد وبيحبها جدا ووسط ما هما واقفين عدي عليها اخته حبيبة و اتنين صحابها هند و اسماء قلنا اسمهم في الجزء الاول ويكون ليهم اداور كبيرة جدا بعد كده سلموا عليه وسلم عليهم عادي سلموا علي بعض وقعدوا يهزروا ويتريقوا علي محمود شوية لأنه كان شخص مضحك كده وكان في نظرات من هند صحابه اخته ليه علي طول كانت معجبة بيه ودايما لما بتشوفه بتكون مش علي بعضها وكسها بيبدء يأكلها لما بتشوفه كانت بتبقي هيجانه عليه علي طول انتوا عارفين بقي مرحلة الجامعة بتبقي كل الشباب هيجانه وتعبانين .. خلص اليوم وتاني يوم قرر إنه يروح الكلية ويحضر محاضرات وطول المحاضرة كان نايم كده وسرحان في صدر اخته حبيبها و بيفكر فيها وجنبها هند صاحبتها عينها عليه وهو اخد باله من نظارتها ليه وبصلها لكن هي اتكسفت ولفت وشها .. وفي يوم من الأيام كان هيموت ويخش الحمام وكان مستجعل جدا لكن كان حمام الكلية كان زحمة وفي صيانه لكن كان حمام البنات فاضي سكس عادي فقال ادخل ومحدش ياخد باله لكن مع دخوله خلص حمام لكن سمع صوت اهاااات وحس بيتنفس بصعوبة فقرر يبص وكان عنده فضول لاقي هند بتضرب سبعة ونص ونتلعب في كسها ونازل منها عسل كتييير جدا وقف مذهووول ومستغرب من الشكل هو بشكل تلقائي طله زبه وبدء يلعب فيه هي اخدت بالها وبعدين اترعبت وصوتت وهو كتم صوتها وقالها هتفضحي نفسك قالها هقول انا كنت داخل الحمام عادي لقيتك كده هي سكتت وهي كانت معجبة بيه اصلا وراحت مره واحده نزلت علي زبه الصلب المنتصب الكبير وبدأت تمص فيه جامد وبشوق وحب كبير وكٱنها كانت مستعدة ومنتظره اللحظة ديه من زمان وهو كان مخضوض منها ومن تصرفها وبعدين طلب منها توقف وانها مش لازم تعمل كده وهو مش هيقول لحد هو كام مفكر انها بتمص ليه علشان ميقولش لحد ويفضحها لكن قالها مش هقول لحد حتي لو معملتيش ليا حاجه لكن هي كانت مستمرة في المص واللحس وكان عندها خبره في المص كأن *** سكس لاقي لعبة وقاعد يمص ويلعب فيها وكانت هيجانه علي الآخر لانها كانت بتضرب سبعة ونص من قبل ما هو يجي فكانت جاهزة هو طلب منها إنها توقف اكتر من مره لكن مش راضيه تسمع هي هند جسمها ابيض وفاجر نفس كسم حبيبة اخته الي جسمها كان شبه ممثلة السكس Lana Rhoades لكن الفرق بينها وبين حبيبها ان من ناحيه الجمال حبيية اجمل وكيوت ودلوعة أكتر وكانت لابسه جيبه قصيرة لونها اسود واندر لونه بنفسجي و من فوق تيشرت ابيض وفوقه جاكيت قصير أسود ومكنتش لابسه برا قلعت الجاكت و التيشيرت كان واسع طلعت بزازاها البيض الكبار المدلدلين مش مشدودين زي حبيية اخته لا مدلدلين كده طلعتهم بره التيشيرت وبعدين قعدته علي قاعده الحمام و زبه طالع وواقف زي الحجر وهي طالعه تقعد فوقه و تنزل علي زبه وهو قالها بلاش اعملي كده مع حد بتحبيه هي طلعت تقعد علي زبه وكانت مفتوحة وهي وكانت صدمة ليه قالت ليه انا فتحت نفسي و بعدين نزلت بكسها بقوة علي زبه الي واقف شبه الصاروخ والحمام كان ضيق وقعدت علي زبه وصدرها كان كلها في بوقه ووشي بسبب ضيق المكان هو اندمج في الموضوع نسوانجي محارم مكنش عنده حل تاني وفضل يرضع ويمص في بزازها الكبار وهي تطلع وتنزل علي زبه وبعدين راح جي مغير الوضع وخلاها تقعد علي القاعدة وتنام علي ضهرها كده جزء قاعده علي طيزها وجزء علي ضهرها لأن المكان ضيق وترفع رجليها الاتنين فوق علي كتفه وهو راح راشق زبه في كسها الابيض المنفوخ الواسع من كتر اللعب فيه وصوتها بدء يبقي عالي ويحاول يوطي صوتها لكن هي بتعلي صوته اكتر وبالصدفة دخل الحمام اسماء صاحبتها وصاحبه اخته لكن اسماء وهند كانوا صحاب اكتر وقريبين من بعض جدا سكس فراحت تشوفها في الحمام ومن هنا سمعت صوتها وهي بتقول اااااه اااااه ااااااااه أسماء كانت جميلة جدا من عيلة محافظة و ليهم مناصب كبيرة فكانت مجتهدة وشكلها منظم و لونها ابيض وعينيها ملونه ازرق كانت جميلة جدا يعني شخصيتها ميكس بين اخته حبيية من الجمال و الحلاوة و أخته آلاء من ناحيه البرود وقوة الشخصية هي سمعت الصوت لكن مرضتش تشوف ايه الي بيحصل خافت او توقعت الي بيحصل واخدت بعضها ومشيت من غير ما تعرف مين الي جوه وهما محصوش بيها لحد ما جاب لبنه كله علي شفرات كس هند ...
    خلص اليوم وروح وبالليل وهما بيتعشوا كان موجود أخواته رقية و حبيبة و آلاء و كان باين عليه السرحان والتعب من كتر ما كان بينيك الفترة الأخيرة وهما لاحظوا ده لكن قالهم مفيش حاجه عادي مجهد شوية وسط الكلام هما كانوا بينظموا واجبات شغل البيت انها تتقسم هليغ الكل وجه الكلام و كريم قال لي آلاء انتي كمان لازم تشاركي في شغل البيت وهي كانت طريقتها جريئة وجامدة معجبهاش الكلام قالت ايه وانت مالك فالح بس تبص عليا وانا نايمه طبعا هو خاف و اترعب لكن هي قالتها بصوت واطي واخواته استغربوا وقالوا بتقولوا ايه هما مفروض كل واحده متعرفش هو بيعمل ايه ما التانية هو لما الموضوع وقالها هتوديني في داهيه اسكتي انت ممكن تفتكر ان آلاء الي عندها ٢٢ سنة بتكره كريم مع انها ضربت ليه عشرة قبل كده لكن بتبين انها بتكره لكن ده مش صحيح هنكتشفه بعد كده .. تاني يوم كان عندهم نشاط رياضي تبع الكلية في الملعب وكانوا هناك كلهم ولاد و بنات لابسين تيشيرت بنص ابيض وشوط أزرق كان زي موحود طبعا سكس انت مش متخيل هو كان ضيق ازاي وشكله عامل ازي علي صدر البنات وهلي طيازهم لدرجه إن كساسهم كانت متحدده وباينه وهي كانت كلية كبيرة ومتحررة مفهاش قيود عادي وكان موجود محمود صاحب كريم في الكلية معاه كاميرا وبيصور البنات وبيعمل زوم علي طيازهم وكس البنات الي اخدته بالها من الموضوع هي أسماء صاحبه اخته الي هي من عيله محافظة وهي ميكس بين اخته آلاء وحبيبة زي ما قولت فوق ضربت محمود بالقلم علشان بيصورهم وكريم واقف معلمش حاجه قاله تستاهل وهي هزقته شوية وبعدها كريم عاكسها قالها هو عنده حق حد يشوف جسمك وميتعبش وبعدها سابها ومشي قالها انا رايح العيادة لأنه اتخبط في ايده وصل العيادة كانت فاضية ومهجورة و الكلية عموما علشان كلهم في الملعب وهو بيدور علي الممرضه لاقي حد نايم جوه علي سرير المريض وكانت هند الي ناكها امبارح واتخضيت كانت رايحه في النوم لكن كان في ايديها زب صناعي ونامت من التعب هو طبعا خاف عليها وقال هياخده يخبيه علشان محدش يشوفه لكن في لحظة ما هو بياخد الزب الصناعي دخل عليهم أسماء وقالت ليه انت بتعمل هو حب يبرر موقفه وقال عليها مبعلمش حاجه مفيش حلجه ردت عليه متكذبش انا عارفه كل حاجه وعارفه وانك كنت بتنيك هند في حمام المدرسة وعارفه كمان إنك بتنيك أختك حبيية طبعا هو كان واقف مصدوم ومش مصدق ومش عارف يقول ايه هددته إنه يبعد عنهم وإنها خايفه عليهم وانها هتعمل أي حاجه علشان يبعد عنهم هي بصت علي زبه لقيته واقف زي الحجر واتغربت قالت علي انت هيجان علي انا كمان قالها لا هو وقف لوحده قالها هما الي عاوزين يتناكوا مش انا هي طبعا كانت عارفه الموضوع ده كل وهما قالوا ليها وكانوا بيحكوا لبعض لكن هي كانت عاوزه تخوفه وتشوف روده فعله قالت ليه انا كمان عايزه اتناك لاما هفضح وراحت نزله قلعته الشورط ولقيت زبه كبييير فشخ قالت ليه هو انت لحقت تهيج قالها هو انتي هتعرفي تمصي قالت ليه بزعل ليه يعني انا احسن منهم كلهم الموضوع قلب بغيرة ومين احسن واحده هو بالنسبة ليه كان هيجان علي الآخر لأن الي بيمص بتاعه واحده حلوة سكس نيك فشخ واجمل واحده في الكلية ومحدش يقدر يبصلها وصعب تعجب بحد وهي كمان كانت عاوزه تتناك لانها ضامنه إن كريم مش هيقول لحد علشان هي تعرف إنه بينيك هند واخته وممكن تفضحه يعني ضامنه وهي كان عندها فضول تشوف زبه وتمص لأن عمرها ما شافت زب حقيقي ومن كتر كلام حبيبة وهند عنه كانت عايزه تجرب وبدأت تمص زبه من الرأس وتدخله كله في بوقها وهو هيجان علي الاخر مش قادر طبعا هي كانت عايزه تمص ليه بس مش اكتر وتجرب الزب في بوقها لكن مع الوقت جسمها بقي هيجان وسخن وبقي كلها مولعه من عند كسها وهو من المص جاب لبنه علي وشها وهدومها هي اتخضيت لأنه جاب لبن كتير فششخ ومع ذالك لسه زبه واقف علي اخره هي اخدت وضعيه الكلب وهو قالها كفاية خلاص كده علشانك قالت ليه لا انا هخليك تنساهم كلهم هي كانت جميلة وحلوة لكن جسمها متوسط عادي مش زي هند او اخته حبيبة كانت متوسطة هو راح جايب الشورت بتاعها علي جمب وقعد يلعب بصباعه في كسها وهي تهيج اكتر لأن أول مره تجرب الشعور ده وكان كسها كله غرقان من العسل واللبن وافرزات كسها وهو كان بيلحس كسها وقالت ليه افتحني و نكني هو اترعب وقال مستحيل قالت ليه انا عارفه إنك فتحت اختك حبيبة انا عايزهد اتفتح واتناك من كسي هي كانت كلية أمريكية كل الي متحررين عادي و العلاقات بينهم عادي وكل البنات عازز تتفتح عادي لكن مش في دماغها المهم تتناك هو تحمس للموضوع وكسها كان ابيض وصغير كده وأول مره هيجرب النوع ده وراح بدء واحده واحده عكس مع اخته الي رشقه مره واحده في كسها لكن مع أسماء كان ارق شوية وحرك شوية شوية سكس لكن ما زبه دخل نصه وكسها اخد علي زبه بدء يحرك وهي بتطلع صوت اااا ااااااااه اااااااه من الوجع وبتقوله لا كما متوقفش وهي واخده وضيعة الكلب وراح مسك ايديها وبيشد بيهم وشغل يدخل ويطلع في كسها وفي اللحظة ديه علي الصوت صحيت من النوم هند الي كانت نايمه جنبهم وقاعدة تتفرج عليهم و مبسوطه راح هو كان مبسوط جدا اكتر مره مكنتش قادر يوقف فيها نيك وقاعد ينيك في اسماء وهي بتصوت ااااه اااااه وهي قالت ليه إنه شعور جامد لأنها اول مره تتناك و مبسوطه راحت هند جايه قدامها وقالعت ملط وقربت منها أسماء اتخضيت وقالت ليها متفهمش غلط انا انا لأن هند كانت معجبة بيه وصاحيتها بتتناك من الشخص الي بتحبه هند قربت من اسماء وقعدت تبوسها من بوقها واسماء مندهشه وده سخن كريم اكتر و اكتر وراح جاي رافع اسماء من وضعيه الكلب ورفعها فوق بقي زبه في كسها وشعرها وضهرها في صدره وكسها ووشها قدام عند هند وهي وأسماء بتصوت من الوضع واللفه الي حصلت وزب كريم لسه في كسها هند قربت علي كس اسماء وقعدت تلحس في كيسها وكريم بينيك فيها في نفس الوقت و هند حطت الزب الصناعي في كسها وكان مشهد رائع واسماء تقول ليه خلاص بطلي لحس في كسي لانها مش قادرة من اللذه راح كريم حاب اللبن بتاعه في وشد هند بعد ما طلعه من كس أسماء وخلص اليوم عادي بعد نيك ثنائي لأول مره ليهم هما التلاتة كريم وهند و اسماء

  • سأحكي لكم قصتي مع الزبونة المربربة سميرة حين نكتها بكل قوة وافرغت فيها شهوة عشرين سنة من المحنة والاستمناء دون تذوق طعم الكس والطيز الا في التخيلات والاحلام وقد تعرفت على سميرة حين جاءت إلى محلي كي تشتري ستيان وكيلوت فانا ابيع الملابس الداخلية للنساء ورغم انني جد خجول واكتم دائما مشاعري في نفسي الا ان حركات سميرة وجسمها المربرب الرهيب حرك الشهوة في داخلي لاول مرة في حياتي واحسست انها ايضا تبحث عن الجنس وصرت ابادلها الاشارات الجنسية وظلت تمرر لسانها على شفتيها في كل مرة وهي تنظر في عيناي بكل جراة. بدأت احس الشهوة تجتاح جسمي وزبي يتمدد وانا انظر إلى طيز الزبونة المربربة والى بزازها المنفوخة ثم امسكت طقم من الستيان والكيلوت باللون الاصفر الفاقع ثم طلبت مني مقاس اربع واربعون فناولتها اياهم ودخلت إلى غرفة التبديل وكنت وحيدا في تلك اللحظة معها فقط دون اي زبون اضافي وحاولت اختلاس النظر ورؤية جسمها وهي عارية لكني وجدتها لم تبدا بالتعري بعد وصرت احس بنبضات عالية في قلبي والشهوة تتزايد بطريقة رهيبة واحسست ان سميرة قد لاحظت اني اتلصص عليها النظر وكانت تتعمد تركي اكشف جسمها العاري. المهم عدت إلى مكاني وجلست امام الكمبيوتر المحمول وانتظرت حتى خرجت سميرة وهي ترتدي ملابسها ثم سالتها عن رايها في السلعة لكنها اكدت لي انها اعجبت بها لكنها طلبت مني ان اخفض الثمن لانها غالية وهنا تاكدت انها تريد شئ أخر لانها لو كانت تراها غالية لما دخلت اصلا كي تقيسها ثم عرضت عليها ان تدفع بطريقة أخرى غير المال لتحصل على ذلك الطقم الذي كان مستوردا من انجلترا وثمنه غالي مقارنة بالسلع الاخرى. بقيت سميرة مترددة ولكني لم امهلها مدة كي تفكر فيها بل اتجهت مباشرة إلى الواجهة الزجاجية للمحل وقلبت اللافتة إلى جهة مغلق ثم اقفلت الباب واسرعت اليها وامسكتها من يدها واخذتها إلى غرفة تخزين البضائع الخلفية وامسكتها في قبلات حارة جدا وعناق قوي وانا في احساس غريب جدا وبدات اقبل من الشفتين المنتفختين وهي صامتة لا تتحرك وانا امرر يدي على رقبتها وعلى شعرها الاملس واعطيها بوسات في خدها الطري والحس كل وجهها كالممحون ولمست بزازها واكتشف كم هي ممتعة طراوتهما رغم اني لمستهما فوق الثياب والتصقت بها جيدا حتى لامس زبي كسها فوق الملابس واجتاحتني حرارة جنسية غريبة جدا مع سميرة و هنا بدات اعريها ورفعت لها روبها ونزعت البودي ورايت بزاز الزبونة المربربة ملتصقة مع خط فاصل جميل وادخلت يدي بين بزازها ولمست حرارة كبيرة في جسمها حتى ذوبتني وبقيت اقبلها بجنون وشهوة خرافية وانا التصق بها ولم اصبر كثيرا حتى رفعت عنها الستيان لارى بزازها تقابل وجهي مباشرة وكانت بزازها جميلة جدا وعليها حلمتين لا يمكن مشاهدتهما الا في افلام البورنو وكل حلمة كانت منتصبة وبارزة وبمجرد ان ادخلت واحدة في فمي كي ارضعها حتى احسست باضعاف الشهوة إلى درجة رهيبة جدا وبقيت امص وانا منتشي ولم اشعر حتى وجدت زبي بين يديها تلعب به بنعومة كبيرة وبسرعة امسكتها من راسها ودفعته إلى اسفل حتى ترضع لي زبي وكانت سميرة ترضع زبي وهي تنظر الي وتبتسم وانا اكاد اتفجر من الشهوة واللذة وكان لا بد ان انيكها من كسها لانها لو استمرت ترضع فانا متاكد انني ساقذف بسرعة وبمجرد ان طلبت منها ان تستعد كي ادخل زبي كسها حتى تناولت محفظتها واخرجت العازل وفتحته ثم وضعته على زبي وصار زبي مثل حبة نقانق كبيرة وادخلته في كسها بقوة وشعرت بحرارة رهيبة تسري فوق زبي وكامل جسمي الهائج.

     

    وبقيت انيك سميرة ونحن واقفين وانا مثبتها على الحائط ورجلها اليمنى مرفوعة وتركتها مرتكزة على الرجل اليسرى وفي كل مرة تكاد تسقط على الارض امسكها واطلب منها ان تلوي يديها على ظهري ولم اضيع اي لحظة حيث لم اكن اخرج الا حوالي ثلث زبي من كسها ثم اعيد دفعه إلى الخصتين بكل قوة وانا اسمعها تتاوه وتتغنج من شهوتها. ولم استطع السيطرة على شهوتي وزبي اكثر واحسست ان زبي وصل إلى مرحلة الانفجار ومن حسن حظي اني كنت انيكها بالعازل وكنت محظوظا كوني لن اخرج زبي حتى اراه منكمش وبدات اولى دفقات المني تنزلق من زبي بكل حلاوة ولذة وكانني اول مرة اقذف في حياتي لانني ادركت ان القذف بالاستمناء في تلك اللحظة لا معنى له مقابل نيك هذه الزبونة المربربة من كسها وكلما كانت تخرج قطرة مني كلما احس براحة نفسية وجنسية ومتعة عالية جدا وانا اقذف واقبلها من فمها وهي تبادلني قبلات حارة إلى ان اكمل زبي القذف فتوقفت عن الضخ. وكنت احس بالمني يخرج من زبي بكل لذة وحلاوة وانا اصرخ في اذنها واحشعر انها ايضا استمتعت بزبي حيث بقيت احتضنها لمدة حوالي خمسة دقائق بعد ان قذفت في كسها ثم اخرجت زبي ورايت جهة الراس بيضاء من كثرة المني المقذوف وحلاوة احلى نيك مع سميرة الهايجة، و بعد ذلك نزعت العازل ورميته في الحمام في مجرى الماء ونظفت زبي جيدا ولاول مرة ارى زبي منتفخ بتلك الطريقة حيث كنت عادة حين اقذف ينكمش ويصبح صغير جدا ثم لبسنا ثيابنا وطلبت منها ان تبقى هناك حتى استطلع الامر وفتحت المحل ونظرت إلى الشارع فلم اجد اي حركة وعندها سمحت لها بالمغادرة بعد ان اعطيتها طاقم الستيان والكيلوت .

     

     


  • ما اغرب قصتي الجنسية حيث ان زوجي فتح طيزي عوض ان يفتحني من الكس في ليلة الدخلة و كان من شدة شهوته و انعدام خبرته في النيك يبحث فقط عن ادخال زبه و انا طبعا خجولة جدا و في تقاليدنا المراة لا يجب ان تتجاوب مع زوجها في ليلة الدخلة حتى لا يظن زوجها انها معتادة على الجنس . صور سكس متحركة - قصص سكس كانت الغرفة مظلمة جدا في تلك الليلة لما دخل علي زوجي وهو يغلي و زبه كان تحت البنطلون كانه يضع عمود واقف جدا و حتى حين كان يكلمني كانت انفاسه قوية و ساخنة حدا و لم يتركني حتى ارتاح و راح يعانقني و يقبلني و كان زوجي غليظ جدا و قليل الرومنسية و مع ذلك كنت اسهل له الامور
    ثم بدا زوجي يقبلني و يلعقني و ملا وجهي باللعاب و انا في مكاني لكن زوجي فتح طيزي بعد ذلك فهو سخن بسرعة و خلع كيلوتي بقوة كبيرة و رفعت انا رجلاي و هو اخرج زب كبير و غليظ جدا كانه خيارة و جاء به الي و التصق بي و بدا يدخل . و من سوء حظي وقع زب زوجي على طيزي عوض الكس و على الفتحة وبدا يدخل بقوة كبير و انا حاولت افهامه بالاشارات و كنت اقول له حركه الى الاسفل قليلا و انا اقصد الى جهة الكس و كن هو كان يدفع به بقوة ويحفر حتى فتح راس الزب شرجي و زوجي فتح طيزي بقوة كبيرة حيث خلال ثواني كان زبه مغروسا كله في طيزي للخصيتين
    و كانت لحظة ساخنة و قوية جدا احسست بالكهرباء داخل مؤخرتي و زوجي فتح طيزي بقوة و هو لا يعلم انه ينيكني من خلف و زبه الطويل كان يساعده على تحريكه بالطريقة التي يريد و انا رغم كل ذلك الالم الا اني كتمت حتى اهاتي التي كان يسببها لي الزب و حجمه الكبير . و بسرعة كبيرة كان زوجي يضخ و يقبلني و انا اريد ان اصرخ عليه وكرهت النيك و الجنس و الزب من اول ليلة دخلة و زوجي بسرعة كبيرة كب شهوته و قذف في طيزي من حسن حظي ولكن تركني اتالم لمدة اسبوع او اكثر و ليلتها زوجي فتح طيزي و مزق فتحة الشرج عوض الكس
    ثم لما قذف زوجي وسحب زبه تفاجئ من لون الزب و انا بكيت في حضنه و اخبرته ان اخطئ في الفتحة و غضب زوجي مني في الاول و قال لي لماذا لم تنبهيني و لكن بعد ذلك راح يحن علي و يعتذر و يخبرني انه ذليل بانه لم يسبق له ان عاشر امراة من قبل . و رغم الالم و الرعب الذي احسست به الا ان زوجي في اليوم الموالي فتحني من الكس بطريقة عادية و كانت اجمل ذكرى في حياتي و مثلما زوجي فتح طيزي فتح ايضا كسي ولم ينكني من الطيز بعد ذلك اليوم ابدا .

  • الجزء الأول: بيت العيله
    ____________________
    انا عمر 20 سنه (بطل القصه واللي هيحكيها)
    امي.. سها 45 سنه (جسم الهام شاهين.. كيرفي ببزاز مدورة وطيز ملفوفه تترج ف كل خطوة)
    ابويا.. حسن 50 سنه
    اختي.. نجوى 23 سنه (جسم هنادي مهنا بالظبط)
    عايشين ف الدور الاول
    ____
    الدور التاني
    عمي علي
    مرات عمي علياء ( 40 سنه وجسم غاده عادل )
    بنت عمى سارة (نص جسمها بزاز بس.. واد اختي نجوى)
    _____
    ف البدايه احنا عيله بيت واحد
    بناكل مع بعض ومعظم اليوم مع بعض ما عدا وقت النوم
    امي ومرات عمي بيروحوا الشغل كل يوم ويرجعوا بين الضهر والعصر
    ابويا وعمي بيرجعوا بعد المغرب او العشا
    وانا بروح الجامعه وبرجع غالبا بعد العصر
    اختى وبنت عمي لسه مشتغلوش
    __
    رجعت الجامعه ف يوم وكنت هايج ع اخري.. كنت راجع راكب الاتوبيس.. كنت واقف واللي جمبي كانت قاعده والاتوبيس كان زحمه فشخ .. ف اول الطريق كنت بقرب زبي من بزازها .. يدوب راسه تلمسها .. وبعد شوية لقيتها بتقرب عليه وتضم عشان راس زبي يلمس حلمتها .. وفعلا حسيت بيها وجبت اول مره ف البنطلون من هيجاني.. وفضلنا كدا لعند اخر الطريق.. رجعت البيت وانا زبي ع اخره .. لقيت بنت عمي قاعده مع اختي ف الاوضه قدام التلفزيون .. سلمت بسرعه ودخلت جري ع الاوضه ..قلعت البنطلون لقيت البوكسر نصه مبلول .. قلعت التيشيرت ومبقتش لابس غير البوكسر بس.. طلعت زبي وتخيلت المشهد ف الاتوبيس وفضلت افرك ف زبي وانا واقف ورا الباب عمال اتخيلها ومغمض عيني .. فجأه لقيت الباب اتفتح ببطء.. رحت مدخل زبي ف البوكسر تاني بسرعه
    سارة (بنت عمي): اي يابني دخلت بسرعه كدا ليه ف حاج--- اي دا يخربيتك انت لحقت تقلع (وهي بتبص للبوكسسر)
    مفيش حاجه ياعم وبعدين يالا هوينا عايزين نغير
    ماشي يخويا انا غلطانه اني بسألك فيك اصلا
    بعدها باسبوع جه عريس واتقدم لنجوى .. ووافقوا وبقى كل اسبوع يجي عندنا .. وبيبقى فيه حد ف البيت .. يا انا يا امي او ابويا .. وفي يوم كان عندنا وانا كنت نايم وباب اوضتي مفتوح .. صحيت ومشيت للصاله .. سمعت صوت طالع باهات خفيفه.. قربت من الصالون براحه وبصيت من غير ما ياخدوا بالهم.. لقيته نازل بوس وتفريش .. طلع بزها برا .. كان اول مره اشوفه كله وبالحلمات .. اكتشفت انه كبير فشخ.. واول ما شفته زبي وقف ومقدرتش امسك نفسي .. وبدأت العب ف زبي من فوق البنطلون
    بعد ما طلع بزها نزل فيه لحس من فوقه لاوله وفضل يمص ف الحلمات .. سحبت نفسي ودخلت الحمام.. وندهت على نجوى وانا ف الحمام.. اخدت دقيقتين ع ما طلعتلي
    -عايز اي يا عمر
    -الفوطه
    جابتها وجايه تديهاني ببص ع صدرها لقيت حلماتها بارزه وواقفه ع الاخر وايديها عرقانه.. اخدت منها الفوطه ورجعتله وانا بعد دقيقتين خرجت وهم حسوا بيا اتعدلوا وبعد شوية مشيوا
    من يومها وانا بدأت اركز مع جسمها ومكنتش اعرف انه حلو اوي كدا .. تاني يوم امي صحتني وقالتلي اخش اصحيها عشان تفطر.. خبطت ودخلت عليها لقيتها نايمه من غير غطا ونايمه ع بطنها .. والهوت شورت يدوب مغطي طيزها بس وفخادها كلها باينه.. بيضا وناعمه فشخ.. خبطت ع كتفها مصحتش.. استعبطت ورحت مخبط ع طيزها بردو محستش بيا .. لما لمست طيزها لقتهم بيترجوا وكلهم ملبن بس .. رحت ضاربها ضربه خفيفه ع طيزها لقيتهم اترجوا جامد فشخ .. صحيت وراحت مزعقه
    اي يا متخلف انت عايز اي
    يالا قومي افطري يابنتي ماما مستنيانا
    رحت ضاربها ع طيزها تاني وقولتلها:
    - قومي مش هجيلك تاني هاااا
    راحت لافه جسمها وزقتني برجلها .. كسها بان انه مبلول ونشف ع الهوت شورت .. بس ملحقتش اشوفه كويس عشان نامت ع بطنها تاني
    بعد شوية طلعت ببجامه وفطرت معانا .. شوية وامي مشيت.. ونجوى طلعت فوق لبنت عمي.. استغليت الفرصه ودخلت اوضتها ادور ع الشورت.. لقيته .. شميته.. ريحته كانت حلوه نيييك .. دعكت بيه زبي شوية لعند ما زبي قرب ينزل شوية.. رحت شايله ومرجعه تاني مكانه ودخلت اوضتي .. نمت ساعتين وصحيت ملقتش حد ف الشقه وكان يوم اجازتي ومعنديش جامعه .. طلعت الشقه فوق .. خبطت طلعتلي ساره لابسه عبايه ضيقه وشفافه فشخ .. واضح انها مش لابسه اي حاجه تحتها.. وبزازها هتفرتك العبايه .. بزازاها اد بزاز نجوى مرتين
    عايز اي يا سي خرا
    عايز قهوه يا سي زفت
    متعمل لنفسك هو انت صغنن؟؟
    اه انا صغنن اوووي
    ضحكت ضحكة رقاصات من بتوعها.. وبعدين قالت
    - طب ادخل يا صغنن ع ما اعملهالك
    دخلت وراها ودخلت المطبخ.. وعيني ع طيزها بس
    امال فين ساره ؟
    ف الحمام
    بتعمل اي ؟
    نبيه اوي بروح امك انت
    لمي لسااانك يا وسخه
    وان ملمتوش؟
    المه انا .. وراحت زاققها بنصي من تحت(وزبي واقف) لازقها ف الحيطه
    انت بتعمل راجل عليا يعني؟
    ااااااه
    طب مفيش قهوه
    يا ساتر عليييييك.. دانا بهزر معااااك
    بوس ايدي الاول
    هات انش*** ابوس ط--
    لا هي ايدي بس يا وسخ
    _ سااااااااره.. متنجزي يا خراا
    نجوى م الحمام
    - جايه اهووو
    رحت ضامم ساره عليا جامد وبزازها بقت لازقه ف صدري.. واول مره احس حجمهم كدا.. سألتها:
    انتوا بتعملوا اي يابت ف الحمام ؟
    حاجات بنات؟
    اااااه .. حلاااااااوه يعني
    نبيه اوي بروح امك انت بردو
    طب ما تاخدوني معاكم
    يوم فرحك كدا يا عروسه
    ماشي يا بزو ماشي
    بزو؟ ولااااا..طب مفيش قهوه يالا غور من هنا
    ______________________
    الاسبوع اللي بعده خطيب نجوى جه وكنت انا وساره موجودين .. دخلنا قعدنا معاهم شويه وقمت انا وساره نعمل عصير
    & ف المطبخ &
    هي مين دي اللي بزو ياد يابن الجزمه انت
    انتتتتتي .. امال كل دا اي
    ورحت ماسك بز من بزازها وعاصره جامد.. وضحكت
    انت اد اللي انت عملته دا ؟
    اااااااااااااه
    تمام.. هاتلي الخلاط والسكر وميه
    اتفضلي
    هات البرتقان
    راحت ماسكك بزازها تاني بس المرادي بايديا الاتنين .. وزبي وقف من كتر لبن بزازها
    انت بتعمل اي ؟!!!
    مش دا البرتقان!
    كل دا وانا ماسك بزازها بايدي لسه
    راحت شاده البنطلون بتاعي لتحت بشمالها.. وبايديها اليمين راحت ماسكه زبي اللي كان واقف حجر م الموقف
    انتي بتعملي اي ؟!
    بجيب الموز !
    زبي كان هينطرهم اول ما ساره مسكته.. من الكلام والموقف وبزازها ..رديت عليها
    بس كدا هنحتاج لسه لبن ؟!
    سهله .. مفيش اكتر منه
    وراحت رافعه التي شيرت ورازعه راسي بين بزازها .. وفضلت تخبط على وشي ببزازها .. فتحت بؤي باديها وحشرت حلمتها جواه .. وفضلت تحرك راسي فوق وتحت لعند ما حلماتها وقفت ع الاخر .. راحت مطلعا حلمتها من جوا وقالتلي:
    ها اللبن تمام؟
    مش اوي
    طب رجعه تاني بقى يا كسمك
    وراحت مريحه ضهرها للحيطه ووسعت رجليها وحشرت راسي بين رجليها ولساني ع كسها
    كملت لحس خمس دقايق .. جابت ع لساني فيهم مرتين .. سحبت راسي لفوق وضربتها ع وشها وقولتها
    -- انتي كدابه!! .. دا عسل مش لبن!! .. تعالي انتي بقى ادوقك انا اللبن الحقيقي
    مسكتها من شعرها وانا ف اخر هيجاني ونزلتها ع ركبتها .. ودخلت زبي ف بؤها .. اشد شعرها وراسها .. فضلت احرك راسها لبرا وجوا .. 3 دقايق فضلت انيك ف بؤها لعند ما جبتهم .. واللبن نزل من بؤها ع الارض .. ونمنا جمب بعض دقيقه ضهرنا ع الارض بزازها كلها برا وزبي برا هو كمان..
    فجأه سمعنا صوت خطوات جاي م الصاله علينا
    _____________
    الجزء التاني: ساره.
    __
    بعد ما خلصنا انا وسارة ونمنا جمب بعض.. ع ضهرنا
    بزازها برا الهدوم وانا زبي بره هو كمان..
    سمعنا صوت جاي م الصاله .. بسرعه عدلنا نفسنا ..
    لكن الصوت بعد مش قرب .. ومحدش دخل علينا ..
    خلصنا العصير ودخلناه .. وقعدنا شوية وبعدين خطيب نجوى مشي (خطيبها اسمه لؤي)
    قعدنا احنا التلاته مع بعض .. نجوى كانت لابس بيجامه ضيقه وتحتها اندر باين الحز بتاعه.. وساره وانا عرقانين م اللي حصل ف المطبخ .. 10 دقايق وابويا وعمي جم .. عمي اخد ساره وطلع فوق .. شوية وعمتي وامي جم وكل واحد دخل ينام
    انا دخلت اوضتي قعدت كلمت صاحبتي ساعه كدا وبقت الساعه 12 قفلت معااها ودخلت تحت البطانيه وقلعت بنطلوني ومسكت زبي فرك وبدأت استرجع اللي حصل ف المطبخ تاني واتخيل بزاز ساره وهي بترزع وشي فيهم .. فجأه لقيت الباب اتفتح براحه وحد دخل يتسحب براحه خالص .. ببص لقيتها نجوى .. لابسه الاندر وتيشيرت بس وعرقانه
    نجوى:
    = لسه صاحي؟
    - ايوا .. عايزه اي ؟ ( وانا قالع البنطلون وزبي واقف تحت البطانيه والاوضه ضلمه )
    = عايزه السماعه بتاعتك ؟
    - ليه وانتي سماعتك فين ؟
    = اخلص ياعم باظت
    - خدي
    وادتلها السماعه .. لمست ايديها كانت سخنه فشخ .. اخدت السماعه ولفيت ضهرها ومشيت
    لفيت اضاءة التلفون ع طيزها من ورا .. الاندركان جايب نص طيزها بس وطيزها ملفوفه وبتترج نيك .. قفلت الباب من هنا وفركت زبي من هنا 3 فركات جبتهم ع شكل طيزها
    فكرت ف اللي حصل تاني.. اختى كانت واقفه جمبي وانا زبي واقف وبين وبين كسها بطانيه واندر بس .. الفكره هيجتني من تاني وزبي ملحقش ينام..
    لبست البنطلون وخرجت قربت من اوضتها سمعت صوت اهات خفيفه بمحن جامد .. قربت اكتر .. عرفت انها بتعمل سكس فون مع لؤي.. سبتها ورجعت اوضتي تاني ضربت عشره تاني ونمت وظبط المنبه بدري
    ( تاني يوم الساعه عشره الصبح )
    امي وابويا كانوا نزلوا .. وانا كنت عارف ان نجوى طالما جابتهم قبل ما تنام يبقى هتصحى تاني يوم متأخر .. استليت الفرصه وصحيت قبلها ع الساعه عشره وكان كله نزل .. فتحت الباب بشويش ودخلت عليها .. كانت نايمه ع ضهرها ونص رجل متنيه والنص التاني مفرود ..لابسه لبس امبارح اللي دخلت عليا بيه.. اندر وتي شيرت... المرادي مصحتهاش ع طول
    قربت من كسها وشميت الاندر وهو ع كسها .. كان مبلول فشخ..شميته.. اففففف .. ريحته جامده نيك .. زبي وقف م الريحه ومنظر كسها وفخادها .. طلعت زبي وحكيت راسه بشويش ع شفرات كسها من فوق الاندر .. فضلت احرك بشويش دقيقتين تلاته .. بدأ زبي ينزل المزي بتاعه .. نزلت نقطتين ع الاندر وبعدين رحت ساحب زبي مدخله تاني ف البنطلون عشان خفت لتصحى
    بس مسكتش
    ضربتها ع بزازها ضربه خفيفه محستش .. استنيت شويه ولسه هضربها تاني لقيتها نامت ع بطنها
    مستنتش
    رحت ضاربها ع طيزها ضربه اشد شويه
    محستش
    ضربتها اجمد
    بصيت ع راسها مفيش اي حركه ولا صوت
    اتجرأت اكتر
    طلعت زبي اللي كان لسه واقف حجر
    ضربت بيه طيزها جامد .. سمعت صوت امممم طالع منها .. رحت ممشي صباعين بين رجليها ع كسها .. حسيت بالبلل الموجود .. رحت ضارب بزبي تاني ع طيزها .. بس المرادي ف النص .. مكان ما حطيت ايدي بدأت تحرك راسها وتفرك
    قلقت
    دخلت زبي تاني ف الببنطلون
    لفت جسمها ونامت ع ضهرها تاني وبدأت تفتح عنيها براحه
    - متصحى يا زفت كل دا نوم !
    = انت مال امك انت عايز اي
    - مال امي؟ هي بقت كدا؟ طب مفيش سماااعه
    = خدها وحل عني
    - ماشي متبقيش تجيلي بالليل تاني بقى
    = مش جاايه .. اطلع برا
    دخلت استحميت وفوقت جسمي تاني .. لبست وروحت الجامعه .. رجعت المغرب لقيت امي ف البيت لوحدها
    - الوحش قاعد لوحده ليه؟
    = اختك خدت بنت عمك وخرجوا يجيبوا شوية حاجات وعمتك لسه جايه من شوية وطلعت تغير
    قعدت معاها شويه وبعدين دخلت اريح شويه .. من كتر الهيجان اللي بقيت عايش فيه نمت مصحتش غير الساعه 1 ونص بالليل
    صحيت لقيت مسدج مبعوته ع الواتساب من ساره
    - اي يابن عمي.. البرتقان موحشكش؟
    = هو دا برتقان يا بنت عمي .. دا بطيخ دا
    - المهم انه عجبك
    = عجبني فشخ .. دانا حتى جبتلك هديه
    - هدية اي
    = موز م اللي بتحبيه ( وصورت زبي وكان واقف م الكلام ..وبعتلها الصوره )
    - افففف.. وحشني اوي
    = هو مين ؟
    ز .. اقصد الموز
    اجبهولك بكرا يا قمر .. كنتوا بتجيبوا اي النهارده صحيح؟
    = كنا بنجيب دا (بعتتلي صوره ببكيني احمر ليها.. بزازها هتفرتكه )
    - افففف .. هو مفيش حاجه عارفه تلم بزازك دي ؟؟
    =تعالى لمهم انت
    -وحشني اوي
    =هو مين؟
    - صدر .. البطيخ .. البطيخ وحشني اوي
    = طب يلا رن عليا فيديو
    - ليه؟
    = هنعمل عصير يروح امك
    ورنت عليا وعملنا سكس فيديو نص ساعه لعند ما هي جابت وانا جبت ونمنا
    --
    بعدها بكام يوم كان عندي بعثه تبع الجامعه .. غبت شهر ورجعت .. اول يوم رجعت فيه البيت نمته كله م التعب
    تاني يوم صحيت لقيت بابا وعمي بيقولي انهم رايحين يزوروا عمي خميس عشان تعبان ومأجلين الزياره بقالهم كتير ( عمي خميس عايش ف محافظه تانيه واكبر واحد فيهم )
    بابا:
    - خلي بالك من اخواتك
    = خليهم هم اللي يخلوا بالهم مني
    - جتك نيله ( وضربني ع وشي )
    عمي علي:
    - جتك ستين نيييله ( وراح ضاربني هو كمان )
    = تسلم ايديك يا حجوجه منك ليه
    ---------------------------------------------
    بالليل جه لؤي , كنت انا وساره وهو ونجوى
    كالعاده نفس اللي حصل المره اللي فااتت .. قعدنا معاهم شويه .. وبعدين سبناهم ودخلنا نعملهم حاجه
    & ف المطبخ انا وساره
    - اوعاااااااااااا البرتقان اللي وحشني فشخ (وانا بمسك بزازها)
    = ابعد عني يا خول
    - خول؟ احا .. انت بقيت عنيف كدا ليه
    = عندي الدوره يا نحس ومش طايقه نفسي اصلا
    - وهي الدورة بتجيلك ف بزازك ولا اي ؟
    = لا يا خفه .. بس انا مش طايقه حد دلوقتي وخصوصا الموز بتاعك
    - خلصانه
    = طب تعالى متتقمصش .. هحكيلك اللي فاتك وانت مسافر
    - فاتني اي ؟
    = بص الفيديو دا
    فتحت الفيديو لقيت نجوى راكبه ف عربية لؤي ف الكرسي اللي قدام .. ووشها مقرب ع كرس لؤي وهو سايق .. وايديها واصله لنص كرسي لؤي
    ادتلها الموبايل
    - اي دا؟
    = انت هتستعبط؟ انت مش عارف انهم بيهخوا مع بعض
    - عارف ..بس اي اللي ف الفيديو دا مفهمتش .. وبعدين مين بيصور اصلا ؟؟
    = هفهمك
    وبدأت ساره تحكيلي:
    " نجوى دايما كانت بتحكيلي عن خطيبها واللي بيعملوه لما يجي والتفريش اللي بيحصل كل ما الفرصه تيجي ليهم .. وبعد مانت سافرت للبعثه .. نجوى حكتلي حاجه غريبه فشخ "
    - حاجة اي؟
    " ف الاول كان لؤي عادي.. بيعمل اي حاجه ممكن خطيب ممحون بيعملها مع خطيبته وهم هيجانين .. بوس وتفريش ومص ولحس .. بس بعد كدا بدأت نجوى تلاحظ حاجات غريبه
    لؤي ممكن يقعد يلحسلها نص ساعه .. بيحب يلحسلها فشخ
    نجوى بتقولي كمان انه لما تيجي تمصله .. مبيرضاش تمصله وهو واقف .. بينام ع ضهره وتمصله دقيقه.. ويقولها الحسيلي خرم طيزي .. وممكن تفضل 10 دقايق كدا "
    - احا شاظظظ؟؟
    = معرفش.. انا مصدقتش نجوى .. ف قولتلها هنخرج يوم بعربيته وانا هقعد ورا وهعمل نفسي نايمه ونعمل الخطه دي ونشوف
    - خطة اي ؟
    = هحكيلك
    & فلاش باك: لؤي وساره ونجوى خارجين بالعربيه &
    بعد ما ركبوا العربيه وساره عملت نفسها سرحت ف النوم .. نجوى بدأت تهيج لؤي
    - شفت الفستان دا؟
    وبتوريه صوره ملط ليها وهي فاتحه رجلها مقص
    = اففف هو فين الفستان دا !!
    - اصله شفاف اوي
    لؤي بص ع ساره لقاها سرحت ف النوم خالص .. نجوي راحت حاطه ايدها ع زبه وقالتله:
    - متخفش منمتش بقالها يومين ونومها تقيل
    = مش هينفع ف العربيه
    - اقفلي الازاز واركن ف جمب
    = ليه؟
    - اسمع الكلام
    = هتعملي اي
    هنا نجوى راحت مقربه منه جامد وشبكت شفايفها ف شفايفه لعند ما قربوا يتخنقوا هم الاتنين .. نجوى قالتله بصوت ممحون
    - نزل البنطلون
    = احنا ف العربيه !!
    - نزله عشان خاطري
    لؤي نزل البنطلون لعند زبه عشان نجوى تمص .. بس نجوى قالتله:
    - ارفع طيزك فوق شويه
    = فيه اي ؟؟
    - ارفع بقولك
    لؤي بص ع ساره تاني لقاها لسه نايمه .. رفع طيزه فوق شويه .. هوب نجوى حطت صباعها اللي ف النص ف طيزه .. لؤي:
    - ااااه
    نجوى:
    = اقعد
    قعد وصباع نجوى ف طيزه ..قلع الجاكت وغطى الحبه اللي باينين من فوق .. وهو بيقلع الجاكت جسمه اتحرك ع صباع نجوي دخل جوا خرم طيزه اكتر .. لؤي
    -اففففف
    نجوى:
    = اطلع بالعربيه
    - واحنا كدا ؟
    = اطلععععع
    لؤي طلع وفضلوا ماشيين خمس دقايق.. من كتر هيجانه مخدش باله ان ساره بتغمض وتفتح كل شويه وانها بتصور فيديو بموبايلها اللي ماسكاه وهي عامله نايمه
    وعدوا ع مطبين .. مع كل مطب لؤي كان بيتكيف ويطلع اهات مكتومه .. لعند المطب التالت لؤي سرع قبلها .. عشان ياخد المطب بسرعته.. العربيه رفعت وجسمهم كلهم رفعوا .. وطيز لؤي نزلت بكل قوتها ع صباع نجوى .. ونجوى وساره راسهم اتخبطت ف السقف جامد .. التلاته ف وقت واحد:
    - ااااااااااااااااااه
    بس اهة لؤي كانت مختلفه شويه
    نجوى شالت ايدها بسرعه لما ساره قالت اي .. ونزلت بتعمل نفسها بتطمن ع ساره عشان تدي فرصه ل لؤي يعدل البنطلون .. فضلوا شويه واقفين.. وبعدين اتحركوا ووصلهم البيت
    نجوى نزلت وساره نزلت ووقفت جمبها .. وقبل ما لؤي يطلع بالعربيه نجوى دخلت راسها م الشباك :
    - حبيبي .. نسيت اخد رأيك ف البرفيوم دا
    -
    وادتله الصباع اللي ف النص اللي كان ف طيزه يشمه .. لؤي:
    = جامد يروحي .. عايز منه كل يوم
    - عنيا هحطولك كل يوم يقلبي
    واخد لؤي العربيه ومشي ..
    ساره ل نجوى:
    -شمميني البرفيوم بتاعك يقلبه
    نجوى ضحكت وشممتها.. ساره:
    - اااع .. ابقى قوليله يبقى يغسلها كويس بعد كدا ي قلبه
    = هي اي؟
    - طي .. عربيته.. يقلبه
    ____
    الجزء الأخير ( تدوير النيك )
    -------------
    وقفنا المره اللي فاتت ان ساره قدرت تصور نجوى واللي عملته مع لؤي ف العربيه فيديو .. وورته ل عمر وهم واقفين ف المطبخ
    عمر وقف ربع ساعه متنح مش مصدق اللي شافه
    عمر ل ساره:
    - لؤي بيحب يتناك؟؟
    = منعرفش .. ممكن يكون بيحب كدا او حب كدا عشان من خطيبته والموقف هيجه بس
    - طب نتأكد ازاي ؟
    = معرفش بقى ..
    وضحكت ضحكة شرموطه بس كانت تقصد حاجه مفهمتاش..
    * عمر هيحكي *
    عدى اليوم والاسبوع والشهر ووصلنا 3 شهور ومفيش حاجه جديده وانا مش ملاحظ تغيير
    كل جمعه لؤي بيجي عادي واوقات يكون فيه ناس كتير ف البيت واوقات يكون حد اتنين بس اللي موجودين .. باستثناء كام جمعه مكنتش موجود فيهم عشان دخلت ف حوار اول مره اجربه..
    سافرت كام يوم اسكندريه مع صحابي .. تاني يوم وصلت اسكندريه لقيت وصلني رساله ع التليجرام .. استيكر مبعوت.. رديت
    - مين ؟
    = انت من اسكندريه ؟
    لا انا جاي هنا كام يوم بس وراجع تاني .. انت مين ولا انتي مين؟
    انا سوسو
    = ههههههااي وعايزه اي يا سوسو ؟
    - نتعرف
    = ما تبطل شرمطه يا اشرف
    - اشرف مين ؟
    = ياعم كسمك بقى الحوارات دي قدمت اوي
    - واضح ان اشرف مجننك هههههههههه
    كبرت دماغي وقفلت التلفون وانا متأكد ان دا واحد من صحابي وبيشتغلني
    نزلنا نتمشى انا وصحابي ع الكورنيش شويه .. وبعد العصر نزلنا الميه .. طلعنا ريحنا شويه
    سعيود ( واحد صاحبنا ) :
    ولا ولا ولا .. بص الفردتين اللي هناك دول
    زياد :
    احا كسم حياتي
    متولي:
    خخخخخ احا يجدعان دي اندرايدج
    رديت:
    عليا الطلاق بزازها كفيله تنسيني احزاني
    زياد:
    - ما كفايه اللي عندك ياعم ( يقصد ساره )
    = ملكش دعوه بيها يابن المتناكه انت كمان
    متولي بلبونه:
    يدكررررررري
    زياد:
    طب بص بص ع الحته اللي على يمينك اللي لسه طالعه من الميه دي
    متولي:
    خخخخ دي مش لابسه اندر ولا برا
    سعيود:
    اففف يجدعان انا عايز انيكككك يجدعان
    زياد:
    امسك زبك يابن العرص واتقل شويه
    فضلنا شويه وبعدين نزلنا الميه تاني وقضينا اليوم
    روحنا ع الساعه 2 بالليل .. كنت مروح هايج فشخ م البزاز والطياز اللي عمال اشوفها طول اليوم بمختلف انواعها واحجامها ..
    فكرت بزبي شويه وقررت اشوف الاشتغاله بتاعة سوسو دي
    بعتلها:
    - اي يابو اشرف.. لسه صاحي؟
    = ههههههه مش هتقولي مين اشرف دا بقى؟
    - طب انجز وقولي انت مين
    فجاة لقيت صوره اتبعتت .. جوز بزاز ف حجم بزاز رانيا يوسف محطوط بينهم ورقه مكتوب عليها
    " اشرف عنده دول؟ "
    - اشرف مين بقى .. كسم اشرف دلوقتي ههههههه .. دانتي طلعتي سوسو بجد
    = اي رأيك ؟
    قعدنا نتكلم لعند 6 الصبح .. عرفت عنها تقريبا كل حاجه .. اطلقت من سنتين .. عندها 46 وعندها بنت 20 سنه .. طليقها عايش ف محافظه تانيه وهي بتشتغل ف مدرسه وبتدي دروس ف البيت
    - اشمعنى بعتيلي انا؟
    = معرفش .. انا بعت من غير ما افكر وحظك انك رديت بسرعه كنت همسحها تاني
    - طب عايز اشوفك قبل ما اسافر؟
    = ازاي؟
    - هي بنتك بتنزل امتى؟
    = ع 6 كدا وبترجع الساعه 9
    فكرت هنعمل اي وبعدين بعتلها هنتقابل ازاي وفين
    تاني يوم صحابي كانوا نازلين ع 4 .. قولتلهم روحوا انتوا وانا هاجي وراكوا
    يدوب نزلوا من هنا وانا دخلت الحمام حلقت شعر زبي وروقت حماده واخواته بشوية بودره ليه ريحه جامده وظبط نفسي ونزلت
    مشيت ع اللوكيشن اللي بعتتهولي .. وصلت وخبط الجرس .. كنت جايب معايا بيتزا وخطتي اني اعمل اني بتاع دليفري وطالع اوصلها الاوردر عادي .. خبط الباب .. فتحت ف ثانيه كأنها كانت قاعده ورا الباب مستنيه
    شدتني لجوا بسرعه ودخلت .. كانت لابسه لبس بيتي عادي .. بيجامه عاديه
    بصتلها :
    - مش دا اللبس اللي كنت متوقعه خالص هههههههههههه
    = ههههههه سيبك من جو المسلسلات دا .. انا لسه مخلصه اكل .. واي اللي انت جايبه دا
    قالت كدا ولفت وادتني ضهرها ومشيت قدام ناحية المطبخ .. شوفت اجمل طيز ف حياتي .. لدرجة اني مشيت وراها وكنت عايز امسك طيزها مره واحده او اضربها بايدي جامد وهي مدياني ضهرها.. حكمت عقلي ع زبي ومسكت نفسي
    - ركز معايا هنا وقولي جايب اي ؟
    اخدت بالي ان بيني وبينها اقل من ربع متر وعيني ع طيزها بس.. رديت:
    = بيتزاا .. مبتاكلهاش ولا اي ؟
    - لاء
    = احيه.. حد مبياكلش بيتزا.. طب قوليلي عايزه تاكلي اي
    -عايزه اكلك انت..
    وققفت مره واحده وانا كنت لسه ماشي وراها ف خبطت فيها .. تحديدا زبي اللي خبط فيها وهو واقف ع اخره
    - يخربيتك .. انت سريع كدا ليه.. اوعى تكون سريع كدا ف كل حاجه
    دخلت المطبخ .. وصبتلي عصير وشربنا ورجعت الصاله
    - هدخل اجيب حاجه م الحمام واجيلك
    مشيت وعيني مبتفارقش طيزها ومسكت زبي اول ما لفيت وادتني ضهرها .. دخلت الحمام وسمعت صوت الباب بيتقفل.. طلعت زبي وفضلك افرك فيه وجبتهم بعد .. 10 ثواني
    كنت قاصد اجبهم اول مره قبل النيك عشان اطول فالتانيه
    دقيقتين وسمعت صوت الحمام بيتفتح
    خطوه
    التانيه
    التالته لقتها واقفه قصادي
    كانت لابسه سلسله ... بس.
    شعر مفرود.. بزاز متزسطه.. وسط مفيش.. وفخاد ملبن من غير دهون .. ورسمة شعر ع شكل مثلث فوق كسها .. وحاطه ايد ع وسطها .. شاورت بصباعها ع كسها و المثلث اللي فوق كسها وقالت:
    - دا معمول عشانك مخصوص .. هتعرف تكيفه ؟؟
    مردتش .. قلعت التيشيرت وظهرت التقسيمه .. قربت عليها ورفعتها لفوق واخدت خطوتين لقدام وانا شايلها لعند ما زنقتها ف الحيطه وانا لسه شايها .. فضلت ابوس ف شفايفها دقيقتين .. ابتديت هادي شفايف ع شفايف .. وبعدين دخلت لساني جوا بوقها ولساني حضن لسانها وهجنا ع بعض اكتر لما كل واح فينا حس بنفس التاني وسخونيته
    نزلتها
    فكيت الحزام
    فتحت السوسته ونزلت البنطلون والبوكسر لتحت
    رفعت رجلي عديت البنطلون والبوكسر رميتهم بعييد
    نزلت ع ركبتها
    مسكت زبي بايديها اليمين
    بدأت بالراس ونزلت لتحت لعند ما جابت اخره
    عملت دا 3 مرات
    بايديها الشمال .. حطيت صباع ع راس زبي من تحت
    مشيت صباعها من اول راس زبي من تحت لعند اخره
    وبعدين شالت كل ايديها .. وقربت بمناخيرها
    حطيت مناخيرها ع راس زبي وشمته واخدت نفس وكأنها بتتكيف
    فهمت ان دي مش واحد عايزه تتناك وخلاص.. دي واحده محرومه م النيك وعايزه تتفنن ف النيكه وكأنها اخر مره تتناك ف حياتها
    وقررت اديلها اللي هي عايزاه
    شديت راسها لفوق .. نزلت بوس خفيف برتم بطئ ع راسها .. مناخيرها .. شفايفها.. ونزلت لرقبتها.. فضلت ابوس كل حته ف رقبتها ببطء وع الهادي .. كنت عارف ان دا من اكتر الاماكن الحساسه عند الست
    النتايج بدأت تظهر وجسمها بدأ يسخن تحت شفايفي .. رجعت لورا خطوتين وشديتها عليها وشلتها كأنها ليلة فرح وطالعين الشقه.. وانا شايلها وداخل اوضة النوم.. قولت بصوت اتخن م العادي ومن غير ما ابص لعنيها :
    - الليله ليلتك يا عروسه
    جسمها كان مولع وبدأت احس بضربات قلبها بتعلى اكتر
    نيمتها ع السرير وفتحت رجليها .. وطلعت فوقيها اكمل اللي مخلصش ف الصاله
    نزلت صدرها .. نزلت ع الشمال .. بوست كل حته فيه الا الحلمه
    ونقلت لليمين .. بوست كل حته فيه الا الحلمه
    طلعت لساني .. وكأن صدرها متغرق بويسكي نزلت لحس
    اول بزها
    حوالين الحلمه
    اخر بزها
    ونقلت للفرده التانيه وكملت لحس .. وكل دا وانا قاصد ملمسش اي حلمه
    - ااااااااااااااااااااه
    طلعت منها صوت اه خفيفه وبنفس مولع.. بدأت تحرك ايديها علشان تلمس حلماتها
    وقفت ايديها وحشرتها ورا ضهرها .. حلماتها كانت واقفه وتنفخت وجابت اخرها
    - مش قادرررررره.. الحسهم بقى
    نزلت لحس ف اليمين بلساني .. وماسك الحلمه الشمال بايدي
    اول ما حطيت لساني طلع منها اااااه مكتومه
    فضلت الحس فيهم شويه
    نزلت ع شعر كسها ..
    - المثلث دا معمول عشاني ؟
    رديت وهي بتنهج:
    = اااه
    - معمول عشاني .. ( ورجعت لورا وقربت بزبي ) .. معمول عشاني بقى ولا عشانه ؟
    = عشاانه
    - جيتي للي مبيكسفش حد
    والمرادي متعاملتش ببطء .. حشرت زبي كله مره ورزعته جامد
    صوتت وضربتني ع وشي
    - يابن الشرمووطه
    وراحت زقاني لورا .. نمت ع ضهري .. وراحت طالعه قاعده هي عليه واتزحلقت ف قعدت عليه مره واحده تاني بردو .. ف صوتت تاني وراحت ضاربني بالقلم تاني وبأعلى صوتها:
    - يابن الشرمووووطه
    انا
    = طب وانا مالي المرادي
    - ااااااه .. زبك حلو اوي
    وفضلنا ننيك ع الوضع دا 3 دقايق .. حسيت بعسلها فيهم .. جابت بس كملت تنطيط ع زبي .. لفيتها وغيرنا الوضع .. انا واقف ضهري للباب وهي ضهرها ليا ورافعه رجل لفوق ع الحيطه .. ورجل مثبتاها ع الارض .. كنت بنيك ف الوضع دا وبحاول ابص لاي حاجه غير طيزها عشان مكنتش هكمل دقيقه لو ركزت فيهم وهم بيتهزوا من حلاوتهم .. قربت اجيب طلعته برا وجبتهم ع طيزها .. ونزلت لحس ف كسها ع الوضع دا .. لعند ما جابت عسلها كله ع لساني
    - ااااااااااااااااااااااااااااه
    طلعت منها بس المرادي اهة حد كان تعبان وارتاح .. لبست ولبست انا كمان ونزلت من عندها .. بزحف ع رجلي وف عقلي بقول كسم النيك ع عايزين ينكوه
    رنيت ع زياد
    زياد:
    - انت فين يالبمتناكه ؟
    = كنت باكل بيتززا
    فضل يشتمني شويه حلوين .. وبعدين روحتلهم وانا مبضون من نفسي ومن حياتي وعايز اقطع زبي ع اللي عمله فيا دا
    روحنا ع بالليل .. فتحت التلفون لقيت رساله
    - هتسافر امتى؟
    = بعد يومين
    وسكت وسكتت
    فضلنا بعدها مبنتكلمش .. تقريبا كانت مخنوقه م اللي حصل زيي بردو
    && قبل ما اسافر ب 12 ساعه &&
    - انا مسافر بكرا .. عايزه حاجه؟
    = مش هشوفك ؟
    اللي انتي عايزاه
    هتعرف تعدي عليا ؟
    = ماشي
    روحتلها الساعه 11 بالليل
    فتحت الباب بشويش ودخلتني
    - هي هنا ؟
    = اه بس نايمه .. جايب بيتزا بردو؟هههههههه
    - لا جايب دا
    ورحت منزل البنطلون وكنت عامل حسابي مش لابس حاجه تحته .. زبي ظهر واقف زي العامود
    هي:
    = اهو دا احلى م البيتزا بكتيير
    ونزلت مص ولحس ولا اجدعها شرموطه
    بس انا كنت هايج اكتر منها .. مسكت راسها وفضلت انيك بزبي اسرع واعنف لعند ما زبي كان بيضرب ف حلق سقفها .. فضلنا دقيقتين .. جبتهم ف بوقها ونزل لبني من بوقها .. رفعت ايدي اشيله سمعنا صوت الباب بيتفتح
    زقتني لبرا وقفلت الباب براحه وبسرعه
    طلعت بزبي برا الشقه وعدلت نفسي وانا ورا الباب بسرعه
    سمعت الصوت جاي من جوا
    - فيه اي يا ماما
    = مفيش يا حبيبتي كنت طالبه بيتزا والراجل لسه جاي
    - طب فيه حاجه ع بؤك .. مايونيز دا؟
    = اممم .. المايونيز بتاعهم حلو اوي
    نزلت من العماره وبصيت لزبي وبكلمه بصوت واطي:
    - بقيت بتنزل مايونيز يابن المتناكه !!
    _______________________________
    فضلت علاقتي بيها فتره وبدأت تحس بالذنب كتير ومعظم الوقت ندمانه ع اللي حصل.. قررت اعملها بلوك ونبعد عن بعض واسيبها ف حالها وللي هي عايزاه
    بعدها فضلت هايج وعايز اعمل علاقه تاني ووحشني النيك ( ف الفتره دي ساره كانت بتحضر لامتحان وهتسافر ومكنتش بتنزل غير حاجات بسيطه ومش فاضيه معظم الوقت )
    فضلت افرك ع النت كتير .. وبعت لكتير
    مره واحده ردت وفضلت اتكلم معاها يومين وكان باين عليها هايجه فشخ .. روحتلها الشقه واول ما خبطت الباب اتفتح ولقت حد شدني دخلني جوا ولقيت اربع رجاله واقفين فضلوا يهخوا عليا ورزعوني علقة نيك زي اللي خدها اللمبي ف اللي بالي بالك .. بس الفرق هو كان بيدافع عن فيحاء وانا كانت بدافع عن طيزي ضد البعبصه
    لميت نفسي يومين تلاته بس مقدرتش امسك اكتر من كدا .. قعدت افرك تاني لعند ما لقيت واحده فضلنا نتكلم اسبوع وكل اللي عايزاه حب واهتمام وبس.. قولت اكيد هتبقى رقيقه فشخ وهنعمل احلى سكس رومانسي مفيش ابن متناكه عمله قبل كدا .. روحتلها وكانت قايلالي ان عندها 24 سنه وان ابوها عنده شغل اليومين دول ف الشركه وبايت يومين برا
    روحت خبطت ع الباب فتحت
    لقيت واحده اد الباب مرتين وعندها 56 سنه ولابسه قميص نوم
    بصتلي من فوق لتحت وقالتلي وهي بترفع حاجبها:
    - خوش يا سبعي
    = سبعه مين يا وليه يا بنت الاحبه انتي
    وخدت بعضي وهاتك يا جري
    المره الاخيره كانت المره الحقيقه اللي فيهم
    قعدنا شهر نتكلم
    متجوزه وجوزها مسافر بقاله سنه وشويه
    قاعده مع ابنها 4 سنين
    فضلت اتكلم معاها لعند ما اتأكدت فعلا انها هي
    بعتتلي فيديوهات وصور لجسمها وكنا بنتكلم صوت وفيديو وكل حاجه
    عملنا سكس فيديو مع بعض واتأكدت مليون ف الميه
    بزازها كانوا اصغر من الطبيعي .. وطيزها مدوره ومتوسطه وفخادها مليانه ..
    جسمها مكنش احسن حاجه .. بس كانت شرموطه ودماغها دماغ شراميط وتوقف زبك بلبونتها وبكلامها بس ..من غير ما تقلع حتى
    اتفقنا نتقابل وبعتتلي العنوان
    رحت
    فتحتلي
    هي فعلا
    بجسمها وشكلها وكل حاجه
    كانت لابسه فوطه حوالين جسمها بس .. دخلتني اوضة النوم
    قلعت الفوطه
    - الليله ليلتي انا .. انا اللي هسيطر النهارده
    عجبتني الفكره ..اول مره اقابل واحده ساديه
    فتحت الدرج .. طلعت كام حاجه
    زقتني تاني ع السرير ونيمتني
    ربطت ايدي ورجلي كلهم ف اطراف السرير
    جسمي كان كأنه مصلوب ع السرير
    وف نص جسمي كان زبي واقف زي العامود
    قعدت عليه بالراحه
    - اااااااااااااه يا زبي
    جسمي كله كان مشدود ومن الشده كنت هايج فشخ .. اول ما زبي دخل جوا كسها .. زبي ولع اكتر
    فضلت تنطط عليه وانا مبعملش اي حاجه غير ان زبي واقف بس .. من كتر الرزع ومن الصوت قربت اجبهم
    فجأه شالت طيزها
    - ليييييييييييييييييه
    = اسكت خالص
    وقربت طيزها من وشي وضهرها ليا.. نزلت بكسها ع مناخيري وقربت من لساني وفضلت ع بؤى
    بقيت مش شايف اي حاجه قدامي غير طيزها وضهرها .. وكسها لسه ع بؤي
    فجأه حسيت ب الرباط ناحية رجلي بيتفك .. يمين وشمال
    ايد مسكت رجلي وبتحاول تقلبني عشان انام ع بطني .. نمت ع بطني وهي نايمه ببزازها ع ضهر رقبتي من ورا
    رجاي اتربطت تاني وفجأه حسيت بزب بيقرب من طيزي .. فركت براسي عشان ابعدها عن راسي ومعرفتش الايد اللي ماسكه رجلي وسعت بين رجلي جامد ورفعت طيزي لفوق ودخل زبه وبدأت احس بيه .. فضل خمس دقايق لعند ما دخله كله وانا متقيد من كل حته ومش قادر اتحرك .. فضل ينيك خمس دقايق وبعدين بدل معاها وهي لبست زبي صناعي وبدأت تنيك مكانه .. فضلت 3 دقايق .. بعدين فكوني وطلعوني برا.. وهي بترميلي الهدوم:
    - لو حد شاف فيديوهاتي اللي معاك.. هبعت الفيديو اللي لسه مصورينه.. اللي بتتناكي فيه يا حلوة.. لكل قرايبك
    قعدت شهر مش عارف اعمل اي وقررت ابعد خالص عن السكه دي
    لعند ما جتني ساره ف يوم
    باب الاوضه بيتخبط عليه
    - مين؟
    = ساره
    - خشي
    = مالك يا موزه محدش بيشوفك ليه؟
    - مكتئب شويه
    = حظك حلو
    - بقولك مكتئب تقوليلي حظك حلو!!
    = لسه جايبه دوا للاكتئاب ليا من يومين .. هجبهولك.. مالك بقى ؟
    ولان انا وساره كتاب مفتوح ف حكتلها كل حاجه
    - خلاص ولا يهمك هطلع اجبلك الدوا هيريحك خالص
    = ماشي
    بعد نص ساعه رنت عليا
    - اطعلي بسرعه خد الدوا قبل ما انزل عندي شغل
    طلعت لقيت الباب مفتوح .. دخلت
    - ساااره !
    = تعالى انا ف اوضتى
    فتحت الباب لقيت ساره لابسه مايوه قطعه واحده .. وواقفه ف وضع ابن متناكه سكسي فشخ ماشي مع جسمها
    لقيت ساره واقفع ع ايديها ورجلها للحيطه وكسها قدامي وبزازها مدلدله بشكل يهيج الحجر
    - ها .. اي اخبار الاكتئاب؟
    = لسه لما ادوق الدوا الاول
    ووقفت قدامها راسي قدام كسها وزبي اعلى من بؤها بشويه
    اول ما قربت ع كسها وسعت بين رجليها جامد لعند ما كسها حفر وشكل المايوه
    - خد الدوا كويس متتدلعش
    شديت المايوه من عند كسها قطعته وبرز قدامي كسها واضح فشخ
    - يابن الغبيه لسه جايباه امبارح
    قطعت كلامها وروحت هاجم ع كسها بلساني حاشره بين شفراتها من غير ما ادخله جوا .. رفعت ايديها لفوق ولقطت وزبي بلسانها وفضلنا ع كدا دقيقتين .. انا بلحس كسها بلساني ولافف ايدي حوالين وسطها وماسك طيزها من ورا بايديا وهي بتمص زبي من تحت
    شلتها وفضلت تمص ف زبي واحنا ماشيين لعند ما وصلنا السرير
    رميتها عليه
    ونمت فوقها
    وفضلنا نص ساعه ما بين لحس ونيك خلفي ومص وتفريش
    خلصنا ونزلت ملقتش حد لسه جه .. دخلت اوضتي جسمي كله متكسر دخلت نمت ومحستش بالدنيا
    __________
    دخلنا ف فترة امتحانات وقضيت الشهر دا عند صحابي مكنتش بروح غير ع النوم بس او بالليل متأخر
    واحنا ف نص الامتحانات جتلي رساله ع ماسنجر من اكونت فيك
    الرساله فيها لينك وشكله فيه بورنو
    الفضول كلني اشوف فيه اي
    فتحت اللينك
    وداني موقع سكس عربي
    فتحت لقيت قايمه فيها 5 فيديوهات.. ب 10 مليون مشاهده .. والقايمه اسمها:
    " انها حقا عائله محترمه نييييييك "
    فيديو 1 :
    نص وش نجوى ظاهر وايديها داخله جوا بنطلون لؤي بتبعبصه ف قلب العربيه ف وسط الطريق
    فيديو 2:
    ساره رابطه لؤي بطوق حوالين رقبته والطوق مربوط بحبل ماسكاه ساره بايدها.. وبالايد التانيه بتضرب ع طيز لؤي .. كل دا وهي ومركبه زب صناعي ونازل نيك ف لؤي بعنف واهانه
    فيديو 3 :
    وش ساره مقربه من الكاميرا كأنها كانت لسه بتفتحها .. بعدين بعددت عنها .. نامت ع السرير.. فشخت رجلها ع الاخر.. حطيت ال هزاز ع كسها بايد.. ومسكت بالايد التاني بزازها .. رفعت رجليها لفوق وهي لسه نايمه ع ضهرها .. فشخت رجليها ف الجو .. حطت صباع ف خرم طيزها .. والايد التانيه فضلت تحك بيها كسها .. لعند ما قربت تجبهم .. حطت ال هزاز ف طيزها مكان صباعها وكملت دعك ف كسها .. لعند م شلال ميه طلاع من كسها
    فيديو 4 :
    ابويا نايم ع ضهره ع سرير عمي
    ومرات عمي قاعده بتتنطط ع زبه وطيزه بترزع ف بضانه
    سرعت الفيديو لقيت مرات عمي نزلت مره واحده وشدت الملايه عليها دارت جسمها وابويا خد المخد دارى زبه !
    حطيت السماعه .. سمعت صوت عمي ف الخلفيه:
    اثبتي مكانك يا بنت الشرموطه
    اثبت مكانك انت كمان يابن النجسه
    صوت ابويا:
    نزل السكينه واهدى يا على
    على:
    مكانك يابن العرص متتحركش
    على بيتكلم ف التلفون: انتي فين ؟ تعالي البيت دلوقتي حالا!
    سرعت الفيديو لقيت عمي دخل ع السرير وظهر ف الفيديو وبعدين ظهرت امي لسه جايه بلبس الشغل !
    وفي الركن ابويا واقف مداري زبه بالمخده
    وفي اخر السرير مرات عمي قاعده مداريه جسمها ونص بزازها الكبيره باينه وطالعه برا الملايه
    فجأه لقيت امي نزلت البنطلون .. وقلعت البلوزه ورمتهم ع جوزها
    قلعت الاندر والبرا ورمتهم ع مرات عمي
    وقفت قدام اول السرير ووطت.. بزازها ادلدت قدام جوزها
    وصدرت طيزها لعمي اللي فهم هي عايزه تعاقبهم ازاي
    نزل بنطلونه وتف تفتين ع زبه .. وغرسه ف كسها ونزل ترزيع وعللى صوت الخبط والنيك ف الفيديو
    ومع كل رزعه يبص ف عين مراته وامي عنيها ف عين ابويا طول الترزيع بتتحداه
    لعند ما عمي قرب يجبهم طلع زبه وقرب من مراته وجابهم ع وشها وضربها بزبه .. زقته لورا ودمه غلي وجت تقعد ع بطنه زقها لورا .. زبه اتزحلق ودخل ف كسها .. طلعت اااااه وفضلت وطلعت لفوق ونزلت .. طلعت تاني ونزلت .. وكملت تنطيط
    امي اول ما عمي شال زبه فضلت زي ما هي ولما عمي ومراته مسكوا ف بعض .. ابويا راح ليه قبل ما تعدل نفسه وحط زبه مكان اخوه .. وكمل نيك ع كسها وفضل يضرب طيزها جامد كأنها بيعاقبها
    لعند ما صوت الجرس رن فجأه
    لبسوا كلهم وطلعوا
    والاوضه فضيت
    والفيديو انتهى.
    _______________________________
    انتهت القصه التانيه باجزائها التلاته.
    ( لو الناس حابه تعرف اي اللي هيحصل بعد كدا ومين صور الفيديوهات دي اصلا وازاي وصلت لموقع سكس .. قوليلوا ف التعليقات: كمل السلسله.
    لو لقيت عدد كتير مشجع هنعملها )
    فيه قصه تاني موجوده ليا بردو هنا ع المنتدى لو حابب تاخدلك بصه هتلاقي اسمها :
    ( اميره ام طياز خطيره)

  • تكلمت كثيرا عن الحرمان وان الحرمان ممكن يؤدي للضياعحرمان مع عاطفه ملتهبه ممكن يولد بركان يغلي داخل جسم المراه .الرجل لو حرك مشاعر زوجته في اول الزواج وبعد ذلك يتركها فريسه سهله لشهوتها وكبتها وحرمانها شئ فظيع . لو المراه ليس لديها القدره علي التحكم بشهوتها ممكن ان تترك نفسها لاي انسان تحس معه بالحب والحنان والاشباع والامان . المراه صعب تخون ولكن عدوتها شهوتها
    قصه اليوم علي لسان صحبتها عزه وطبعا ده اسمها المستعار . وانا اعلم ان هناك الاف عزه بعالمنا ويشعرون بنفس احاسيسها ويشعرون بحرمانها وشوقها وكبتها .
    عزه بنت متوسطه الجمال نحيفه الجسم . لها صدر صغير بالنسبه لحجم جسمها . فيها الدلال المصري بشعرها الاسود المتوسط الطول . وجهها عادي بس رقيق . بنت فيها جازبيه و انثوثه . خلصت دبلوم تجاره وتعيش مع اسرتها بحي شعبي . كانت تجلس بالبيت منتظر وظيفه ولكن دبلوم التجاره لا ياتي بوظيفه محترمه . انتظرت بالبيت عدلها او ابن الحلال كما يقولون . هي بنت رومانسيه جدا تحلم بالحب والحياه كما كل بنت طبيعيه . ولا تعرف من الجنس شئ لم يكن هناك حب بحياتها يحرك غريزتها او شهوتها . كانت تحلم ان تجرب الحضن والبوسه مع زوجها .كانت دائما تشعر بالرغبه الجنسيه وهي صغيره السن حتي ان رغبتها ابتدات بسن السابعه وكانت تضغط علي كسها بايدها لحد ماتشعر بالراحه الغير متكامله . كانت دائما تخشي الاولاد ولا تلعب الا مع البنات وهي لا تدري لماذا تخشي الاولاد
    كبرت عزه بسن الثانيه عشر وكانت قد احست بالدوره الشهريه .واحست ان هناك تغييرات انثويه بجسمها واحست ان رغبتها الجنسيه ازدادت عن الاول كتير واصبحت شارده لاتفكر الا بهذه الحفره اللعينه اللي تسمي الكس .كانت دائما تحس بالرغبه وتحس ان كسها بيتحرك وبينبض . تحس ان صدرها بيشد وينشف ويحجر ونفسها حد يضغط عليه . احاسيس غريبه . ابتدات تحس بالميل للنوع الاخر وتتمني حتي ولو ان تكلم واحد او حتي يبتسم ليها ولكن خوفها يمنعها من اي تدع اي شاب يلمسها وكانت صبوره علي جسمها وشهوتها .
    اصبحت عزه فريسه لشهوتها . اصبحت عزه لا تعرف سوي ان هناك شئ بيتحكم فيها .كانت بالمدرسه تسمع كلام عن العلاقات الرومانسيه والجنسيه وكل بنت بالمدرسه تقول خبراتها وكل بنت تقول رايها واه من المراهقات وكلامهم بيتعب وبيحرك المشاعر بس كانت صبوره علي احاسيسها الجنسيه وتبتعد عن اي مؤثرات قد تاخدها لبعيد
    ولكن عزه كانت تسمع فقط وكانت غريزتها تتحرك فقط داخليا ولا تظهر شهوتها امام اي بنت ولكنها عندما تنفرد بنفسها كانت تظهر جميع عواطفها مع نفسها بالضغط علي صدرها وكسها باليد ودي كانت فقط شهوتها وكانت ايضا بتضغط برجليها علي كسها .
    تخرجت عزه من المدرسه المتوسطه وحصلت علي دبلوم تجاره ولكن دبلوم التجاره الان لا ياتي بوظيفه محترمه يا اما بائعه بمحل او اشياء اخري بسيطه . كانت عزه قد حصلت علي عمل كبائعه بمحل ملابس بوسط البلد . وكانت تركب المواصلات من بيتها عزبه النخل وهي منطقه معروفه بالقاهره . وفي كل يوم كانت بزحام المواصلات تتعرض لتحرشات جنسيه تجعلها تفقد صوابها وكانت صابوره لا تستجيب لشهوه اي رجل يلتصق بيها او يلمس جنبها او طيظها بايده . كانت صبوره وتحاول تتناسي شهوتها مع ان شهوتها نار وكسها فرن نار .فقد عندما تدخل سريرها كان كل مايحصل لها باليوم يمر امام عيونها كشريط سنمائي وتبدا بالضغط علي كسها وصدرها ولا تلمس كسها تحت ملابس نومها.وبعد صبر تشعر بالنشوه وان حممها قد قذفت للخارج كانت صبوره جدا وتنتظر حلالها وزوج المستقبل اللي قد يشبع عواطفها وشهوتها .

    اضطرت عزه لترك الشغل نظرا لما تقابله يوميا من احتكاكات جنسيه بالمواصلات وكذلك من صاب محل الملابس اللي دائما يتحرش بيها ويريد ان يقبلها ويحضنها بمخزن المحل وهي تدفعه وتجري وتقاوم شهوتها وتصبر علي كل غريزتها كانت تتعذب كتير.

    سكس اونلاين - شاهد سكس رقص - افلام سكس ساخنة - فيديو سكس - سكس محارم عربي - نيك عربي محارم - سكس سمينات - افلام سكس حماتي - تحميل نيك - سكس محارم نار .

    بيوم صيفي حار جدا دق باب بيتها العريس المنتظر . طلعت مدرس الانجليزي اللي بيعمل بالكويت من خمس سنوات .كان طلعت بيبحث عن بنت بطبيعه عزه الهادئه الطيبه .كان طلعت بنظر اهلها العريس اللقطه الجاهز من مجاميعه البيت والشقه وعربيه جمرك نويبع وحساب بالبنك . كان امكانياته الماديه تسبقه وتسبق شخصيته ورجولته . لم تفكر عزه الا اولا بالامكانيات الماديه وكمان اخيرا الحلال اللي ح يشبع غريزتها وقد عميت اعينهم عن اشياء اخري .كانت ايام الخطوبه معدود العريس الجاهز والشقه الجاهزه فقط شنطه ملابسها كانت اسعد بنت بالدنيا خلاص بعد صبر سوف ياخدها العريس المنتظر ويشبع رغباتها الجسديه.
    تم الزواج في ظرف شهر نظرا لاستعجال العريس الزفاف حيث اجازته القصيره وارتباطه بالعمل باحد المدارس الحكوميه الكويتيه

    تم الزفاف بليله جميله بصاله افراح وكانت تلبس فستان ابيض جميل وكانت تتزين وازدادت رقه علي رقتها وجمال علي جمالها فقد كانت ليله عمرها . كانت تجلس بجانب عريسها وهي تفكر ماذا سوف يحدث عندما ينفرد بيها عريسها . كانت مرعوبه وخاصه من اول بدايه الجنس وفك غشاء بكارتها . فقد خائفه من الالم . المهم تم زفاف العروسين الي غرفه بفندق كبير بوسط البلد.
    كان السعاده والخوف يسبقون قدميها الي غرفه الزفاف .
    ودخلت الي الغرفه وكان طلعت مدرس انجليزي لم ياخد من الثقافه شئ سوي تعليم اللغه وكان شرقي جدا . كان هم طلعت مع عزه هو اثبات رجولته الغير مكتمله . مسكها وباسها وشد الطرحه بتاعتها واخذها بحضنه والركوب عليها وعزه متل الحمل الوديع قد خضرت من اول لمسه لجسمها فكانت صابره طيله حياتها انتظار للحظه اللي تحس بيها بانوثتها ورغباتها وشهواتها .كانت عزه تسبح ببحر عسل الشهوه واحست ان كسها شلال افرازات سخنه احست بان يد طلعت تعبث بكسها واحست بشهوه جميله مليئه بالخوف من المنتظر. وهنا طلب طلعت منها ان تخلع فستانها قالت له اطفي النور او انتظرني لحد ما اغير ملابسي . المهم دخلت الحمام وخرجت منه وهي ماسكه فستان الفرح بايدها ولابسه قميص نوم ابيض مثير مفتوح من الجانب وماسك علي وسطها ومفسر كل شئ بجسمها وتحته حماله صدر بيضاءجميله رقيقيه وتحت القميص كيلوت ابيض رقيق علي قد كسها فقط ومن ورا شفاف ناعم .طلعت شاف كده هاج عليها وكان قد لبس بيجامه الفرح البيضاء وزوبره اندفع للامام . من منظرزوجته الممتلئ انوثه وشهوه واغراء
    مال طلعت علي عزه واخدها بحضنه وابتدا بلمس صدرها وهنا اندفعت حلمات صدرها للامام وقوي صدرها مثل الحجر . واحست ان كسها بيفتح ويقفل وان شفرات كسها مفتوحه متل البير محتاجه شئ يدخل فيه اخ واخ من احساس ممتع لعزه . ولاول مره لا تعيش مع خيالها ولكنها تعيش مع رجل حقيقي وبنفس الوقت زوجها حلالها . المهم اخد طلعت بتقبيلها ومص شفايفها واخد طلعت بتقليع قميص النوم وعمل مساج لكس عزه ودخل ايده من تحت الكيلوت واحس طلعت برعشه جسم عزه واحست عزه بيد طلعت تعبث بكسها واحس طلعت ان كس عزه ملئ بالافرازات اللزجه والسخنه …. وهنا نزل طلعت الكيلوت وراي كسها نظيف تماما … وهنا نزع حماله الصدر وامسك صدرها وامسك حلمات صدرها بشفايفه وكانت ورديه اللون وخارجه للخارج وهنا هاج طلعت ونزع البيجامه ورفع رجل عزه ودفع زوبره للداخل وهنا اطلقت عزه صرخه وداخت من الم الزوبر واخترق الغشاء وهنا قذف طلعت حممه بداخل كس عزه وهدي طلعت من الشهوه ونام علي ظهره وراح بنوم عميق وقامت عزه من السرير وهي تحاول تمسح الدماء البسيطه نتيجه فتح غشاء البكاره وهي تنظر الي طلعت زوجها وهو نايم جنبها وراح بنوم عميق بعد ما انهي مهمته الزواجيه
    راحت عزه بثبات عميق من الالم وتعب يوم الفرح ولم تدري بنفسها الا بالصباح وان طلعت بيحاول ضمها الي صدره وتحريك شهوته وكانت مرهقه ونفسها تاخد قسط اكتر من الراحه. فقط وضع طلعت صباعه بوسط كسها وهنا احست عزه بالشهوه واحست انا طلعت بيقلعها واحست انه ليس عندو صبر فقط رفع رجلها علي كتفه ودخل زوبره بكسها وبحركتين سريعتين فقط لم تستمر سوي دقيقيه احست بشئ سخن لذيذ يملا كسها بس بنفس الوقت لم تشعر هي بالشهوه المتكامله فقط احست بافرازاتها العاديه ….. نام طلعت علي ظهره وهي احست بشئ من العصبيه …. ونامت وراحت بالنوم ولم تدري سوي بالاهل والاصدقاء جايين يباركوا لها بالصباحيه.
    وباليوم التالي سافر العروسان الي شرم الشيخ . وهنا كان طلعت اكتر رومانسيه وعودها علي اللمسات والقبلات وكانت من ان لاخر تحس بالنشوه والرعشه بس كانت تحس بانوثتها من يد طلعت واحست بمتعه غريبه . كانت تلبس قمصان النوم المختاره بعنيه والونها الغريبه .

    سكس بنات وحيوانات - تحميل نيك مصري - سكس مشاهير - سكس فنانات - سكس ممثلات مصر - سكس ام وابنها - نيج خليجي محارم - اب ينيك بنتة - السكس - سكس مصري جديد .

    تعودت عزه علي مدابات واحضان زوجها وكانت تصبر علي اشياء منها عدم الاحساس بالنشوه الكامله . كانت تصبر وتصبر علي زوجها الاناني . كانت تحس انها عاوزه اكتر عاوزه اشباع اكتر وهو ياخد مزاجه ويروح بنوم عميق . فقط كان الزواج بنظره هو الاكل والشرب والدايه وانه يجيب داخل كس زوجته .كانت صبوره جدا واحست بهيجان اكتر . مسكينه عزه مع شهوتها . ورغباتها وجسمها السخن الدافئ
    سافر طلعت بعد شهر العسل عائدا بسيارته الي الكويت وعمل الاقامه لزوجته . مرت الايام علي عزه ببطئ جدا واحست كل يوم بالشهوه تزداد اكتر واكتر واحست انها نفسها بزوجها البعيد عنها وكانت صابره .احشت عزه بالشوق والحرمان واحست بانوثتها تتحرك اكتر من الاول . وكانت من ان لاخر تذهب لبيتها وتمسك بيجامه زوجها ووتاخدها بحضنها وتنام بيها بالسرير . وكانت تقلع ملابسها وتلبس بيجامه زوجها وتحس بيها بالشهوه . كانت شهوتها رهيبه وكل يوم تزداد . وكانت صابره علي بعد زوجها . كانت عزه تنتظر مكالمات زوجها كل اسبوع ويقول لها لسه الورق ماخلص
    المهم بيوم كانت ذاهبه لشقتها وهنا انتظرت الاسانسير وجاء جيران لها رجل يحمل طفل وزوجته تمسك بايدها طفل وكان الاسانسير ضيق المهم كانت تقف خلف الرجل . وكان الرجل يحمل الطفل بايده اليمين . وزنق الرجل عزه بظهره بالاسانسير . ولم تدري الا بيده الاخري لاصقه بكسها وهنا لم تتمالك عزه نفسها حاولت ابعاد يد الرجلعن كسها وحطت شنطتها بينها وبين الجار .وتمالكت نفسها واحست ان جسمها سخن وكلوعرق .,ودخلت شقتها ووضعت يديها علي كسها واخدت ولاول مره بتدليك كسها وهي تفتكر هذا الجار اللي وضع يده علي كسها واحست بان الشهوه تنطلق من كسها واحست براحه ورجعت للبيت وهيي تنتظر بكل يوم خبر من زوجها بتخليص الاوراق والسفر له.ومرت اربعه شهور ولم تسمع عن زوجها شئ بس كانت صابره علي شهوتها وعايشه امل ان تسافر لزوجها ومتعتها .

    بيوم كانت عزه راكبه الميكروباص ذاهبه لشقتها واحست ان الشاب اللي جالس بجانبها يضع كوعه علي صدرها وهنا احست ان يد الشاب ابتدات تعبث بفخاده وابتدات تحس برغبه ولكنها قفزت من الميني باص للخارج وجريت علي شقتها ولغرفه نومها وهي منهاره وشهوتها رهيبه رهيبه وضغطت علي كسها وافرزت افرازاتها
    مرت الايام عليها بطيئه وصلت لسته شهور وهي صابره علي وحدتها ورغباتها وشهوتها زوجها حرك شهوتها وسافر . وهو مشغول بشغله والدروس الخصوصيه وجمع الدنانير .
    المهم ذهبت عزه لمحل كمبيوتر لتعلم مبادئ الكمبيوتر واشغال وقت فراغها .وكان مشرف المحل شاب شكله ظريف ولطيف ولبق وعنده معلومات معقوله عن الكمبيوتر . وابتدات تسال الشاب عن الكمبيوتر والشاب من ان لاخر يجلس بجانبها وفي بعض الاحيان لثواني فخد الشاب او كتف الشاب يلمسان جسمها وكانت تحس برعشه تهز كيانها ولكنها كانت تبعد وتحاول تتناسي شهوتها كانت صابره علي كل شئ .
    بيوم طلبت من الشاب ان يعلمها شئ بالكمبيوتر طلب منها ان تاتي بفتره الظهر لان ساعتها مابيكون حد بالمحل وممكن يفضي لتعليمها . استمر الحال كده لايام والشاب ابتدا يحس بعزه وانها تعبانه وانها تحب تشم انفاسه . بيوم كانت جالسه جانب الشاب وكان المحل فاضي مافهوش حد غيرها قفل الشاب المحل وجلس بجانبها وابتدا يشرح لها وهي تحس بانفاسه واحست ان جسم الشاب كل شويه يلتصق بيها كانت بتتجاوب شويه وتفتكر ثم تبعد كانت بتحاول الصبر والصبر وهنا احست ان الشاب بيحط ايده علي فخدها واحست ان كسها بيرتعش استجابت عزه ليد الشاب وهنا مال الشاب عليها ليقبلها وهنا انتفضت عزه من مكانها وقالت للشاب لا انا ست متزوجه وقاومت شهوت الشاب ورجعت البيت وهي تبكي فراق متعه وحب ودفئ الزوج .
    وفجاه رن جرس التلفون واذا بزوجها يزف خبر انه سياتي لها لقضاء اجازه الصيف ومعه الاوراق لدخولها هناك والعيش معه

    حضر طلعت واخدها من المطار الي شقتهم ودخل الشقه وفتح شنطه ولكنها كانت تريد شئ اهم من الهدايه الحب والحنان والامان والشهوه. احست اخيرا بعد معاناه عشر شهور علي فراق الزوج بالامن والراحه والمتعه الحقيقيه وبعد محاربه الرجال لجسمها وبعد محاربه شهوتها لها .
    ابتدا طلعت باللمسات والمداعبات والجنس الغير كامل فقد كانت فقط تحس بزوجها وايده ومداعباته وكان شغله بكسها لا يتعدي دقيقه ويقذف وينام كانت صابره وفقط تتمتع من القليل .
    ذهبت عزه للكويت واحست ان الدنيا ابتسمت لها وهناك كانت شقتها بسيطه بمنطقه بدويه وممنوع عليها الخروج الا مع زوجها .كانت بالاول تحس بالراحه واهتمام زوجها بيها الشهر الاول بالعام الدراسي وكان زوجها ياخدها دائما للتسوق وزياره الاصدقاء وكانت دائما الخروج بالسوق وتحس بالسوق بنظرات الجوع الجنسي من الشباب وفي الزحام ممكن تجد شاب بيلمس طيظها بالسوق وكانت تشعر بان جسمها بينتفض ويرتعش . كان زوجها كل ليله فقط ينا معها ويضع زوبره بكسها ويفضي منيه وهي لا تحس بشئ سوي انها تتركه ينام وتخرج لتطالع الستاليت . كانت تحس بالوحده والغريزه الغير مكتمه ولكنها كانت راضيه بحالها وصبوره علي زوجها الاناني . كانت ببعض الليالي تخرج تجلس لحالها وهي تفكر بشهوتها وبالروتين اليومي الجنسي اللي ليس فيه لا متعه ولا تحريك لغريزتها .
    كانت تخرج بالليل وتجلس بغرفه التلفزيون وفجاه رات فلم سكس او قطعه من فلم سكس واخدت تتعلم اللعب بكسها لاشباع رغبتها كانت عندما يخلص زوجها العمليه الجنسيه ويشخر تطلع للخارج وتلمس كسها وتشعر بالراحه .ابتدا زوجها بالدروس الخصوصيه الممنوعه . واحست عزه بالفراغ الشديد . واحست ان زوجها لا يتواجد طول اليوم بالمنزل لذهابه لدوانيات التلاميذ واعطاء الدروس الممنوع واحست ان زوجها يهتم بالدنانير اكتر منها . حتي يوم اجازته ينام بالبيت ولا يسال سوي عن الاكل والطبيخ والغسيل . احست عزه بالفراغ وانها وسيله فقط لشهوات ومطالب زوجها . احست عزه بالوحده . والحرمان وبكبت رهيب .
    كانت تخرج معه بكل اول شهر لشراء اغراض البيت وكانت دي فسحتها المفضله الذهاب للجمعيات التعاونيه والاسواق الشعبيه . بيوم كان السوق الشعبي مليان لاخره وهي تلبس فستان خفيف من حراره الجو . وكانت تقف امام اشياء لتختار منها وزوجها مشغول باشياء اخري ولم تحس الا برجل يقف خلفها وزبرو شادد واحست ان الرجل بيزنق فيها بشده واحست بشهوه خريبه من ذلك الزوبر اللي يكاد يخترق طيظها واحست ان زوبر الرجل بعد دقيقيه يتحرك بحركات متتابعه والرجل يتركها ويمشي بصت للخلف واذا بيه رجل بنجلاديشي محروم. احست عزه بالاشمئزاز من نفسها ومن حياتها واحست ان زوجها باهماله لها بيجعلها ضعيفه جدا . احست ان شهوتها بتزداد وانها نفسها باكتر واكتر . نفسها بالاشباع نفسها بالمداعبات نفسها بالقبلات نفسها باشياء محرومه منها ومن حقوقها الشرعيه مع زوجها الاناني اللي ليس عندو هم الا التحويش .
    كان بعض طلبه الثانوي ياتون الي بيت الاستاذ طلعت لللدروس الخصوصيه وكانت لا تستطيع الخروج من غرفتها وكان يفصل المطبخ وغرفتها عن الصاله ستاره . وبيوم كانت بالمطبخ وزوجها بالدرس بالخارج ومعه 3 طلبه . وفجاه وهي لابسه جلبيه بيت قصيره وخفيفه واذا تتقابل وجها لوجه مع طالب ذاهب للحمام وهنا خافت وجريت وخبطت بالطالب واحست ان الطالب بيمسكها عفويا واحست ان جسمها سخن من مسكه الطالب وقفلت علي نفسها ولم تخرج . وبالليل جلست لوحدها بغرفه التلفزيون وزوجها نائم وافتكرت المواقف الجنسيه اللي حدثت لها واخدت باللعب بكسها حتي كانت تبكي من الشهوه وتندم حظها السئ علي زوجها الاناني ويجب ان تصبر لانه زوجه وويجب الا تعرف اي حد غيره . كانت دائما الصبر علي شهوتها . كانت تحارب برود زوجها كانت دائما تحارب الكبت والشهوه والحرمان
    ابتدات تحس بتلفونات غريبه وعجيبه كلها غزل ورغبه جنسيه من شاب وخاصه عندما يكون زوجها غير موجود كانت التلفونات بتقلقها وبنفس الوقت ابتدات تحسسها بانوثتها واحست ان فيه حد بيهتم بيها ولكنها ابتدات لا ترد علي التلفونات وابتدات تقاوم غريزتها وتصبر .وكان عليها الصبر . بيوم احست عزه بشئ غريب والام بمعدتها وعلمت انها حامل باول طفل . تناست كل شئ وانتظرت الطفل اللي ممكن يعوضها عن حب وحنان زوجها ويصبرها اكتر واكتر

    نيك مصري محارم - سكس امهات - سكسي امهات - سكس ممثلات ومشاهير - سكس محارم اجنبي - سكس عائلي - مقاطع سكس محارم - سكس مشاهير عربي - سكس اخوات - سكس محارم - سكسي حيوانات - سكس محارم عربي - سكس مني فاروق وشيماء الحاج - نيك حيوانات  .