• أَنا الآن في ال18 ولطالما كنت أريد إن أنام مع أمي، سيليا. حينما أنظر
    إليها أَذُوبُ.
    مشاعري الجنسية نحوها نَمتْ وقويت مع الزمن.
    رُؤية شَعرها الأشقر الطويل وهو يَتألّقُ في نورِ الشمس فوق أكتافها بشكل
    مغري. عيون الزرقاء كعيون طفل صغير بريء.
    بالنسبة لامرأة بعمر 39 سنةً، كَانتْ مذهلةَ ورائعة الجمال،كَانتْ متوسطه
    الطول ووزنها متناسب معه.
    أما صدرها فكان شيئا أخر فكان من الحجم الكبير ولطالما حلمت مصه
    ومداعبة حلماته بلساني.

    مُنذُ أن تَركَنا أبي، كَانتْ وحيدةَ جداً.
    حاولتْ أن تسلي نفسها بالعمل كمحاسبه، لكني كنت اشعر بأنها لا تزال تشعر
    بالوحدة.فلم تكن تصادق احد واعلم أنها لم تحصل على الجنس منذ مدة طويلة.

    في ليله ، وبينما كنت أنا وأمي نَتعشّى بشكل هادئ في البيت، سَألتْني عن
    أحوال وماذا عملت خلال اليوم.
    أجبيت" لا شي،زي العادة الدروس وشغلات تانيه"
    "شغلات تانيه شو يعني؟".

    "آه "أخبرتُها. "لا شيء استثنائي.أنتي شو سويتي؟"

    "أوه يا حبيبي، يومي كَانَ مرهقَ جداً. شغلي المحاسب مش سهل بالمرة!"
    تَنهّدتْ بشكل مُتعِب. "عضلاتي كُلّها بتوجعني"أضافتْ.

    بَدتْ جميلةَ جداً، تَجْلسُ هناك في لباسِها العاديِ.وبدت متعبه فعلا.أردتُ أن
    أساعدها واجعلها سعيدة واغويها. لذا أخذت خطوتي التالية.

    "ماما" نَظرتُ إليها" شو رأيك أعملك مساج خفيف؟"

    "أوهيا حبيبي يا ريت. خلينا نرجع الصحون على المطبخ بالأول.".

    عَرضتُ مُسَاعَدَتها وبوقت قصير نظفت المنضدة.

    تَوجّهنَا إلى غرفةِ نومها، حيث نزعت فستانها.
    تمكنت من إن أرى حمالة صدرها والكيلوت المخرّم الأسود المثير.بزازها كانت
    تناديني من سجنها ترجوني أن أمصها.
    "يـاه يا ماما، انتي رائعةَ! "

    ولد ينيك ولد - مكالمات سكس - تحميل سكس محجبات - سكس هيفاء وهبي - سكش - سطس - سكس ام وصبي - سكس خالد يوسف - سكس ممثلات - سكس مايا خليفة - سكس مشاهير - فيديوسكسي - سكس جوردي - سكس محارم مصري - تحميل سكس مصري - سكسب .

    ضَحكتْ، "شكراً حبيبي،أنا كبيرة بالسن بس حلو ازا ابني بظن إني لسه
    جذابة!"(آه لَو عَرفتْ كم أريدها!)

    الإضاءة الخافتة في الغرفةِ كَانتْ مناسبة لإعطاء جو مريح ورومانسي كما كنت
    أتمني.

    استلقت على سريرِها، بطنها إلى الأسفل. زَحفتُ فوقها مَررتُ يديي بلطف فوق
    جسمِها، أَفْركُ ظهرَها
    بهدوء.
    تنهدت وأنا أقوم بذلك وقالت "شي حلو كتير"
    لم تكن تدرك أن ابنها الصغير يجلس على طيزها وقضيبه هائج ويقاتل ليفتحها
    .

    استمررت بتَدليكها، أتَنقلُ بين أكتافِها بيديي.

    فركت جلدها الحليبي الناعم بِقوة، لكن بلطف وأنا أتلمس عضلاتها.
    انحنيت عليها وكانت رائحة شعرها جميله جدا.
    ابتسمت وأنا أفكر كم أنا محظوظ الآن.

    أسرعتُ إلى الأسفل قليلاً، كُنْتُ أجلس عليها تحت طيزها بقليل.
    تَردّدتُ للحظة قَبْلَ أَنْ أقوم بحركتي التالية.
    وَضعَت يدي يبطئ على طيزها وبَدأتْ بتَدليكها.
    أمّي أصدرت صوتا خفيفا من المفاجأة وقِالتُ "حبيبي تدليكك رائع شكرا
    لك"ونزلت عنها.
    خائب الأمل، عانقتُها وتَوجّهتُ إلى غرفتي لأنام.

    في الأيامِ والأسابيعِ التالية، أعطيتُ أمّي العديد مِنْ جلسات التدليكِ، لكن
    كُلّما حاولتُ تَدليك طيزها، أخبرتْني بأنّها اكتفت من التدليكَ.

    أُصبحُ فاقد الثقة. أحببتُ أمَّي كثيراً وأنا أردتُ أظهر لها حبي بطريقة
    جديدة،لكن طريقتي لم تنجح.

    في ليله بينما وأنا أَدلكها، قرّرتُ مُوَاجَهَتها بعواطفي.
    قلت لها بعد إن نزلت عنها وجلست على السرير"ماما،عِنْدي شي مهمُ جداً بدي
    احكيلك اياه."

    في الضوءِ الخافتِ،وأنا أمامها وهي تنظر نحو باستغراب قالت" شو حبيبي شو
    في ؟".

    "ماما، تَعْرفُ بأنّي بحبُّك كثير." ابتسمت وأجابتْ "وأنا كمان بَحبُّك حبيبي."

    "أنتي حلوه كتير، ". ابتسمت ثانيةً. "وأنا بدي اورجيكي حبي بطريقه
    جديدة". نظرت نحو باستغراب وحيرة.

    "ماما بدي أنام معاكي"
    وقبل أن تتمكن من أن ترد بأيّ طريقه كانت، سَحبتُها نحوي وقبّلتْها بهدوء
    على شفاهِا، وفَرْكت
    ظهرها وأنا اقبلها.
    تَوقّعتُها أن تَكُونَ غاضبةَ وتَدْفعَني عنها، لكن بدلاً مِن ذلك تجاوبت مع
    قبلتي.أدخلت لسانها في فَمِّي وأدخلت لساني في فمها. أنا بلطف مصَّيت لسانُها
    حتى صارت تتنهد.

    حرّكتُ يدي نحو صدرها المخبأ بصدريتها وأمسكت بهما.وأنا أفَركهم بهدوء،
    سَحبتْ نفسها مني إلى الخلف.

    "ماما شو في؟!"سَألتُها. وهى تلَهْث، أجابتْ، "مايكل، مش لازم نعمل هيك، أنا
    بَحبُّك، لَكنَّك أبني!وغلط أنا نكمل ونعمل هيك!"
    أجبتها بشكل جاد" ماما احنا بنحب بعض كتير.علاقتنا علاقة حب رجل لأمراه
    بيحبوا بعض مش ابن وأمه".

    "بعْرفُ مايكل، بَعْرفُ. لكن نكاح المحارم غلط كتير. وانا مش راح أكون
    مرتاحه لما نعمل هيك".

    نظرت عميقاً إلى عيونِها وأُخبرَتها "مّاما، من يوم ما بابا تركك،وأنا بعرف
    انك وحيده.بعرف قديش كنت بتحبيه وبعرف كمان إن الحياة صارت صعبه
    عليكي،ومتل هيك ظروف خلتني أنا وياكي قراب من بعض أكتر ما حدا اليك غير
    وما حدا الي غيرك،وان بدي أكون كل شي في حياتك زي ما انتي كل شي في
    حياتي،بعد هيك شو بدي اسوي أو احكي؟".

    نيك ماما - مقاطع سكسي - سكس كس - نييك - نيك محارم مصري - سكس مرات اخوة - سكيس - نيك الاخت - xhxx - تحميل سكس عربي - نيج عراقي - سسكس - عايز سكس - سكس محارم عربي - سكش - سكس شذوذ .

    "أوه يا حبيبي،انتا كل شي في حياتي .بَحبُّك أكثر من كل شي في العالمِ! ".
    "طيب ماما خليني أنام معاكي ماما،خليني اعبر عن حبي اليك واورجيكي كم
    أنا بحبك". وقبل أَنْ تُجيبَ، سَحبتُها نحوي مرة أخرى وبَدأتْ اقبلها بشكل جميل.

    حرّكتُ يدي مرة أخرى نحو صدرِها الكبيرِ وبَدأَ بفَرْكهم.كنت أعلم بأنها كانت
    متوترة، لكن
    عندما حرّكتُ يديي نحو شَعرِها، شَعرتُ بأنها ارتاحت.

    وَصلتُ يدي خلفها وفككت حمالةَ صدرها و َتْركُتها تَسْقطُ على السريرِ.رَمتْها
    بدون مبالاة على الأرضِ وأنا ما زال اُقبّلُها، وأمسكت بزازها مرةً أخرى.
    كانا رائعينَ جداً وناعمين.
    بَدأتُ بفَرْك حلماتِها بأصابعِي وشَعرتُ بأنّهما ينتصبان بسرعة.

    بتردّد، تَوقّفتُ عن تَقبيلها ونيمتها على السرير مرّة
    ثانيةً. قبّلتُها ولَعقتُ طريقي نزولاً من فمها لرقبتِها، وأخيراً،لزازها. أدرتُ
    لسانَي على حلماتِها المنتصبة وتنهدت هي بهدوء.

    "أوه يا حبيبي، حلو كتير مص حلماتي الماما،خليني هايجه".
    يــاه أنها تريدني هي أيضا.كنت اشعر باني استغلها لني كنت أريدها
    بشكل كبير وكنت انتظر هذه الفرصة من زمن أردت إن أنام معها والفرصة قد
    لاحت الآن .

    مررت بيدي فوق ومعدتِها، أتحسس بطنَها الأملس .
    تنقلت نحو أسفل جسمها أقبله . عندما وَصلَت سرتها فوَضعَ قبلة قويّة عليها،
    فارتجفت .

    أدخلت لسانَي في سرتها فتنهدت بهدوء مرةً أخرى.
    وأنا مارسَ الجنس مع سرتها بلساني، مَررتُ أصابعَي إبهامي حول كيلوتها.
    رَفْعت سيقانها وُقوّسُت ظهرها، لأنزع كيلوتَها عنها.

    أنا نزلت برأسي نحو كسها أفركه بأنفَي وأستنشق
    رائحتها المثيرة. شعر كسها كنت محلوقا بانتظام وعناية، مَع وجود رقعة
    صغيرة من الشَعرِ الأشقرِ فوق مدخل كسها مما أعطاه منظرا ساخنا جدا.

    شفاهي كَانتْ الآن بعد سنتمترات قليلة عن كسها الجميل، مددت لسانَي ولحست
    كسها َ بمودّة على طول شفاهِه من فوق إلى أسفل. لَهثتْ وقالتْ "
    أوه يا ابني يا حبيبي، الحس كسي،اوه ه ه ه ه ، خلي كسي يهيج".وامتثلت
    لكلامها.

    اخترقت كسَها بلسانِي الرطبِ ومارستْ الجنس معه جيئة وذهابا فيه .هي كَانتْ
    تَلْهثُ الآن بشدّة وتَطْلبُ المزيد.خلال لحسي لكسها سمعتها تقول "مايكل،بدي
    زبك،بدي امصه هلق هلق!".

    غيّرنَا مواقعَنا،استلقت على السريرِ وهي فوقي.
    عندما وَضعتْ كسها فوق وجهِي، غلّفتْ شفاهَها حول قضيبي. أنا كُنْتُ في الجنة.
    شفاها الرطبة والدافئة والناعمة غَلقتْ قضيبي.

    بَدأتُ برف مؤخرتي إلى الأعلى حتى أتمكن من إن ادخل قضيبي كله في فمها. هي
    بَدأتْ بفَرْك بيضاتي بإحدى يديها وهى تمص.يـاه كَانَ رائعَا!
    تَوقّفَ عن المص للحظة وأخبرَني أنها أوشك أَنْ تحصل على رعشتها ويجيء ظهرها.

    بدأت تمرج لي قضيبي بشكل أسرع وهى تتنهد، فأسرعت وبَدأتُ بلَعْق كسها بشكل
    أسرع حتى بدأت أحس بكسها بتشنج حول لسانِي وتحصل على رعشتها.أَحسَّست
    باقتراب حليبي من الانفجار وهى كذلك أحست بذلك فأعادت فمها حول قضيبي
    ثانيةً، وابتلعتْه كُلهّ حتى قذفت حليبي في فمها وشربته كله ولم تترك أي
    قطرة تضيع منها.خلال ذلك وأنا أحس باقتراب قذفي أمسكت بمؤخرتها وسحبتها
    نحو لساني وبدأت الحس كسها مرة أخري بشكل سريع وجنوني حتى اجعلها تحصل
    على رعشة أخري معي في نفس الوقت وما إن بدأت افرغ حمولة بيضاتي في فمها
    حتى ارتعش كسها حول لساني وافرز سوائله اللذيذ وبدأت اشربها
    والحسها .كان مذاقها لذيذا وانسابت بكثرة من كسها إلى لساني
    مم .لقد كان التوقيت رائعا فقد قذفت حليبي بنفس وقت حصولها على
    رعشتها وكان ذلك أجمل شيء في حياتي حتى إن كمية حليبي كانت أكثر من أي
    مرة .
    الآن سو أتمكن ما إن انيك أمي للمرة الأولى،سوف أعود إلى ذلك الرحم ذاته
    الذي جِئتُ مِنْه قبل 18 سنةً،سوف أعود اليه بقضيبي ذو ال20 سم .نامت على
    ظهرها وفتحت قدميها وأخذت مكاني فوقها،نظرت إلى عيونها.كانت تنظر إلى
    بشكل جدي وعيونِها كَانتا تترجاني أن انيكها.

    فَركتُ رأسَ قضيبي على كسِها وبَدأتْ بالتنهد ثانية من جديد. عندما دخلت كسها
    للمرة الأولى، تَذكّرتُ كل ما
    تَعلّمتُ عن الجنسِ. لم أريد إن أكون متسرعا أردت أن استمتع بكل لحظه وأنا
    داخل ذلك الكس الملتهب. لذا أبقيتُ على هدوئَي وبدأت اخرج قضيبي منه يبطئ.

    عندما استوعب كسها كامل قضيبي السمين، تَنهّدتْ بشكل مُمتع.

    أصبحنَا نتضاجع وفق إيقاعِ لطيفِ وأنا بَدأتُ انيكها أسرع وأسرعِ.
    سمعتها تقول"نعم مايكل،آه !نيكيني !نيك كسي !نيك كس الماما!نيك
    كسي الضيق !نيك كس الماما المحروم من زمان ! أعطيني زبك كله!نيك أمك!
    آه!"

    أعطيتُها الذي أرادتْ ونكتها بقوة.أحسست بيضاتي تشتعل وبكسها يضغط على
    قضيبي كلما دخلته وخرجت من كسِها الرطب بشكل جيدِ.

    "أوه مايكل، أنا راح أجي، آه،آي ،مم،كمان ،نيكني كمان
    ! ! ! ! ! ! ! "
    فَركتْ صدرُها ونكتها بأقسى ما عندي،حركت مؤخرتي بسرعة. أحسستُ بقضيبي
    يتفجر وهو يقذف حليبي داخل كسها الرائع .

    لَهْثت، وخفت حركتي رويدا رويدا ونمتُ عليها وأنا اقبلها بشكل عاطفي.
    ألسنتنا التصقت وقضيبي ما يزِال داخلها ونحن نُقبّلُ بعضنا بعمق ونحن ما
    نزال محلقين في سماء المتعة المحرمة.
    "أوه مايكل، "قالتْ، ما زالَت يَلْهثُ، "كان شي مدهش كتير! أبوكَ كَانَ حبيب
    ونييك رائع، لكن أعتقد أنك انتا أحسن منه! "

    نِمنَا ونحن نعانق بعضنا، نشعر بالرضي من غير
    غير آسف على ما قمنا به.


  • مرحبا يا جماعة اليوم حبيت شارككم بقصتي مع مرت اخي.
    اسمي علي من اللبنان و عايش بالسويد مع بيت اخي و هل القصة يلي رح احكيها حقيقية وصارت معي من شهرين تقريبا.
    اول الشي خليني اوصفلكم جسم مرت اخي: عمرها تقريبا ٣٠ سنة، طولها وسط، سمينة، شعرها اسود، بزازها كبار، طيزها كبيرة. يعني نيكتها بتجنن.
    في يوم كنت حميان مولعة معي ع الاخر وعم جيب ضهري بغرفتي فاذا بمرت اخي بتناديني عشان احي اتغدى المهم لميت حالي ظبطت تيابي وطلعت ع الصالة عشان اتغدى المهم وبلا طول السيرة اكلنا وخلصنا وقام اخي ينام بعد الغدا عشان شغلو مسائي. صارت مرت اخي تضب السفرة وقلت خليني ساعدها وبلشت اشيل معها الصحون ع المطبخ وخلصنا ورحت قعدت بالصالة بعد شوي بتندهلي مرت اخي رحت لعندها قالتي بعد اذنك جبلي العصير من فوق قلتلها بامرك وقف وراها فاذا بزبي بينط لقدام وبيلزق فيها وهون انا صرت اتاخر شوي واحك زبي فيها وهي ساكتة بس وجها احمر المهم جبتلها العصير وعطيتها اياه وانا طالع حسست بايدي ع طيزها وهي بدون اي حركة ولا كلمة رحت ع غرفتي وقعدت افكر فيها واتخيلها تحتي عم تنتاك وجبت ضهري عليها وانا عم اتخيلها ومرت الايام والليالي وانا عم راقب حركتها ومشيتها وشم تيابها الداخلية واجيب ضهري عليهم وتقريبا بعد اسبوع قلت خلص لازم اجيبها لغرفتي واتحرش فيها واذا ما وافقت بدي اغتصبها المهم خطرت عبالي فكرة انو اعمل حالي مو فاهم رياضيات وقلها تعلمني وهي شاطرة بالرياضيات المهم تغدينا وخلصنا وبعد الساعة ٦

    صور سكس - تحميل نيك - سكس كلاب - تحميل افلام نيك - سكسي - سكس محارم - سكس مصري - مقاطع سكس - ءىءء  - xnxn - عرب نار - نيك حيوانات - سكس حيوانت - قصص سكس

    راح اخي ع شغلو وانا قلت لحالي اجى وقتها المهم رح ع الصالة ولقيتها قاعدة عم تتابع مسلسل قعدت شوي وبعدين قلتلها انا رايح ادرس عندي امتحان رياضيات قالتي اوك اذا بدك شي قلي المهم رحت لغرفتي وقعدت افكر اذا نكتها اليوم كيف بدي ساويها تحت امري وما تفضحني خطرت ع بالي فكرة التصوير المهم ظبطت الوضع الكاميرا والموبايل عشان التصوير يكون من الجهتين وواضح وقعدت فتحت كتاب الرياضيات وبعد تقريبا ٥ دقايق ناديتلى واجت قالتلي شو فيني ساعدك قلتلها عندي كم سؤال ومو فاهم منهم شي اجت جابت كرسي وقعدت جنبي ع الطاولة وبلشت تشرح وانا شارد فيها وببزازها قالتلي عم تفهم علي قلتلها اي وصارت تكمل الشرح هون قلتلها حاج شرح اجى وقت الشلح بصوت مو مفهوم قالتلي شو قلت قلتلها شرحك مفهوم انبسطت وكملت الشرح هي لابسة روب لازق بجسمها مو ع الموضة بس لانو هي سمينة شلت ايدي وحطيتها ع فخدها من تحت الطاولة هون هي نقزت وقالتلي شو عم تعمل قلتلها مو بقصدي انا اسف قالتلي انتبه عليي عشان ما ترسب بكرى قلتلها حاضر المهم كملت وانا رجعت حطيت ايدي ع فخدها مع قرصة خفيفة هون هي قامت وبلشت تبهدلني وتهددني بانو بدها تخبر اخي انا قمت وقلتلها شو رايك نعمل شي يخليكي تموتي من الفرحة وقربت عليها ومسكتها وبلشت ابوسها هي عصبت كتير وصارت تدفش فيني المهم انا دفشتها ع التخت ورحت قفلت الباب بالمفتاح وشلت المفتاح من الباب وحطيته ع جنب هون هي بلشت تعيط وتبكي وانا عم قرب عليها شوي شوي صارت تهرب مني بقلب الغرفة وتعيط قلتلها ماحدى رح يسمعك فخليكي شاطرة واسمعي الكلمة وتعي لحالك وهي ما تسمع انا خلص وصلت معي لفوق شلحت التي شيرت وهجمت عليها ومسكتها وبلشت ابوسها بكل محل بجسمها وهي تتهرب مني رجعت دفشتها ع التخت وهجمت عليها وصارت تحتي تبكي وتعيط وبدها تهرب بس انا مثبتها تحتي وبوسها من تمها و من رقبتها وتحرك وجها يمين وشمال سكس هون انا ما عاد اتحمل صرت اضربها ع وجها وع بزازها وقويت حركة البوس واللحمسة ع بزازها من فوق الروب هي بلشت تلين شوي وحركتها تخف تحتي عرفت انو خلص رح نستمتع قمت من فوقها وقعدتها ع التخت وقعدت جنبها وبلشت بالبوس الرومانسي من تمها ومن رقبتها وهي استسلمت بس مو استسلام كامل يعني كل شوي تحرك حالها او تقلب وجها ع غير جنب المهم انا بلشت احرك ايدي فوق بزازها ومسكت طرف الروب وصرت ارفعه شوي شوي وهي تمنعني شوي وتخليني شوي المهم شلحتها الروب وشو بزاز يا جماعة برضعو العالم كلو وكانت لابسة ستيان اسود بجنن خليتها تتسطح ع ااتخت ونمت فوقها وبلشت احرك ايدي ع بزازها وانا من الاشخاص يلي بموتو بالبزاز الكبار ورضاعتهم المهم شلحتها الستيان وبلشت ارضع احلى بزاز شفتهم هيك لحتى هي حمت ع الاخر بلشت تتعامل معي بخبرة مدت ايدها زبي من فوق البنطلون وصارت تفركه شلحتني البنطلون وبلشت تحركو قلتلها شو رايك ترضعيه قالتلي ما بعرف ما جربت قلتلهاقومي قعدي ع طرف التخت وانا وقفت قدامها* قلتلها افتحي تمك وحطيته بتمها وبلشت احرك راسها هون هي بلشت تحب الموضوع وصارت ترضعه لحالها سكس حيوانات لحتها جبتهم بتمها وخليتها تبلعهم كلهم ارتحت بس ما وقفت من مصمصة بزازها ونزلت ع كسها كان في شعر قلتها اديش الك ما نضفتيه قالتلي الي فترة المهم بلشت لس بكسها وفرك لحتى خليتها تجيب ضهرها وتتاوه بصوت عالي قالتلي بترجاك دخلو بقا ما بقى اتحمل قلتلها اي بامرك قمت حطيت عليه من المي يلي نزلت من كسها وبلشت شوي شوي من الحرف تبع كسها لحتى جهزتها ع الاخر ودخلتو دفعة وحدة زبي طويل وعريض شوي ولونه اسمر لمى دخلته كله صاحت صوت يمكن وصل للبنان هههه وبلشت اطالعه وادخله وهي عم تتاوه وتتاوه وتعيط وانا اخبط بيضاتي فيها واضربها ع بزازها واقرصهم هيك لمدة ٥ دقايق قلتلها رح جيبهم قالتلي ***** يوفقك مو جوا ما بدي احبل طالعته وجبتهم ع وجها وع بزازها وقمت من فوقها وفتحت الباب وقالتلي وين رايح قلتلها انتظري شوي وراجع رحت ع الحمام وجبت كريم الحلاقة وماكينة الحلاقة ورجعت شفتها متل ما تركتها قلتلها جاهزة لنضفلك كسكوسك الحلو قالتي لا اليوم حاج خليني قوم انضف حالي وانام قلتلها ما حزرتي لسع ما خلصنا وقعدت جنبها وحطيت الكريم وفركته منيه وجبت الماكينة وبلشت احلق كسها هيك لحتى ما خليت ولا شعرة عليه ومسحته كله وقلتلها جاهزة للجولة التانية قالتلي شو بدك تعمل كمان قلتلها اتسطحي ع بطنك وبعدين بتعرفي اتسطحت ع بطنها وصرت العب بطيزها قلتلا مفتوحة من ورا ولا لا قالتلي لا قلتلها هيك رح عذبك شوي رح تستمتعي جبت كريمالحلاقة نفسه ودهنته ع بخشها وصرت دخل اصبعتي العب فيها شوي وبعدين اصبعتين وهيك تدريجيا لتحى دخلت اربع اصابع فيها وبعدين وقلبتها ع وضعية الكلبة ودهنت زبي بالكريم وحاولت براسه عذبني شوي لانها لسعتها مو مفتوحة وهي اهاتها ما هدت عبت البيت اهات بس صوتها كانه طرب وهي عم تقول آههه ايييي آوه بعد ما فات راس زبي وشوي منه خليته داخلها شوي بدون اي حركة وبعد دقيقة بلشت ادخله واطلعه شوي شوي لحتى اخد بخشها ع حجم زبي وبعدها بلشت ادق فيها دق بكل قوتي وهي تقول اييهه نيكني بقوة أههه أييههه نيك مرت اخوك اييهه انت بتحب تنيكني نيكني اسرع انا اسمع هيك وصير متل الاسد بكل قوتي انيكها واضربها ع طيزها بكل قوة لحتى صارت علم كفي ع طيزها وهيك ضليت لحتى جبت ضهري جوى طيزها تركتها وتسطحت وتسطحت جنبي صارت تطلع فيي وتضحك وانا كمان قربت منها ومصمصت تمها بكل رومانسية بعدين قامت من جنبي واخدت تيابها وراحت ع الحمام قمت طفيت الكميرا و الموبايل ولحقتها ع الحمام لقيت الباب مقفول دقيت الباب قالتلي شو بدك قلتلها بدي اتغسل معك قالتلي استنى لاخلص قلتلها لا بدي اشوف هالجسم الابيض تحت المي وفتحت الباب قالتلي بس ارجوك بدون ما تعمل شي قلتلها بحاول وفتت جنبها تحت الدوش والمي فوقنا شو منظر بخليك ترجع تنيكها ولا كانو جايب فيها ٣ مرات جبت صابون الجسم وبلشت ادهن جسمها وانضفها وهي بس تتحرك تحت المي وبعد صابون الجسم جبت الزيت يلي بدهنوه النسوان عشان يصير جسمهم ناصع وخليتها تتسطح بقلب البانيو وبلشت ادهن جسمها منظر بزازها جنني وخلا زبي يرجع يكبر متل الوحش قومتها وخليت طيزها برى البانيو وجها لجوى يعني متل وضعية الكلب بس ع جنب البانيو وبلشت بطيزها دقيتها لحتى قربت اجيبهم قلتلا يا***** قومي نامي بارض الحمام بسرعة قامت ونامت ونزلت قعدت ع بطنها وحطيت زبي بين بزازها وافرك زبي فيهم هيك لحتى جبتهم ع وجها ضربتها كم كف وكم قرصة وعضيت حلماتها يعني عذبتها قبل ما قوم بس صارت تبكي من الوجع تركتها نايمة بارض الحمام وقمت غسلت جسمي وبس خلصت قومتها ونضفت جسمها وطلعنا رحت معها ع غرفة نومها وفتحت خزانت التياب ولبستها احلى ستيان بدون كلسون وفوق الستيان روب نوم بخلي الميت يعيش ونمت معها شوي ع تختها بس عم مصمص بشفافها وافرك بزازها هيك لحتى نامت تركتها ورحت ع غرفتي ونمت هيك لحتى اجى اخي من الشغل وفقت بدي اشرب مي سمعت صوتها عم تتاوه فعرفت انو اخي لمى شافها حمي وصار ينيكها بعد ما جهزتله ياها هههه.
    وهي قصتي اذا حبيتو اكمل وقلكم شو عملت ب الفيلم يلي صورتها اياه وكيف خليتها من مرتي.
    بانتظار ردكم يا حلوين وشجعوني لكمل..........


  • مرحبا يا جماعة اليوم حبيت شارككم بقصتي مع مرت اخي.
    اسمي علي من اللبنان و عايش بالسويد مع بيت اخي و هل القصة يلي رح احكيها حقيقية وصارت معي من شهرين تقريبا.
    اول الشي خليني اوصفلكم جسم مرت اخي: عمرها تقريبا ٣٠ سنة، طولها وسط، سمينة، شعرها اسود، بزازها كبار، طيزها كبيرة. يعني نيكتها بتجنن.
    في يوم كنت حميان مولعة معي ع الاخر وعم جيب ضهري بغرفتي فاذا بمرت اخي بتناديني عشان احي اتغدى المهم لميت حالي ظبطت تيابي وطلعت ع الصالة عشان اتغدى المهم وبلا طول السيرة اكلنا وخلصنا وقام اخي ينام بعد الغدا عشان شغلو مسائي. صارت مرت اخي تضب السفرة وقلت خليني ساعدها وبلشت اشيل معها الصحون ع المطبخ وخلصنا ورحت قعدت بالصالة بعد شوي بتندهلي مرت اخي رحت لعندها قالتي بعد اذنك جبلي العصير من فوق قلتلها بامرك وقف وراها فاذا بزبي بينط لقدام وبيلزق فيها وهون انا صرت اتاخر شوي واحك زبي فيها وهي ساكتة بس وجها احمر المهم جبتلها العصير وعطيتها اياه وانا طالع حسست بايدي ع طيزها وهي بدون اي حركة ولا كلمة رحت ع غرفتي وقعدت افكر فيها واتخيلها تحتي عم تنتاك وجبت ضهري عليها وانا عم اتخيلها ومرت الايام والليالي وانا عم راقب حركتها ومشيتها وشم تيابها الداخلية واجيب ضهري عليهم وتقريبا بعد اسبوع قلت خلص لازم اجيبها لغرفتي واتحرش فيها واذا ما وافقت بدي اغتصبها المهم خطرت عبالي فكرة انو اعمل حالي مو فاهم رياضيات وقلها تعلمني وهي شاطرة بالرياضيات المهم تغدينا وخلصنا وبعد الساعة ٦ راح اخي ع شغلو وانا قلت لحالي اجى وقتها المهم رح ع الصالة ولقيتها قاعدة عم تتابع مسلسل قعدت شوي وبعدين قلتلها انا رايح ادرس عندي امتحان رياضيات قالتي اوك اذا بدك شي قلي المهم رحت لغرفتي وقعدت افكر اذا نكتها اليوم كيف بدي ساويها تحت امري وما تفضحني خطرت ع بالي فكرة التصوير المهم ظبطت الوضع الكاميرا والموبايل عشان التصوير يكون من الجهتين وواضح وقعدت فتحت كتاب الرياضيات وبعد تقريبا ٥ دقايق ناديتلى واجت قالتلي شو فيني ساعدك قلتلها عندي كم سؤال ومو فاهم منهم شي اجت جابت كرسي وقعدت جنبي ع الطاولة وبلشت تشرح وانا شارد فيها وببزازها قالتلي عم تفهم علي قلتلها اي وصارت تكمل الشرح هون قلتلها حاج شرح اجى وقت الشلح بصوت مو مفهوم قالتلي شو قلت قلتلها شرحك مفهوم انبسطت وكملت الشرح هي لابسة روب لازق بجسمها مو ع الموضة بس لانو هي سمينة شلت ايدي وحطيتها ع فخدها من تحت الطاولة

    سكسي - تحميل سكس - سكس حيوانات - تنزيل سكس - سكس كلاب - سكس حصان - نيك حيوانات - صور سكس - صور كس - صور محارم .

    هون هي نقزت وقالتلي شو عم تعمل قلتلها مو بقصدي انا اسف قالتلي انتبه عليي عشان ما ترسب بكرى قلتلها حاضر المهم كملت وانا رجعت حطيت ايدي ع فخدها مع قرصة خفيفة هون هي قامت وبلشت تبهدلني وتهددني بانو بدها تخبر اخي انا قمت وقلتلها شو رايك نعمل شي يخليكي تموتي من الفرحة وقربت عليها ومسكتها وبلشت ابوسها هي عصبت كتير وصارت تدفش فيني المهم انا دفشتها ع التخت ورحت قفلت الباب بالمفتاح وشلت المفتاح من الباب وحطيته ع جنب هون هي بلشت تعيط وتبكي وانا عم قرب عليها شوي شوي صارت تهرب مني بقلب الغرفة وتعيط قلتلها ماحدى رح يسمعك فخليكي شاطرة واسمعي الكلمة وتعي لحالك وهي ما تسمع انا خلص وصلت معي لفوق شلحت التي شيرت وهجمت عليها ومسكتها وبلشت ابوسها بكل محل بجسمها وهي تتهرب مني رجعت دفشتها ع التخت وهجمت عليها وصارت تحتي تبكي وتعيط وبدها تهرب بس انا مثبتها تحتي وبوسها من تمها و من رقبتها وتحرك وجها يمين وشمال هون انا ما عاد اتحمل صرت اضربها ع وجها وع بزازها وقويت حركة البوس واللحمسة ع بزازها من فوق الروب هي بلشت تلين شوي وحركتها تخف تحتي عرفت انو خلص رح نستمتع قمت من فوقها وقعدتها ع التخت وقعدت جنبها وبلشت بالبوس الرومانسي من تمها ومن رقبتها وهي استسلمت بس مو استسلام كامل يعني كل شوي تحرك حالها او تقلب وجها ع غير جنب المهم انا بلشت احرك ايدي فوق بزازها ومسكت طرف الروب وصرت ارفعه شوي شوي وهي تمنعني شوي وتخليني شوي المهم شلحتها الروب وشو بزاز يا جماعة برضعو العالم كلو وكانت لابسة ستيان اسود بجنن خليتها تتسطح ع ااتخت ونمت فوقها وبلشت احرك ايدي ع بزازها وانا من الاشخاص يلي بموتو بالبزاز الكبار ورضاعتهم المهم شلحتها الستيان وبلشت ارضع احلى بزاز شفتهم هيك لحتى هي حمت ع الاخر بلشت تتعامل معي بخبرة مدت ايدها زبي من فوق البنطلون وصارت تفركه شلحتني البنطلون وبلشت تحركو قلتلها شو رايك ترضعيه قالتلي ما بعرف ما جربت قلتلهاقومي قعدي ع طرف التخت وانا وقفت قدامها* قلتلها افتحي تمك وحطيته بتمها وبلشت احرك راسها هون هي بلشت تحب الموضوع وصارت ترضعه لحالها لحتها جبتهم بتمها وخليتها تبلعهم كلهم ارتحت بس ما وقفت من مصمصة بزازها ونزلت ع كسها كان في شعر قلتها اديش الك ما نضفتيه قالتلي الي فترة المهم بلشت لس بكسها وفرك لحتى خليتها تجيب ضهرها وتتاوه بصوت عالي قالتلي بترجاك دخلو بقا ما بقى اتحمل قلتلها اي بامرك قمت حطيت عليه من المي يلي نزلت من كسها وبلشت شوي شوي من الحرف تبع كسها لحتى جهزتها ع الاخر ودخلتو دفعة وحدة زبي طويل وعريض شوي ولونه اسمر لمى دخلته كله صاحت صوت يمكن وصل للبنان هههه وبلشت اطالعه وادخله وهي عم تتاوه وتتاوه وتعيط وانا اخبط بيضاتي فيها واضربها ع بزازها واقرصهم هيك لمدة ٥ دقايق قلتلها رح جيبهم قالتلي ***** يوفقك مو جوا ما بدي احبل طالعته وجبتهم ع وجها وع بزازها وقمت من فوقها وفتحت الباب وقالتلي وين رايح قلتلها انتظري شوي وراجع رحت ع الحمام وجبت كريم الحلاقة وماكينة الحلاقة ورجعت شفتها متل ما تركتها قلتلها جاهزة لنضفلك كسكوسك الحلو قالتي لا اليوم حاج خليني قوم انضف حالي وانام قلتلها ما حزرتي لسع ما خلصنا وقعدت جنبها وحطيت الكريم وفركته منيه وجبت الماكينة وبلشت احلق كسها هيك لحتى ما خليت ولا شعرة عليه ومسحته كله وقلتلها جاهزة للجولة التانية قالتلي شو بدك تعمل كمان قلتلها اتسطحي ع بطنك وبعدين بتعرفي اتسطحت ع بطنها وصرت العب بطيزها قلتلا مفتوحة من ورا ولا لا قالتلي لا قلتلها هيك رح عذبك شوي رح تستمتعي جبت كريمالحلاقة نفسه ودهنته ع بخشها وصرت دخل اصبعتي العب فيها شوي وبعدين اصبعتين وهيك تدريجيا لتحى دخلت اربع اصابع فيها وبعدين وقلبتها ع وضعية الكلبة ودهنت زبي بالكريم وحاولت براسه عذبني شوي لانها لسعتها مو مفتوحة وهي اهاتها ما هدت عبت البيت اهات بس صوتها كانه طرب وهي عم تقول آههه ايييي آوه بعد ما فات راس زبي وشوي منه خليته داخلها شوي بدون اي حركة وبعد دقيقة بلشت ادخله واطلعه شوي شوي لحتى اخد بخشها ع حجم زبي وبعدها بلشت ادق فيها دق بكل قوتي وهي تقول اييهه نيكني بقوة أههه أييههه نيك مرت اخوك اييهه انت بتحب تنيكني نيكني اسرع انا اسمع هيك وصير متل الاسد بكل قوتي انيكها واضربها ع طيزها بكل قوة لحتى صارت علم كفي ع طيزها وهيك ضليت لحتى جبت ضهري جوى طيزها تركتها وتسطحت وتسطحت جنبي صارت تطلع فيي وتضحك وانا كمان قربت منها ومصمصت تمها بكل رومانسية بعدين قامت من جنبي واخدت تيابها وراحت ع الحمام قمت طفيت الكميرا و الموبايل ولحقتها ع الحمام لقيت الباب مقفول دقيت الباب قالتلي شو بدك قلتلها بدي اتغسل معك قالتلي استنى لاخلص قلتلها لا بدي اشوف هالجسم الابيض تحت المي وفتحت الباب قالتلي بس ارجوك بدون ما تعمل شي قلتلها بحاول وفتت جنبها تحت الدوش والمي فوقنا شو منظر بخليك ترجع تنيكها ولا كانو جايب فيها ٣ مرات جبت صابون الجسم وبلشت ادهن جسمها وانضفها وهي بس تتحرك تحت المي وبعد صابون الجسم جبت الزيت يلي بدهنوه النسوان عشان يصير جسمهم ناصع وخليتها تتسطح بقلب البانيو وبلشت ادهن جسمها منظر بزازها جنني وخلا زبي يرجع يكبر متل الوحش قومتها وخليت طيزها برى البانيو وجها لجوى يعني متل وضعية الكلب بس ع جنب البانيو وبلشت بطيزها دقيتها لحتى قربت اجيبهم قلتلا يا***** قومي نامي بارض الحمام بسرعة قامت ونامت ونزلت قعدت ع بطنها وحطيت زبي بين بزازها وافرك زبي فيهم هيك لحتى جبتهم ع وجها ضربتها كم كف وكم قرصة وعضيت حلماتها يعني عذبتها قبل ما قوم بس صارت تبكي من الوجع تركتها نايمة بارض الحمام وقمت غسلت جسمي وبس خلصت قومتها ونضفت جسمها وطلعنا رحت معها ع غرفة نومها وفتحت خزانت التياب ولبستها احلى ستيان بدون كلسون وفوق الستيان روب نوم بخلي الميت يعيش ونمت معها شوي ع تختها بس عم مصمص بشفافها وافرك بزازها هيك لحتى نامت تركتها ورحت ع غرفتي ونمت هيك لحتى اجى اخي من الشغل وفقت بدي اشرب مي سمعت صوتها عم تتاوه فعرفت انو اخي لمى شافها حمي وصار ينيكها بعد ما جهزتله ياها هههه.
    وهي قصتي اذا حبيتو اكمل وقلكم شو عملت ب الفيلم يلي صورتها اياه وكيف خليتها من مرتي.
    بانتظار ردكم يا حلوين وشجعوني لكمل..........

    نيك - سكسس - سكس كلاب - سكساوي - تحميل سكس - سكس حيوانات - تحميل نيك - نيك حيوانات - سكس .


  • قصص سكس شيميل سوداء بزب عملاق تقتحم حياة منقبة سمينة طخينة وتنيكها امام ابنها

    اسمي حنان عندي 32 سنة وغير متزوجة طبعا لاني ومع اني امتلك كل مقومات الانثي الفاتنة التي لا تقاوم

    عندي ارداف سمينة وطرية و نهود مدورة مثل الجيلي ولكنها منتصبة بقوة و بشرتي سمراء

    شعري اسود ناعم وطويل وسيقاني ملفوفة ومكتنزة امارس الرياضة واحافظ علي لياقتي و سماكة جسمي

    ولكن بعد كل هذا امتلك بين فخادي زب عملاق واسود لم اقابل رجل حتي الان يمتلك زب اضخم او اطول من زبي

    شغاله موظفة في شركة خاصة وبطبيعة شغلي تعرفت علي ستات كتير اوي و رجاله بردو

    حياتي الجنسية معقدة شوية لاني رجل في جسم انثي وطبعا كل الرجاله لما بيبداو الكلام معايا وفي دماغهم ليلة ساخنة علي السرير وهو بيفشخ كسي

    وتنتهي بليلة ساخنة علي السرير وانا بفتح طيزو لاول مره و بعلمه الشذوذ

    كتير منهم يخرج من تحت زبي ويرجع البيت لمراته وهو ماشي فاشخ رجوله كانه مطهر من الوجع

    متعتي الجنسية مع الرجاله مش قوية ودا اللي كان بيدفعني للابتعاد عنهم

    كتير جدا كنت بفكر في الحريم بس المشكلة ان الحريم معقدة جدا في مسالة الجنس والنيك وخصوصا المتزوجات

    لحد ما في يوم اشتغلت معايا في المكتب موظفة جديدة كبيرة في السن شوية ومنقبه بس كانت صاروخ اسمها رجاء

    اتكلمت معاها وكونت صداقه عميقة وبدأت تحكي ليا عن كل اسرارها ومشاكلها وفي الفترة دي مش تعرف اني شيميل

    وبدأت تحكي ليا عن مشاكلها الجنسية مع زوجها وحرمانها الشديد خلاها بتفكر ساعات في ابنها الوحيد عشان يريحها
    صديقتي الجديدة الحرمان الجنسي وسكس شيميل ساخن في الحمام

    ومن سماعي لحكاياتها عرفت انها شرقانه للنيك وانها ممكن تعمل اي حاجه في مقابل ان ظبر يدخل في كسها يطفي نارها

    وفي يوم قامت رجاء عشان تدخل الحمام و لمحت طيازها وهي بتلق وطالعه و نازلة زبي وقف جامد تحت المكتب

    قمت وراها وخليتها بتفتح باب الحمام واستغليت ان مفيش حد قريب و التصقت بيها من الخلف و خليتها تحس بزبي

    ودفعتها للحمام ولفيت دراعي علي بطنها وضغط شوية علي سوتها كانت طريه و سخنة واندفعت بزبي للامام و التصق بقوة بطيازها

    رجاء استغربت جدا ومش مستوعبة ايه اللي خابط في طيازها من ورا بس في نفس الوقت كانت حاسه بشعور ممتع

    ودا اللي اجبرها تسكت و تستني تشوف ايه اللي هيحصل بعد كدا نزلتها من علي زبي و خليتها تقعد علي القاعدة

    وطلعت زبي من تحت الجيبه ولزقته في فمها من تحت النقاب الحرير عشان اسكتها بيه واعرفه اني عندي اللي يمتعها ومن غير ما حد يحس بينا

    شفايفها الحمراء من تحت النقاب اشعلت النار في زبي مسحت شفايفها الطخينة علي زبي خلته يقف زي الحديد

    طلعت لسانها بشكل تلقائي واخذت تمص في راس زبي لحد ما زبي انتصب عالاخر دفعته بقوة لداخل فمها

    ومسكت باقي زبي بايديها الاتنين ومع ذلك مقدرتش تغطي زبي كله تحرك ايديها من تحت لفوق وتمص فيه بنهم

    وعروق زبي الاسود ظهرت بوضوح مع اندفاع الشهوة في قضيبي الملتهب من النشوة مسكت الخصاوي

    قصص سكس شيميل مع منقبة تنيك شفايفها الحمراء

    فضلت ترفعهم شوية كانها بتتحسس وزنهم الكبير وبالفعل الخصاوي بتاعتي كان تقيل

    مفيش حد شاف البيضان بتوعي الا و ينزل مص ولعق فيهم من شكلهم المثير ودا اللي دفعها لمحاولة ادخال الخصيتين مره واحدة في فمها بس مقدرتش

    اكتفت بادخالهم خصية ورا التانية والتمتع بكل خصية لوحدها وفي نفس اللحظة متعلقة بقضيبي و تلحس فيه ونقابها الحرير يغطي جزء من زبي

    متعة اني انيك منقبة كانت لا توصف كنت دايما بتخيل نفسي وانا راكبه فوق طياز عربية سكس منقبات حقيقي وادب في طيازها

    رفعتها لفوق ودفعتها للخلف علي القاعدة رفعت رجولها لفوق ولسه هنزل الكيلوت عشان افشخها سمعت صوت في الخارج

    افتكرت اننا في حمام الشركة بعد ما غبنا عن الوعي من الشهوة قمت وساعدتها علي النهوض

    نيك اختي - نيك مثير - نيك فتيات - تنزيل نيك عربي - عربنار - سكس الغرب - اخوات سكس محارم - سكس منال محارم .

    عيني علي بزازها اللي بتتحرك زي الجيلي من تحت السوتيان خلت زبي ينتصب تاني وهي بتقوم جسمها بيحتك بزبي

    وحسيت بنعومة وطرواة جسمها ودا زاد شهوتي ليها اكتر مع قصص سكس شيميل زبك هيجيبهم

    وقفت ورا الباب وخليتها تخرج ومكنش في حد امام الحمام فظبطت انا كمان ملابسي وخرجنا مع بعض
    رجاء من سيدة محترمة لشرموطة تواعد شيميل لاشباع رغباتها المكبوته

    وفي المكتب اتفقت انا ورجاء اني اروحلها البيت بحجة ان في شغل ولازم نخلصه عشان لو زوجها رجع علي فجأة نبقي في الامان

    وبالفعل رجعت معاها البيت مكنش فيه غير ابنها وزوجها مازال في الخارج دخلت انا وهي وقفلنا الباب بعد ما فهمت ابنها انها في شغل مهم

    دخلت معاها الغرفة وبمجرد ما دخلنا دفعتني علي السرير وقلعتني الملابس بسرعة لحد ما وصلت لزبي

    نزلت فيه مص بقوة وهي بتمص في نفس اللحظة كنت بقلعها البلوزة وبمجرد ما وصلت لبزازها عصرتهم بقوة

    ومسكت الحلمة فركتها شوية لحد ما احمرت بزازها كانت متعلقة في جسمها كانهم منفصلين عنها من تقلهم

    وكل اضربهم بايدي يترجو بقوة كأن بزازها موج بحر سحبت زبي من فمها وحشرت بين بزازها المثيرة دي

    دفعتها من فوقي وحطيت الخصاوي علي صدرها وزبي دفنته بين بزازها وطرف زبي دخل في فم المتناكة

    فضلت انيك في بزازها لحد ما جبت المني اول مره وغرقت وجهها وبزازها ودخل في فمها كمان

    بقيت رجاء قايمة من علي السرير علي اساس انها تحسب اني خلصت وانا قاعدة وفاشخه رجليا وزبي واقف في النص زي ماهو

    تبص عليه رجاء وهي منتظرة انه ينام بس مفيش فايدة طلعت فوق زبي وفتحت خرم كسها علي الاخر

    تنزل رجاء بكل هدوء وحذر من الزب العملاق اللي هتقعد عليه ومش عارفه هيوصل لفين في كسها

    كسها كان ضيق جدا وسخن مرت فترة طويلة من اخر مره اتناكت فيها ودحل في كسها زب حقيقي

    سخونة كسها دفعتني بجنون ان احرك زبي وادفعه بكل قوة وفجأة ليدخل ويستقر في اعماق كسها ورحمها

    وهنا تخرج صويته مدوية من رجاء يسمعها الشارع كله وينتبه احمد للصوت ويخبط علي الباب عشان يعرف ايه اللي حصل

    رجاء تصيح عليه عشان يبعد عن الباب وتطمنه انها بخير

    الام القحبة حست بالفشخة اللي فيها كسها ولازم تخلص كسها من الزب اللي محشور فيه دا

    حاولت ترفع نفسها عنه بهدوء وفي وسط محاولتها لخلع زبي من كسها سحبته من كسها علي فجأءة للمره التانية

    تصوت رجاء مره تاني بس بصوت مكتوم عشان متجذبش النظر بس انا كنت تركت راس زبي العريضة في كسها

    وطبعا لان راس الزب هي اعرض نقطة في الزب فكانت بتحرك نفسها بهدوء عشان تخرجها

    وبحركة مفاجاة مني دفعت زبي في اعماق كسها وفضلت علي الحال وهي راكبه فوقي مش قادرة لا تقعد عليه وتريح نفسها ولا تخلعه من كسها وتريح كسها

    وبعد اكتر من ساعتين من النيك والهبد في رجاء جبت شهوتي وغرقتها وشبعت كسها بالمني الساخن المحرومة منه منذ فترة كبيرة

    افلام سكس حيوانات - سكس كلاب - سكس فنانات - مقاطع سكس مني فاروق - سكس حصان - قصص سكس - صور سكس - تحميل نيك - سكس كلاب - نيك حيوانات .


  • أنا وائل عندى 21سنه وأختى رنا تصغرنى بسنتين ...نشأت فى أسره متحرره .. أسبور كما يقولون فى المجتمعات الراقيه .. كنا نعيش بطريقه الاجانب تقريبا.. فكان بابا يعمل فى السلك الدبلوماسى .. عشنا سنوات كثيره فى الخارج .. وكنا نقضى أجازتنا السنويه فى فيلتنا فى ارقى منتجعات الساحل الشمالى.. ورغم أن رنا كانت تصغرنى فى السن الا أن تجاربها الحياتيه والجنسيه أكبر من سنها بكثير ..فمرات كثيره كنت أجدها فى أوضاع غراميه ساخنه .. مع شباب جيران لنا فى المنتجع أو مساعدين لوالدى ونحن فى الخارج ... المهم أنها كانت شبقه لا تتحمل أن تعيش يوما بلا رجال ... وبحكم أننا كنا متفرنجين .. فكنت لا أعترض وماما وبابا لا بعترضون كذلك بأعتبار أنها حره فى حياتها وبالتالى فى جسدها ...
    كانت رنا جميله بشكل كبيير .. كانت تشبه الفتيات ألاجنبيات وتقلدهم .. فعندما تتحدث بلغه أجنبيه .. كان كثير من الناس وخصوصا الشباب يتعاملوا معها على انها خوجايه ....
    وكانت أيضا ملابسها متحرره فى كثير من الاوقات .. وجسمها نار .. صدر عامرناهد طرى بعض أجزاءه مكشوفه فى اغلب الاحيان .. حلماته منتصبه بارزه فى كل الاحيان .. طويله .. ممتلئه الارداف بشكل جميل .. مكوره البطن بأنوثه وفتنه .. طيازها ممتلئه بأستداره تجعلها ترتدى الجينز دائما تلفت الانظار لها وربما رأت بعض الانتفاخات فى مقدمات بنطلونات الرجال والشباب فتسعد وتبتسم وتتمايع ..حتى تصيد من أثارها منهم .

    سكسي محارم - تحميل سكس محارم - تحميل نيك اجنبي - افلام نيك 2021 - سكس ساخن - جنس سكس ام وابنها - افلام سكيس - مقاطع سكسي - نيك امهات اجنبي - نيك كلاب - نيج حيوانات .
    وكان لايهمها سن .. كبير أم صغير .. كانت لها رغبات وميول لا يعلمها الا هى فيما تختار من الرجال...
    ورغم أننى كنت أيضا لى علاقات كثيره جدا .. مع كيثر من النساء والفتيات .. فقد كنت وسيما جدا .. تنجذب النساء لى بسهوله ويسر .. ولكننى قد أشعر بملل بسرعه .. وكنت أحب التجديد والتغيير .. وكانت رنا كذلك ..
    أثناء أجازتنا ألاخيره حدث ما سأرويه لكم ... كانت فيلتنا من طابقين بحديقه كبيره للخصوصيه .. وحمام سباحه ليس بالكبير يتوسط الحديقه ويقسمها نصفين ...
    عدت ذات يوم من الخارج وجدت رنا فى المطيخ تقوم بعمل كيك .. فهى تحب عمل المخبوزات بيديها وتستمتع بذلك .. سالتها عن ماما أخبرتنى أنها فى زياره بعض الا صدقاء .. طلبت منها مفتاح الباب الكبير لآدخال السياره ... وكانت من عادتها أن تضع كل ما تخاف ان تفقده من مجوهراتها أو مفاتيح صغيره او نقود .. فى سوتيانها .. كنساء الاحياء الشعبيه تماما ... وبما أن يدها كانت ملوثه بمكونات العجين .. فلم تستطع أن تضعها فى صدرها فأقتربت منى لآدس يدىفى صدرهاوأخرج المقتاح .. ترددت بعض الوقت ولكن ما المانع فأنها أختى ... وهى لم تتمنع أو ترفض .. دسست أصبعى الكبيران فى فتحه التى شيرت وبدأت أتحسس المفتاح ... ولكن لم أتمكن بسهوله فكبر حجم بزازها كان يمثل مشكله فى البحث .. تلمست طراوه بزازها وأصابعى تندس فيه .. حتى وجدت شئ حسبته المفتاح أو ماشابه .. فأمسكته بأطراف أصابعى لآسحبه .. ـصرخت رنا وهى تتمايل وتتأوه ....أى أى أووووه ....حاسب بتمسك أيه ... . كانت حلمات بزاها هى ما أمسكته أعصره بين أصابعى .. كانت حلماتها المنتصبه كبيره مستديره ناعمه .. أبعدت يدى بسرعه ..ولكن كنت كمن كان فى صدره مارد نائم واستيقظ ... شعرت بشعور غريب بين الرغبه والنشوه والتشوق لهذا الصدر وهذه الحلمات .. وحسيت برنا بتبص لى بصات غريبه وعلى فمها أبتسامه ...مددت يدى مره أخرى بحرص حتى وجدته ...شعرت بزبى أنتصب وانتفخ منه البنطلون .. لفت نظر رنا ألانتفاخ فتعلقت عينها به وأحمر وجهها وأرتعشت شفتاها ... أخذت المفتاح وذهبت .. أدخلت السياره بالجراج.. وكنت فى حاجه لحمام .. أرتديت المايوه وذهبت الى البيسين وأرتميت فيه أبرد جسمى من حراره الجو وحراره ماأشعر به بلمسى بزاز رنا ... كنت أأخذ الحمام من أوله لآخره مرات ومرات .. حتى سمعت صوت يقترب من البيسين .. فرفعت رأسى .. كانت رنا تقترب .. كانت ترتدى مايوه قطعه واحده أسود يضغط بزازها يخرجه بأستداره من فتحه الصدر الواسعه ومحرود من أسفله يظهر فلقتا طيزها كامله .. فلما شعرت بأننى رأيتها .. قالت .. ممكن أأخد غطس معاك ... أشرت لها بيدى .. أتفضلى .. فأرتمت غاطسه فى الماء وأختفت لحظه ... حتى ظهرت برأسها بجوارى وهى تنظر لى وتبتسم ... قضينا وقتا طويلا نتسابق ونسبح ونغطس حتى تعبت .. فأتجهت ناحيه السلم لتصعد .. وأنا خلفها ... صعدت رنا ووقفت بجوار السلم .. كنت أسفل منها .. ورأيت طرف خيط يتدلى من أسفل المايوه بتاعها .. نبهتها له .. مدت يدها بعفويه تشده .. لتنفك الخياطه من أسفل المايوه ..... ويرتفع المايوه الى اعلى بقوه جذب الصدر والاكتاف .. فتقع عينى على شعر عانتها الاصفر الناعم وهو يحيط كسها الصغير .. فأستدارت وهى تشد المايوه من الامام لتخبئ كسها عن عينى .. فأرتفع لتظهر طيازها عاريه تماما و ظهرها .. صعدت أنا ألسلم بسرعه ووقفت خلفها واقول خلاص ما تنكسفيش أنا شوفت كل حاجه .. ضربتنى على صدرى وهى تجرى بميوعه وطيازها تترجرج بجمال وأنوثه تذهب العقل ... جريت ورائها وأنا أمسك بها وأقول .. يلا أدخلى خدى دش ميه حلوه .. قبل ما تطلعى أوضتك .. سارت معى الى كابينه الدش ودخلت وهى تنزع عنها المايوه لتقف عاريه وراء الباب النصفى للحمام .. خلعت المايوه أنا كمان ودخلت ورائها ووقفنا عاريين تماما فى هذا المكان الضيق والتصقت بها .. بدء زبى فى الانتصاب وهو يخبطها فى جنبها ... كانت رنا تقف تحت الماء تستحم ... فشعرت بزبى فنظرت نحوه وهى تمسح المياه من فوق عينها ,, فتحت عينها على أتساعها من الدهشه من منظر زبى المنتفخ الكبير .. ألتفتت وهى تخفى وجهها بكفيها وتقول .. أيه ده أيه ده .. وقفت خلفها وأنا أحيطها بذراعى وكفى يمسك ببزازها أقفشهم وزبى أندس بين ساقاها تحت كسها مباشره ...شهقت وهى تتمايل وتقول لا بلاش كده عيب ... دفنت شفتاى فى كتفها ورقبتها أحرقهم بشفايفى المشتعله .. بدأت تترعش وتزووم ... ولفت جسمها وهى بتخضنى وزبى مرشوق فى بطنها بقوه ...

    نيك الاخت - نيك محارم مصري - فيديو سكس سكس - سكس شعبي - سكسمحارم .

    تلاقت شفتانا فى بوسه شهوانيه سخنه جدا ... ومدت يدها تفرك زبى وهى تتمايل وتقول ... عندك كل الزب ده .. يخرب عقلك ... ونزلت على ركبتها وهى تدس زبى فى فمها تمصه يهياج واضح ... وأنا أمسك برأسها مستمتع بما تفعله بزبى .. حتى سوتنى من النشوه والهياج .. أمسكت يدها وسرت بها الى خارج كابينه الحمام ولففتها ببشكير كبير وحملتها وهى متعلقه برقبتى الى داخل الفيلا ... صعدت بها السلم الى غرفتى .. أنزلتها على الباب .. أرتمت على السرير وهى تفتح فخادها تمسح كسها بأصابعها وبزازها تهتز ككرتين من القشطه متأرجحه فوق صدرها .. أرتميت فوقها ويدى تعصر بزازها وشفتاى تقطع شفتاها مصا وعضا وهى تتأووه ... بصوت مكتوم ... أرتفعت بجسمى وأنا أقترب بزبى من كسها أمسحه على شفراتها .. وهى تصرخ وترتفع ببطنها تمسح بشفرات كسها رأس زبى المنتفخه... وهى تتأوه أح أح أح حلو ... حلو ... كمان ..بالجامد .. دلكه بالجامد قوى .. أووووووه ... أووووه ... كنت فى منتهى الهياج .. وكنت أخاف من أن يندس منى فى كسها فأفض بكارتها ... نظرت لى وهى ترتعش وعرفت ما أنا أفكر فيه .. فألتفت بساقاها خلف ظهرى وهى تضمنى فأندفع زبى بقوه داخل كسها .. وهى تقول .. يلا .. نيك .. انا مش بنت .. أنت خايف من أيه ..حسيت ببعض الغضب فقد كنت أظن أن مغامراتها لا تتعدى بوس وتفريش وربما نيك فى الطيز ولكن أن تكون أمراه كفتيات ألاجانب .. فلم أكن متوقع ده... ولكن شهوتى غلبتنى.. كان كسها دافئ يجنن وهو يحيط زبى المنتصب ,,, وهى تهز وسطها تدلك زبى فيها .. وتنظر فى عينى بهياج وترجى ... سحبت زبى شهقت وهى تتأوه أوووووووه .. مش بسرعه كده ... يلا دخله تانى .. فدفعته بقوه فى كسها فتعلقت بيديها فى رقبتى وهى تقول أسند ضهرك على الحيطه هناك .. حملتها وسرت بظهرى الى الحائط وأستندت عليها .. فوضعت قدميها على الحائط خلفى وهى ترتفع وتنزل بجسمها فيخرج ويدخل زبى من كسها بقوه وهى تتعلق فى رقبتى حتى لا تسقط .. وكانت ترتعش من جنونها هى تصرخ ..

    سكس حيوانات - سكس كلاب - سكس حصان - سكس فنانات - سكس مشاهير - xbxx - xmxx .

    أه أه أه أه أوعى تجيب بسرعه.... أأقتلك .. أوعى تجيب بسرعه .. حرام تموتنى .. أه أه أه أوووووه .زبك حلو .. زبك حديد... وهى تأتى ماء شهوتها وترتعش وتنتفض .. ولحسن حظها أننى كنت نايك صاحبتها سوسن الصبح فكنت مش هايج قوى وتقريبا كان اللبن عندى مافيش .. .. فـتأخرت فى قذف لبنى فى كسها ... صرخت رنا وهى تأتى بشهوتها ألاخيره .. ودينى على السرير من قادره ..خلاص .. حاأقع على الارض .. الحقنى ... سرت أحملها خطوات الى السرير وهى ترتخى وتكاد ترتمى على الارض .. نامت على السرير وهى تنقلب على وشها فأنسحب زبى من كسها يهتز بين ساقاى .. وأرتفعت برجليها وضع السجود وهى تقول بصوت ضعيف جدا .. يلا كمل نيكك فى طيزى .. يلا .. بسرعه .. مش قادره ..حا أتجنن من زبك ده ...عندك كريم .. بلاش على الناشف .. لم يكن عندى أى كريم للنيك بالطيز حاليا ... وفكرت بسرعه وأنا أجرى ناحيه المطيخ وبحثت عن زجاجه زبت الزيتون..... وجدتها ... رجعت بسرعه .. قالت وهى تنظر لى من الجانب .. روحت فين كل ده وسايبنى كده ... لم أتكلم ولكن فتحت غطاء الزجاجه ووضعتها فى خرم طيز رنا .. بدأ الزيت ينزل فى داخل طيزها ويسيل حولها .. رفعت الزجاجه وأكملت بأصابعى بعبصتها ودفع الزيت فى جوفها وهى تتأووه بنعومه ومنيكه تهيج الميت ... أوه أوه أوه ...بتعمل أيه بصباعك الشقى ده .. أحوووووووه أووووووووه .. أيوه جوه كمان... كمان ... عاوزه طيزى ناعمه علشان زبك يتدلع جواها , أح أح أووووووف أحووووه وهى تتمايل تدلك أصبعى بخرمها .. أصبحت جاهزه .. سحبت أصبعى وأنا أقترب بزبى من خرمها الكبير .. والمستعمل بشده وعنف ... ووضعت رأس زبى .. فرجعت للخلف .. لينزلق زبى كله فى جوفها النارى الحارق ... مسكتها من جنبيها وأنا أحاول سحب زبى من طيزها .. ولكنها ضمت عليه خاتمها لتعصره وتمنعه من الخروج ... حتى خفت قبضتها على زبى .. فعرفت أنها سمحت لى أن أسحبه .. فسحبته وهى تزووم أووووه .. أه أه أه ,, زبك عسل .. يلا نيك .. وبقيت أنيكها بقوه أدخل زبى واسحبه بقوه وهى تتمايل مستمتعه ... أرتمت على وجهها وأستلقت بكامل جسمها على السريركاد زبى يخرج من طيزها .. وهى تقول .. خلاص أنا أتهديت مش قادره .. ماعنديش شهوه تانى أجيبها .. كسى فاضى خالص .. بلاش تجيب لبنك فى طيزى بيحرقنى قوى .. طلع زبك أجيبلك لبنك على بزازى او فى بقى ... كنت مش مستحمل حراره جوفها وسخونه كلامها .. وبقيت هايج مجنون .. أخرجت زبى من طيزها وقربته من بقها .. مسحته على شفايفها من بره .. طلعت لسانها تلحسه وهى بتمسكه بأيدها تحطه فى بقها زى ما تكون حا تقطم خياره ... وعضعضته بنعومه و أيدها شايله بيوضى تعصرها برقه .. ومالت على ظهرها وهى بتقول يلا أدفسه بين بزازى وجيبهم .. وضمت بزازها الكبيره المنتصبه وهى تنظر لى بعين شهوانيه قاتله ... دفنت زبى بين بزازها فأختفى من كبرهم .. وبدأت أدلكه بالراحه وهى تطبق عليه بطراوه .. ليقدف لبنه بقوه على وجهها ورقبتها وشعرها وهى تتضاحك من قوه القذف ... وأرتميت جنبها ويدى تمسح لبنى توزعه على صدرها الجميل الكبير الشقى ورقبتها وهى تخرج لسانها تلحس ما حول شفتيها من لبن ... وحضنتها وأنا أقول .. عاوز أعرف مين اللى فتحك من قدام وورا يالبوه ... ضحكت وهى تسحب يدى تضعها على بزازها .. وتقول .. ياااااااااه .. مش فاكره .. كل راجل شوفته وعجبنى ناكنى .. ماكانش فاضل غيرك .. علشان أكمل المجموعه .. عاوز أحكيلك بالتفصيل .. قرصتها فى حلمته بزها بقوه .,, أيوه .... صرخت بميوعه مستمتعه من قرصتى وهى تمسك زبى تشده وتعصره .. .. قالت .. بص ياسيدى .........وبدأت تحكى...





    تتبع مقالات هذا القسم