• محارم الاب المحروم يشتهي بنتة سكس xnxx

    كانت فتاة جميلة جدا في العشرين من عمرها يتمناها أي رجل إلى درجة ان أبوها فوزي ضعف امام جسمها، كانت فتاة رقيقة وجميلة جدا ومدللة منذ صغرها وكانت ترتدي امام ابوها ملابس ضيقة تبدي بروز طيزها واثار انتفاخ بزازها ومع مرور الوقت صارت امرأة كاملة و رغم ذلك ظلت في كل مرة تحتضن ابوها وتعانقه كالطفلة واحيانا تقبله من مناطق قريبة من فمه وتلصق صدرها بصدره، اما الاب فوزي فكان رجلا يقارب سنه الخمسين وزوجته ام هيام توفيت قبل عشرة سنين ومن شدة حبه لها لم يعد الزواج وكانت هيام اصغر ابناءه وله ايضا بنتين متزوجتين وابن اخر يعمل في المطار جمركي وكانت هيام فتاة ترفع الشهوة وتهيج الزب بذلك الجسم الجميل خصوصا حين تلبس البيجامة في الليل دون كيلوت وستيان وكانت لها بزاز مثل تفاحتين ولهما حلمتين شديدتا البروز ومع مرور الوقت صار الأب يسخن على جسم بنته حين تلتصق به وهي تفعل ذلك ببراءة ولكنه كان يفكر في كل مرة في مفاتن جسمها وفخادها الناعمة ثم يتراجع عن الامر. في احد الايام كان فوزي يشاهد فيلم جنسي في غرفته وزبه منتصب بقوة وهو يلعب به ونسي ان يغلق الباب بالقفل وفجاة دخلت عليه هيام دون استئذان فرأت زب ابوها الذي كان ضخما وكبيرا جدا وتفاجأت من الامر وكانت اول مرة ترى فيها زب ابوها وبسرعة اغلقت الباب وهربت وشعر فوزي بخجل شديد وما كان منه الا ان لحق بها كي يعتذر ويشرح لها الأمر وقد كانت مفاجأته حين وصل إلى هيام وجدها تضحك حين رأته وكأنها اعجبت بزب ابوها وظلت تسأله عن سبب اخراجه زبه ورؤيته فيلم جنسي واسئلة محرجة اخرى وهنا صارحها الاب واخبرها انه ممحون وانه لم ينك كس منذ وفاة والدتها وان الامور صعبة عليه وبكل جرأة فتحت هيام ازرار القميص كاشفة صدرها الصغير امامه وقالت بابا انا امامك، لم يصدق الاب ان ابنته تعرض جسمها عليه وزاد انتصاب زبه إلى درجة مخيفة جدا وفي داخله بركانه على وشك الانفجار وراح يضمها بقوة وحملها مثل دمية صغيرة بين يديه وبدا يقبلها وهو ممحون جدا جدا عليها وكان جسمها دافئا ورائعا جدا. وظل يقبلها ويلحس شفتيها ويمص لسانها والشهوة تنخر كامل جسمه

    صور سكس - قصص سكس - سكس حيوانات - سكسي

    يتزايد على جسم هيام الذي افقد الاب فوزي صوابه ولم يطل الامر به حتى عراها كاملة ورأى جسمها الذي كان رشيقا وكأنها غزالة وظل يرضع حلمتيها ويمص بزازها التي كانت مثل التفاح وثم نزل يلحس كسها وبكل شهوة ومحنة وكانت دائما تحلق كسها وتبقيه صافيا وكأنها لم ترى الشعر عليه من قبل ثم ادخل لسانه في بظرها وهنا صارت هيام هي من تتمحن اكثر وتطلب من ابوها ان يشرع في ادخال زبه ولم تكن قد رأت زبها جيدا في المرة الاولى لانها بمجرد ان رأته حتى هربت. وبدأ الاب فوزي يخرج زبه من تحت البيجامة التي تبللت بقطرات المني التي كانت تخرج من زب فوزي من كثرة الشهوة ثم خرج اخيرا زبه الذي كان مثل لوحة القفز التي توضع على اعلى المسابح حين انزل البيجامة نزل الزب معها وبمجرد ان تحرر حتى بقي يتأرجح صعودا ونزولا قبل ان يستقر مرفوعا إلى السرة وقد رأته هيام هذه المرة جيدا وتأكدت من ان ابوها له زب كبير جدا

    نزلت تمصه بسرعة وهي ممحونة ومتشوقة إلى تذوق الزب لاول مرة في حياتها. ومن شدة ضخامة زب فوزي لم تستطع هيام الا ادخال الرأس في فمها وذلك بصعوبة شديدة بحيث كان رأس زب فوزي كبير جدا وغليظ واما يدها فحين حاولت ان تمسك الزب فلم تستطع لفها عليه وكان اغلظ حتى من ساعدها وذراعها وشعر فوزي بمتعة فارقته لزمن طويل لم يتذوق طعم النيك ولكن هيام جعلته يستعيد شبابه وحيويته الجنسية المفقودة، بعد ان رضعت رأس زبه ورفعت شهوته اكثر رفعت رجليها حتى ظهر زنبورها وبدت شفرتي كسها وكأنهما سندويتش يحتاج إلى حبة نقانق كبيرة كي يصبح ألذ وكان زب فوزي أكبر من النقانق بكثير وقبل ان يدخله بلل الرأس باللعاب ثم أدخل اصبعه في كسها فوجده غارق في ماء الشهوة ودخول الزب سيكون سريع جدا وبدأ يولجه في كسها وكان رأس زبه يخترق الكس ويباعد بين الشفرتين بكل قوة حتى غاب تماما وهنا بدأ فوزي يدفع اكثر حين احس ان غشاء البكارة يمنع زبه من المرار ومن شدة شهوته

    سكس - سكسي - سكس حيوانات - نيك - صور سكس 

    لم يعرف كيف دفع زبه بقوة كبيرة حتى سمع صوت تمزق غشاء البكارة وهنا غطس زبه كاملا في كسها حتى وصلت خصيتيه إلى الشفرتين واحس بحرارة كبيرة وضيق لذيذ داخل الكس الذي كان زبه يسده من كل الجهات وحين يحركه يحس ان كس هيام يضغط على زبه حتى يعطيه متعة جنسية وحلاوة لم يكن يجدها الا مع امها في ايام زواجه الاولى. وظل فوزي ينيك ابنته بكل قوة وفي كل مرة يدخل زبه يهمس في اذنها ويؤكد لها ان النيك معها له مذاق اخر وهي سعيدة بزب ابوها وتأكد له انها ستصبح عشيقته و تمارس معه الجنس كلما رأت زبه مرفوع إلى الاعلى ومنتصب وازدادت ضربات زبه على الكس بكل قوة والشهوة تقترب من الانفجار حتى سحب زبه الضخم ووضعه على بطنها وكان الزب قد صار احمرا من الرأس إلى الأسفل من جراء تمزق الغشاء والدم الذي توزع على الزب اثناء النيك وخرج حينها المني من الزي وكان يظهر وكأنه مايونيز من شدة تخثره وهنا ارخى فوزي جسمه كاملا بعد ان ناك ابنته ومتع زبه بكسها