• الاخت الشابة والنيك المحارم قصة ممتعة

    وضع ابي سماعة التلفون وانهار على الكرسي الموضوع بجانبه، وبعد برهة نادى امي، واخبرها بشئ لم افهم منه غير التحضير للسفر وبالسرعة الممكنة اليوم، ثم توجه لي بالقول: ـ سمیر... ابني اني وامك لازم نسافر اليوم الى بيت عمك، وراح نبقى ثلاثة ايام، لازم تصير اب وام لاختك شذى، عمك متوفي بحادث سيارة، ومرات عمك متكسرة وبالمستشفى، فلازم نبقى بالتعزية ثلاثة ايام، وانت اختك عندكم مدارس، ما اريدكم تنقطعو عن دوامكم... فلازم تدير بالك، وانت رجال وقدها قدود... بعد عدة تنهدات عميقة، استرد رباطة جأشه وتوجه الى اختي شذى قائلا: بنتي سمیرة، بابا سمعي اخوك، وهو مكاني هل ثلاثة ايام، دير بالج تعصي، وانت عاقلة حبيبتي، اني اعرف راح تسمعين اخوج، وتصيرين عاقلة وست البيت، فانت مكان امك هل ثلاثة ايام، زين بنتي؟ هزت اختي رأسها الصغيرة، وقد تملكها الحزن اكثر منا جمياعا، لان عمي كان يحبها ويهتم كثيرا. كانت امي في هذه الفترة قد اعدت حقيبة ولبست ملابس سوداء بسيطة على غير عادتها، فغاب ابي ليذهب الى غرفة النوم ليغير ملابسه هو الاخر، خيم الصمت علينا فترة حتى انبرت امي بقولها: ـ الثلاجة مليانة بنتي، واكو بيتزا ودجاج وكبة جاهز وكلشي، ماراح تحتاجون شي بس تحموها وتاكلوها، ديروا بالكم على نفسكم، لاتروحوا هل الثلاثة ايام مناو مناك، من المدرسة للبيت، وتدير بالك حيل على اختك ابني... مرت الدقائق ثقيلة حزينة، تهيأ والداي للرحيل، والذي يستغرق اكثر من ساعتين، وبالكاد يصلان الى بيت عمي قبل الغروب، لذا كان عليهما الاسراع، فودعانا واستقلا سيارة ابي وغادرا. بقينا انا واختي الصغيرة ساكتين واجمين مدة طويلة، نفكر في رحيل عمي وفي الايام الثلالثة التي نقضيها وحدنا، بادت اختي باظهار براعتها كسيدة البيت؛ فاعدت لي ولها قدحين من العصير، شكرتها عليه حين ناولتني القدح، فرمقتني بنظرة استنكار شبه غاضبة قائلة: ـ شنو ما عاجبتك؟ ليش تقشمر؟! ـ لا سمیرة، ليش هيجي تاخذيها؟ هاي اول مرة تقدمين لي شي من غير ما اطلب، فقلت خلي اشكرج، بعد ليش زعلت؟ ـ لا ما زعلانة، بس مو صرت انا مسؤلة البيت؟ ـ اي عيني... طبعا انت هسه ست البيت... بس لا تنسي آني هم سيد البيت... قلتها بلهجة تهكمية، وضحكنا كلانا، وفي نفس الوقت تقريبا قلنا سوية: ـ ماش**** على هال الست وسيد البيت... كان اشعة شمس الاصيل تملأ الصالة التي كنا نجلس فيها، فتضيف الوانا وردية على على كل شئ، كانت اختي تجلس اقرب مني الى النافذة، فتظهر تقاطيع جسمها من تحت ثوبها البيتي، ولاول مرة لاحظت تكورا على صدرها بقمة منتفخة متجهة الى الامام برسوخ، يعتلي تقوس بطنها الى الداخل ينتهي عند حدود سروالها الابيض المنقوش بزهور ملونة صغيرة، كنا انا وهي عادة ما نلعب ونتمازح، لكنني لم انظر اليها قط كفتاة، بل كاخت فقط، رغم انني كثيرا ما كنت اتمنى ان اجد فتاة في عمرها او اكبر ببضعة سنين لاقع في حبها، ولم التقي بمن انجذب اليها حقا بعد، رغم بعض الصداقات مع بعضهن... ـ هيي... وين وصلت؟ عبالك عاشك... هيجي تروح بعيد... ماتريد شي سيد البيت؟ ـ لا حبيبتي، شكرا.

    مقاطع سكس - سكس مصري - سكس عربي - احلي مقاطع سكس - نيك مصري - مشاهدة نيك الكس - سكس امهات عاهرات - سكس دكتور ينيك مريضة ـ اقول لك! انت صاير كلش مؤدب، وبعدين لاتصحني "حبيبتي"... خو اني مو مراتك! ـ لعد شنو انت؟ انت مو ست البيت؟ واحترام ست البيت واجب حبيبتي. رغم ****جة التهكمية التي قصدتها متمازحا مع اختي؛ الا انني شعرت بلذة في لفظ كلمة "حبيبتي"، ولم اكن قد خاطبتها بها قبلا، سرت في كياني احساسات لم اكن قد شعرت بها قط، صحيح اني احب اختي كثيرا، لكن ليس هذا هو احساس الحب الذي اكنه لاختي... قاطعت افكاري قائلة: ـ نعم انا ست البيت ونص، ما عاجبتك؟ مو؟ ـ بلي حبيتي يا ست البيت الحلوة، تعالي انطيني بوسة...

    افلام سكس الطيز - فيلم سكسي اغتصاب - سكس اجنبي نار - افلام نيك سكس - افلام سكس بنات - نيج قوي ولدهشتي انسجمت اختي مع المزاح بتلقائية لم اتوقعها، رغم اننا كنا كثيرا مانلعب بعض الالعاب التمثلية، لكننا في الاونة الاخيرة اعتقدنا اننا كبرنا على امثالها التي كنا نلعبها قبلا، كانت مفاجأة اختي انها نهضت لتقرب خدها من فمي، قائلة: مايخالف هاك بوسه، بس مو تطلب اكثر، ياسيد البيت... ـ هاي شنو ولج، خو آني مو جاهل حتى تنطيني بوسة من الخد، اريده... وتوقفت عند الكلمة التي كدت ان الفظها، فنظرت اليّ باستغراب مموه بالمزاح، قائلة: ـ لا يابه! اخاف ماتقبل! ويريدها من الحلك... ياللا خذ ما يخالف، بس هالمرة، مو تروح زايد وتصير طماع... تطلب بعد اكثر! كدت اطير من الاستغراب حين زمت شفتاها المزمومتان اصلا الى بعضهما البعض، وقربت فمها من فمي... ترددت برهة وهي مغمضة عينينها تنتظر، فاطبقت فمي على شفتيها الغليضتين اللتان تشبهن شفتا الممثلة انجلينا جوليان، واخذتهما بين شفتي امصهما مصتين او ثلاثة، قبل ان تسحب رأسها، وهي تحدق فيَ بعينيها الواسعتين زاغتين، كانت اجمل ما رأيتها في حياتي، تنظر اليّ مصطنعة نظرة توبيخ، قائلة: ـ انت حضرتك مو شايف نفسك ثخنتها زايد؟ اي لاتسويها بلا ملح. ـ لا حبيتي، هذا حقي، انا الرجال... واسوي اللي مثل ما يعجبني،. قلتها متصنعا لهجة صارمة، وسحبتها الى حضني، لاطبق على فمها فمي، تصنعت كما انها تقاوم، وانا امص شفتيها اللذيذتين ضاما صدرها الى صدري، وطيزها في حضني، ولم اتركها الا وشعرت بانتصاب داخل بجامتي، خشيت ان تلاحظها فتفسد اللعبة كلها، لكني دهشت لعدم نهوضها من حضني رغم اطلاق فكاكها، ولم تعلق باي شئ، فقط اكتفت بانزال طرف ثوبها الذي انحسر الى منتصف اعلى ركبتيها المغريتين مع سحبي اياها الى حضني، شعرت بخفقان قلبها تحت كفي الذي كان على ظهرها، رغم خفقان قلبي بعنف، ولم تكن تنفسها اقل مني متسارعا، خيم الصمت علينا برهة، فاردت تخيطيها بالتمسيد على ظهرها، تراخت متكأة على صدري، ودفء طيزها الناعم بدأ يسري في فخذيّ، انزلت يدي حتى لامست وركها، كان ملمسه ناعما كالقطن، مكورا ممتلئا، وسحبت رأسها الى صدري، حيث يصل، وبدأت اداعب شعرها القصير الناعم المسدول بيد، وكانت يدي الاخري تحيط اعلى خصرها، فتبادر الى ذهني ان اسحبها اليّ متعمدا ملامسة ثديها الصغير، فجفلت، وارتعدت كل جسمها، رافعة نظرها اليّ لتحدق في عينيّ بنظرة ملؤها الحب والرغبة والتردد، فقالت مؤنبة:

    تحميل افلام سكس - تحميل سكس - تنزيل سكس - سكس حيوانات - صور سكس - تحميل سكسي شيميل - تنزيل سكس صيني - تنزيل سكس اخوات - مقاطع سكس اجنبية - نيك اختة النائمة ـ ديربالك، شبيك؟! ـ اسف حبيتي... ماقصدت شي... قصدي شريف... قلت المقطع الاول بحنو ورومانسية صادقة، ثم حولت الكلام الى مزاح وتهكم. فاجابتني مبتسمة بالتعليق: ـ مثل عادل امام...؟... مو ذاك يوجعني. تصنعت الغباء لاسألها ممازحا: ـ ذاك شنو حبيبتي؟ بطنج يوجعني؟ ـ لاااااا!... انت هم، صدري... ماتشوف؟ ـ وين؟ شأشوف؟ كلشي مامبين... خلي اشوفه اشوف شبيه! بلكت اكتب لج دواء، حتى يطيب... الطبيب لازم يشوف بعينه... ـ لا يابه! اخاف ماتقبل! شتريد تشوف؟ اگول له صدري، يگوللي خلي اشوفه... ازحفت يدي مرة اخرى الى نهدها حتى لامست قاعدته، فلم تبد اي رد فعل هذه المرة فقد تجاوزت ذلك بسرعة، مررت رؤس اصابعي عليه برفق شديد، بضعة مرات، حركت جذعها جانبا لتبعد يدي عنه، وقالت: ـ لاتسوي... يحكني، ومرات يوجع همينه. ـ احك لجياه...؟ ـ لا... هسه مايحكني، بس اذا تلمسه لو يوجعني لو يحكني... ـ خوما غير مكان يحكج؟ قلتها بخبث وجرأة لم اكن احسب نتائجها، باعدت رأسها لتحدق في عيني بحدة جادة، قابلتها بإبسامة ماكرة قائلا: ـ دا اگوللج؛ قصدي شريف... بعد ليش هيجي تخنزرين عليَّ؟! خوفتيني... وسحبت مرة اخرى رأسها الى صدري، اهدؤها واهدهدها في حضني، فزاد احتكاك طيزها بفخذيّ، وضعت يدها اناعمة الصغيرة على صدري، وكأنها راحت في غفوة، لم تكن تجلس في حضني عادة، ولم يسبق لها ان بقيت هذه المدة ابدا، ولا وصلنا في مزاحنا الى هذا الحد قط، كانت الكلمات والحركات تأتي من تلقاء نفسها ببراءة وعفوية، وكأن **** يوجهها... فايقنت انها تتجاوب مع ما اشعر به تجاهها، وذهبت بخيالاتي اللذيذة الى مالم اتصورها ابدا، وخاصة مع اختي الصغيرة... الصغيرة؛ هي صغيرة، نعم، ولكنها مشتهاة كما لم ارى مثيلا لها، انها بريئة ورقيقة كالملائكة من النظرة الاولى، ثم تتوضح مفاتنها الآسرة التي تضاهي اية قنبلة سكس. حين عدت الى انتباهي اليها، كانت سادرة في خيالاتها المراهقية بعد؛ خمنت انها هي الاخرى راحت في احلامها مبلغا بعيدا لم تصلها قبل اللحظة ، فقطعت الصمت قائلا: ـ ها اشو سكتتي؟! راح تخليني اكشف عليج لولا؟! بحركة سريعة مسكت يدي ووضعتها على ثديها، ويدها على يدي، وبدأت تمسد صدرها بيدي قائلة: ـ هاااا... إهيجي، شويييية شوية حك لياه، بس دربالك، ترى يوجع اذا تسويها حيل. تقافز قلبي داخل قفصه مع خفقان نهدها داخل كفي، واختلط بهما لهاثي المتسارع، وتابعه قضيبي بالتمدد، حتى برز من من بين ساقيّ ملامسا نعومة طيزها، ما اضاف على اثارتي اثارة، رفعت نظرها اليّ قائلة بهدوء لكن بحزم: ـ ترى اگوم من حضنك هااااا! ـ شنو؟ ليش؟ مو زين احك لج حكتج، هاي بدال ما تشكريني؟ قلتها بمزاح واستغباء، لابدد مخاوفها. استجابت لمزاحي مجاوبة: ـ يسوي نفس فقير... كلشي مامسوي، اني احجي على وين، هو يجاوبني على وين! ابنك مو مؤدب مثلك، يتحارش بيّ. ـ شحده... ابسطه، راح أأدبه اذا مايحترمج... ولك دنج راسك لسيدة البيت، دير بالك ترفع راسك گدامها... هنا تفجرت بالضحك مقهقهة باعلى صوتها، وهي تهتز في حضني، ثم قالت: ـ حلوه، احلى نكته سمعته اليوم... بس ما مبين يسمعك، كل ساعة ويرفع راسه گدام سيدة البيت... هاهاها... ـ لاااا، ليش هيجي تفسريها؟ هو يگوم گدامج احتراما... شنو هو مجرد عبد مطيع الج... كنت احاول تمالك نفسي من الضحك، وانا امثل لهجة جدية، بينما كانت هي غارقة في قهقهاتها، حتى دمعت عياناها... وفجأة، وبحركة بهلوانية رشيقة، استدارت وجها لوجه معي، جاثمة على ركبتيها اللتان اصبحتا الى طرفي وركي، وجلست على فخذيّ مطبقة مابين فخذيها على قضيبي المنتصب شبه شاقولي، فشعرت مباشرة بدفء ورطوبة كسها على عيري، وهي تضغطه عليه، وتقول: ـ تعال انيكك ابني... قالتها بسرعة وسكتت، وكأنها كانت فلتة لسان، فاسرعت بالتأكيد عليها: ـ شنوووووووو؟! اشكلتي اشكلتي...؟! اشو عيديها! حدقت بعينيها البارقتين كنجمتي الصباح في عيني متصنعة الغضب، وقالت بلهجة تهديدية: ـ ايييي، اريد انيكك، شنو؟ ما عاجبك؟... ماتستحي تكوم على اختك الزغيرة البريئة اللي ماتعرف كل شي؟! ها؟ ماتحجي يابه... شنو هذا صاحبك كل ساعة ينجخني مناو مناك؟ هاااا... كنت غارقا في الدهشة والضحك وتشتت الافكار، فقد باغتتني بكلمة "انيكك" وانا لم اجرؤ الى تلك اللحظة الوصول اليها حتى في خيالي، حضنتها والدموع سالت من عيوني من كثرة الضحك، وانا ألثم شفتاها ووجنتها وعينينها، وكل وجهها الناعم الاملس، امسد نُهيديها الحديثي التبرعم بالتناوب وبلطف بيد، وبالاخرى اعصر طيزها المكتنز الشهي، وقبل ان استطيع ترتيب اية كلمات، بدأت بمسح عيناي باصابعها الناعمة واكملت: ـ ليش تبكي ابني، خو انت زغير، اللوووو الللوووو، تعال ابني تعال، تعال ارضعك حبيبي، هاك ديسي مصه، لاتبكي عيني، ابني الزغير العزيز... ارتفعت عل ركبتيها وهي تقول ذلك، مرخية طرف ياخة بجامتها، لتكشف عن احد ثدييها المبرعمتين توا، وقريته من فمي، كانت شبيهة برأس تفاحة حمراء، تورمت حلمتها والهالة المحيطة بها، على قاعدة منتفخة ملساء، وكأنها تورم عارض اكثر منه ثديا عاديا، لحستها بطرف لساني، فسرت في جسدها قشعريرة، تراجعت اثرها قليلا، ثم سرعان ما عادت واطبقته على فمي، فبدأت بمصها بلطف باطرف شفتي، ورأس لساني، كانت تهتز مع كل مصة رغم عنها، فتحولت الى الثدي الاخر بعد ان عملت يدي الطليقة على فتح كل ازرار بجامتها، تنبهت الى انها كانت تحك كسها ببطني بحكات اشبه بالنيك، دون ارادة، فمددت يدي الى بطنها ادلكه نازلا شيئا فشيئا الى داخل بجامتها وسروالها القطني الناعم الى عانتها المزغبة بشعيرات ناعمة طويلة منفرقة، حتى وصلت الى تكوير كسها الناعم جدا، احتويته في كفي حتى نقطة التقاء فخذيها المنطبقين رغم انفراج ساقيها، شهقت بشبق ولذة، وبدأت تتأوه وتتأفف ممسكة بشعري رأسي من الخلف بقوة، تخضبت يدي بعصارة كسها وانا احكه بلطلف واعصره: ـ اووووههههه... اه اه اه ... آآآآآهههههه حبيبي... اووووففففف... ههههه... وجد احدى اصابعي طريقه الى داخل شق فرجها اللين، كان مشتعلا بنار الشهوة والرغبة الانثوية اليانعة، اهزت هزة عنيفة وسرت قشعريرة طويلة في كل جسدها الغض الصغير، وارجعت وركها الى الوراء منفلتة من يدي، ثم عادت الى وضعها السابق، ضاغطة بكسها على يدي المنتظرة، هامسة: ـ لاتخششه جوة، بس من فوق سويها... ـ لاتخافي حبيتي الزغيرة لاتخافي، ما اخششه الى اللي يأذيج، اعرف حياتي، حبيبتي... بنتي... امي... اروح فدوة لهالام الزغيرة، اروح فدوة لهلكس الفستقي... احطتها بذراعي الطليقة، ورفعتها بالاخرى القابضة على كسها، ونهضت حاضنا اياها، متوجها الى غرفتي. سألتني بقلق ظاهر: ـ ششششنو؟ شتسوي؟ وين؟ ـ آخذج لغرفتي... اريد انيكج... ـ سمیر! ابوية! فدوى لا، لا، ماتسويها باختك الزغيرة حبيبتك، فدوة سمیر انت مكان ابوية... كانت صوتها نابعة من هلع وخوف شديدين وهي تقبل رأسي ن نظرت اليه بحنو وحب، وقبلتها من جبينها قبلة ابوية صادقة، قائلا: ـ ولج مخبله، صدقتي؟! ليش آني اكدر أأذيج!؟! زمالة، اني اروح فدوة الج، يابنتي الزغيرة... يا ملعونة، احبج موت، احبببببج... وصرخت بأعلى صوتي، ترددت أصداؤه في ارجاء البيت، ضحكت سمیرة وهي ترفس برجليها في الهواء، وحين وصلنا الى باب غرفتي مدت ساقيها لتنمعني من الدخول، وهي تكركر كطفلة سعيدة، فلم اتمالك نفسي من تقبيلها وحك وجهي بوجهها وصدرها وبطنها، ادغدغها، وهي تصرخ وتضك بدلع ومرح لعوب: ـ حبيبتي الشرموطة الزغيرة الملعونة، اروح فدوة لهالضحات، هسه اشك كسج الزغير شك... آكلج مثل بطة... واخيرا استطعت ادخلها غرفتي، ورميتها على فراشي واطبقت عليها وهي ماتزالت تتقافز وترفس الهواء مقهقهة مولولة، تقلبت بها على الفراش وهي تقاومني دون جدوى، مسكت يديها بيديّ، وفرجت ساقيها بساقيّ، واطبقت عيري على كسها نصف العاري، ورحت الثمها وادغدغها بوجهي، كان قضبي قد ولج الى شق كسها احكه فيه يمنة ويسرة واعلى واسفل، حتى صاحت: ـ ولك و**** راح يخش بي، عفيه لا، اتركنييييييي... و**** اكتلك اذا نجتني... ـ روحي جايفة... هسه تشوفين شلون آكل كسج الجايف، ام الكس البولي... ام الكس الوسخ... ـ مووو وسخ... و**** دائما اغسله من ابول... حتى بالصابون... شمه شوف اشكد ريحته طيبة... انت عيرك وسخ، تبول ماتشطف... ـ هسه اشوفه... مددت يدي ونزعت بجامتها وسروالها معا، بينما اطبق على صدرها باليد الاخرى، رفست هي ملابسها نازعتا اياها برجليليها، وهي تتقلب يمنة ويسرة ساقيها ووركها، وضعت وجهي بين فخذيها ادغدها، فصاحت غارقة في الضحك، وباعدت مابين ساقيها، لانهال على باطن فخذيها وكسها تقبيلا اولا، ثم بدأت بلحسه تكوير كسها الخارجي، حتى وجد لساني طريقه الى داخل شق كسها الرقيق اللذيذ، انتشر اريج شهوتها باطيب عطر شممته في حياتي، وتذوقت عصارة كسها الماح التي كانت تسيل على كل مابين فخذيها بخيوط وبقع لزجة براقة، كانت تضحك وتصرخ وتهتز مع كل ملامسة من لساني، وخاصة لبظرها المتوتر المنتصب خارجا من شق كسها: ـ اممممم... هسه آكله هالعنباية الوردية... آكل هالكس المالح اللي عبالك طماطة مقشقسة مخلي لها ملح... ـ اتركنييييييييي... و**** اني هم آكل عيرك، عبالك خيارررراية... ومدت يدها لتمسك ب قضيبي لاول مرة، بيد ناعم دافئ، كدت افقد السيطرة على نفسي وافجر عبوتي، تقوست مقربة رأسها الى مابين فخذيّ، وهي تجر عيري الى فمها بعد اخراجه عبر سروالي وبجامتي، فادخلت رأسه في فمها وبدأت بمصها مثل مصاصة الاطفال. فهجمت انا بدوري على اشهى واحب كس لاكله، كس يانع لم يسسه احد، ولا احد اكله قبلي، هو كس اختي المراهقة الصغيرة سمیرة. كانت هي متقدة الشهوة اكثر مني فانتفضت مرات ومرات وصراخها يتعالى، وجسدها الغض الغرير ترتعش تهتز مرة بعد مرة بعد مرة، دون اترك فاصلة او التقاط انفاس، حتى هبت اورغازمي المتجمعة لتتفجرا بركانا زلزلت له اوصالي وقذفت حممي الساخنة اللزجة في بلعومها، لتصيبها بالاختناق فسحبت عيري خارجا من فمها يقذف شحنة بعد اخرى على وجهها وشعر رأسها وصدرها وهي تسعل وشك تقيوء ما ابتلتها من المني الالخاسر الدبق، وهي تصيح فرحة مبتهجة بالالعاب المخاطية التي سالت على شفاهها وحنكها تتقاطر على الفراش... فهويت متراخيا مقوع الانفاس متمددا على ظهري منهوكا، نظرت اليّ باعجاب ورضى وحب، زاحفة الى التمدد على بطني مرخية رأسها لتضع خدها الناعم على صدري، فاحتضنتها بحنو ولطف دون حراك ولا كلام في سلام وحب اخوي طاهر. عندما دب فينا الحياة من جديد كانت الشمس على وشك المغيب، سحبت يدها التي كانت مرخية على صدرية الى فمي وقبلتها بلطف، نظرت الى وجهي وهي تقبل صدري، دون رغبة اي منا في الكلام، ثم حملتها بين يدي وذهبت بها الى الحمام، لنأخذ دوشا منعشا، غسلت لي عيري وخصيتيّ، وغسلت لها كسها وطيزها الشهي، كان ملمسها اكثر نعومة. يتببع